x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : العلاقات العامة : ادارة العلاقات العامة :

العوامل المؤثرة في حجم وظيفة العلاقات العامة

المؤلف:  الدكتور محمد إبراهيم عبيدات

المصدر:  التسويق المباشر والعلاقات العامة

الجزء والصفحة:  ص 255-257

9/9/2022

1706

العوامل المؤثرة في حجم وظيفة العلاقات العام

 

عمليا هنالك مجموعة من العوامل الأكثر تأثيرا على حجم وظيفة العلاقات العامة في المؤسسات المعاصرة وكما يلي:

1. الفلسفة الإدارية السائدة في المؤسسة من الأمور المحددة الحجم العلاقات العامة. فإذا كانت الفلسفة ذات طابع تسويقي منفتح فهذا يعني أن هذه الوظيفة سيكون لها امتداداتها وتأثيراتها على كافة الإدارات الداخلية في المؤسسة بالإضافة إلى فعاليتها وحيويتها في المحيط الخارجي لها.

2. وكما يتمثل حجم المؤسسة وطبيعة الأنشطة التي تمارسها بعدة آخرين في تحديد نطاق نشاط العلاقات العامة فيها. على سبيل المثال: إذا كان حجم المؤسسة المعنية كبيرة فإن هذا يعني أن لهذه الوظيفة دورا كبيرا في عمليات التنفيذ والإشراف على أنشطة المؤسسة في عالميها الداخلي والخارجي.

كما أن وجود أعداد كبيرة من العاملين في المؤسسة يقتضي أن يكون لدى العلاقات العامة خطة أو خطط تفصيلية وبرامج مدروسة وسياسات واضحة للتعامل مع هذا الكم الكبير من العاملين وما يزيد انتمائهم ويحسن إنتاجيتهم باستمرار.

3. كما يختلف مضمون وظيفة العلاقات العامة باختلاف طبيعة العمل في المؤسسة وفيما إذا كان سلعية أو خدمية. على سبيل المثال: أنشطة الشركات المالية والمصرفية والفندقية والسياحية تحتاج إلى مضامين خططية وبرامج مناسبة وسياسات مختلفة عن تلك المطبقة في الشركات السلعية.

4. كما تمثل الموارد المالية المتاحة للمؤسسات المعنية عاملا أساسيا في تحديد مضمون وحجم العلاقات العامة في هذه المؤسسة أو تلك. ويرتبط بحجم الموارد المالية المخصصة لنشاط العلاقات العامة في المؤسسات بحجم الجماهير التي تتعامل معها المؤسسة سواء أكانت تقدم سلعة أو خدمة.

باختصار، إن تأثير العوامل المشار إليها سابقا يعتمد بشكل أساسي على مدى توفر موظفين أو عاملين في إدارة أو قسم العلاقات العامة من ذوي الخبرات والمؤهلات الكبيرة أو المتقدمة. ذلك أن توفير عاملين بهذه الوظيفة التسويقية الإدارية في المؤسسات المعاصرة من ذوي القدرات المتواضعة سيؤدي إلى ضياع أو تضييع للجهد المبذول أولا والأموال المخصصة ثانيا، وبالتأكيد تحقيق ضعيف للأهداف المنشودة من قبل إدارات المؤسسة كل حسب اختصاصها.