

الجغرافية الطبيعية


الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة


جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا


الجغرافية البشرية


الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان


جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات


الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط


الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي
الدراسة المورفومترية
المؤلف:
د. سعدية عاكول الصالحي، د. عبد العباس فضيخ الغريري
المصدر:
البيئة والمياه
الجزء والصفحة:
ص 127 ـ 128
2025-12-22
42
يعني الدراسة المورفومترية تحليل رياضي (حسابي) لشبكة التصريف المائية (Morphometry) لأحواض الأنهار والوديان ، ويتأثر نظام التصريف المائي بجملة من العوامل ، فدراسته تساعد على معرفة الظواهر الجيومورفولوجية وتكون وسيلة لمعرفة التركيب الجيولوجي والتنوع في الصخر التي تلعب دوراً فعالاً في تطور أشكال سطح الأرض ، كما يعتبر التحليل الرياضي لشبكة التصريف الماني خطوة أساسية في تحليل الصور الجوية لمعرفة التراكيب الجيولوجية. وإجراء القياسات المورفومترية للأحواض المائية ، تقودنا إلى استنتاج العلاقة الكمية بين خصائص شكل الحوض وهايدرولوجية النهر. وفكرة استخدام التحليل المورفو متري لتحليل شبكة التصريف المائي تبلورت من قبل العالم روبرت هورتون سنة 1945 وهو يعد الرائد الأول في مجال الدراسات المورفو مترية وقد بنى تحليله المورفو متري على ترتيب انجاري النهرية واعتبرها حجر الزاوية الذي يمكن بواسطتها ربط الخصائص المختلفة لشبكة التصريف النهري بعضها بالبعض وربطها بهيدرولوجية النهر الرئيسي وقد أوجد العلاقة ما بين إعداد المجاري لكل مرتبة من المراتب النهرية وأطوالها ومساحة أحواضها وانحداراتها وقد نهج ستر هيلر نهج هورتون في الدارسات المورفومترية سنة 1952 ولكنه طور الأساليب القديمة واتبع أسلوباً يحدد الروافد (المسيلات) العليا التي لا تنتهي إليها روافد أخرى (مسيلات أخرى) بالمرتبة الأولى وعندما تلتقي روافد الرتبة الأولى مع بعضها تكون رتبة ثانية والثانية مع بعضها تكون رتبة ثالثة وهكذا إلى أن نصل إلى المجرى الرئيسي للنهر، وفي سنة 1965 أظهر شريف تصنيف أخرى للمجاري المائية تتلخص بجمع أرقام رتب النجاري المائية في نقطة الالتقاء للوصول إلى المرتبة الأخيرة في الجزء الأسفل من الوادي أو النهر.
ولكل طريقة مزاياها وعيوبها لأنها تعالج جانباً واحداً من جوانب التحليل المورفومترى. وتبرزا أهمية الدراسات المورفومترية لأنها تعتبر الأساس العلمي لكثير من الدراسات الجيومورفولوجية الإقليمية لكونها تعطي فكرة مسبقة عن خصائص المنطقة قبل القيام بالدراسات الحقلية التفصلية ، كما وتعتبر وسيلة للتنبؤ في دراسات المقارنات الإقليمية . ويشمل التحليل المورفومتري.
أ- التحليل التضاريسي للحوض.
ب ـ الخصائص الشكلية للحوض.
جـ - الخصائص المورفومترية للحوض.
الاكثر قراءة في الجيومورفولوجيا
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة
الآخبار الصحية

قسم الشؤون الفكرية يصدر كتاباً يوثق تاريخ السدانة في العتبة العباسية المقدسة
"المهمة".. إصدار قصصي يوثّق القصص الفائزة في مسابقة فتوى الدفاع المقدسة للقصة القصيرة
(نوافذ).. إصدار أدبي يوثق القصص الفائزة في مسابقة الإمام العسكري (عليه السلام)