x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التسويق

جغرافية التعدين

جغرافية الاتصالات

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية البشرية : جغرافية التخطيط :

مشاكل ومعوقات تطبيق التخطيط الإقليمي

المؤلف:  فؤاد بن غضبان

المصدر:  مدخل الى التخطيط الاقليمي والحضري

الجزء والصفحة:  ص 81- 82

2023-03-15

860

مشاكل ومعوقات تطبيق التخطيط الإقليمي: هناك العديد من المشاكل والمعوقات التي تواجه تطبيق التخطيط الإقليمي، وعدم تحقيقه للأهداف المنشودة، ولعل أهمها نذكر:

1- غياب التطابق بين الوحدات الإدارية والأقاليم التخطيطية، مما جعل الحكم المحلي يندمج مع التخطيط الإقليمي.

2- غياب البعد المكاني في عمليات التخطيط المركزية، مما يعيق تحقيق أهداف التخطيط الإقليمي ويزيد من حدة الفوارق المكانية.

3- ندرة البيانات الكمية والوصفية التي تتعلق بالإقليم اقتصاديًا واجتماعيا وسكنيا والتي على أساسها يمكن رسم الخطة الإقليمية.

4- غياب المشاركة الشعبية في عملية التخطيط الإقليمي بشكل موضوعي وبناء.

5- عدم الدقة والموضوعية في تحديد تبعية لجان التخطيط الإقليمية من الناحية الإدارية، مما يصعب من عملية التنسيق بين اللجان وتحديد الأدوار والوظائف.

6- غياب التنسيق بين مستويات التخطيط الإقليمي وبين مختلف الأقاليم في الدولة.

7- نقص في الإطار التشريعي والسياسي والفني والمالي في تنفيذ برامج ومشاريع الخطة الإقليمية.