1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : الصحافة : المقال الصحفي :

العناصر الأساسية التي تشكل مادة المقال

المؤلف:  الدكتور تيسير أبو عرجة

المصدر:  فن المقال الصحفي

الجزء والصفحة:  ص 126-128

15/12/2022

887

العناصر الأساسية التي تشكل مادة المقال

1- عنصر اللغة.

2- عنصر الأفكار.

3- عنصر المضمون.

وتتباين طرائق الكتاب في استخدام هذه العناصر، بناء على ثلاثة عوامل:

أولا: خصوصية تكوين الكاتب الفني والفكري..

ويعتمد ذلك على موهبته وتجربته وثقافته العامة والمتخصصة، وثروته اللغوية، وروحه العامة وفلسفته في الحياة. فكلما اتسعت ثقافة الكاتب، وزاد تعمقه في موضوع اختصاصه استطاع أن يكتب مقالات أكثر تأثيرا وأشد إقناعاً للمتلقين.

ثانيا: طبيعة الموضوع الذي يكتب فيه..

تختلف المقالة التي تعالج موضوعة أدبية في لغتها وأسلوبها عن المقالة التي تعالج موضوعة علمية أو موضوعة في الشؤون العامة، فكل موضوع له لغته الخاصة التي يستمدها من سياقه وطبيعته المختلفة.

ففي المقالة الأدبية يستطيع الكاتب أن يوظف الأخيلة، فيكتب بلغة مليئة بالاستعارات والصور الفنية، بينما يتجنب كاتب المقالة العلمية هذا المنحى غالبة، وقد يستخدم كاتب المقالة العلمية المتخصصة مصطلحات علمية لا يعرفها غير المهتمين أو المتخصصين، ولكنه يضطر إلى التخفف من المصطلحات التخصصية عندما يكتب لجمهور عام في جريدة يومية أو مجلة عامة.

ثالثا: نوعية القراء..

تختلف نوعية القراء واهتماماتهم ومستوياتهم الفكرية والثقافية مما يؤثر تأثيرا كبيرا في نجاح أية مقالة في تأدية رسالتها. والكاتب الناجح هو الذي يعرف إلى أي نوع من القراء سوف تصل رسالته؟

فالكتابة لقراء الصحافة اليومية، يعني استخدام أسلوب يبتعد فيه الكاتب عن أسلوب التخصص، وتكون موضوعاته عامة بحيث تكون اهتمام غالبية القراء.

والكتابة للصفحة الأدبية في الجريدة، تستدعي أسلوباً مختلفاً من الكتابة، لان جمهور هذه الصفحات جمهور متخصص أو مثقف، لذا فإن استخدام الأسلوب الأدبي الرفيع لا يضير قراء تھا، بل قد يكون مطلوبة ومرغوماً فيه.