1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية البشرية : الجغرافية الاجتماعية : جغرافية السكان :

جغرافية السكان والعولمة

المؤلف:  الدكتور صبري محمد حمد

المصدر:  جغرافية السكان

الجزء والصفحة:  ص20 ـــ 21

2024-06-24

451

في ظل الدعوة إلى إزالة الحدود الاقتصادية والثقافية والحضارية بين دول العالم فيما يُعرف بالعولمة، أصبحت هناك حاجة ماسة إلى قيام فروع العلوم الإنسانية والاجتماعية، وبخاصة جغرافية السكان بتأصيل الدراسات السكانية، والمحافظة على الهوية الذاتية والشخصية الجغرافية للأقاليم والدول، في عالمنا العربي والإسلامي، والتي لا تتفق فى ثقافتها وحضارتها وأخلاقها وعقائدها ومبادئها وعاداتها وتقاليدها مع دعاوى العولمة السافرة، والتي يمكن أن تؤدى في النهاية إلى أن يسود الفكر المادى الرأسمالي والحضارة الغربية – بحكم أنها الأقوى في أقاليم ودول العالم الأخرى، بعدما تقدمت وسائل الاتصالات والمواصلات بشكل مذهل وغير مسبوق في السنوات الأخيرة، وبعدما كان يُطلق على العالم القرية الصغيرة، تم اختزال هذا المصطلح إلى أن العالم عبارة عن حارة صغيرة أوشارع واحد أو حجرة مفتوحة، يرى الناس بعضهم بعضاً حتى في أدق خصائصهم، وذلك بفضل التقدم في وسائل الاتصالات والمعلومات والتى أصبحت متاحة وبشكل ميسور في أي زمان وأى مكان، وفي غضون ثوان قليلة من خلال شبكة الاتصالات العالمية "الإنترنت.