1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية البشرية : جغرافية الاسماء :

عوامل نشوء اللهجات - العوامل السياسية و العسكرية

المؤلف:  ابراهيم موسى الزقرطي

المصدر:  اسس الاسماء الجغرافية

الجزء والصفحة:  ص 15

13-6-2022

1637

العوامل السياسية و العسكرية :

تؤدي الفتوح والغزو والاحتلال والهجرات الى الاحتكاك اللغوي بين السكان المحليين والجنود والسكان الطارئين، فتتسرب كلمات واسماء جغرافية الى المنطقة وهكذا تسربت العربية الى المناطق المفتتحة، وتسربت الى العربية كلمات فارسية وآرامية وقبطية وحديثا إنكليزية وفرنسية، وفي شمال المغرب تسربت الى اللهجة المغربية الكثير من الاسبانية والقليل من الفرنسية وجميعها تمغرب واصبح جزءاً من لغة السكان وحديثهم. وادى اختلاط البربرية بالعربية الى بداية بعض الكلمات بالتاء وانهاتها بالتاء او الياء والتاء، مثل: تادميت، بنى تاجبيت، تيفلت، تاوريرت، تاينست، تاونات.

والكلمات، والاسماء الآرامية الاصل كثيرة في اللغة العامية في كل من سوريا ولبنان، وذلك لأن السكان كانوا يتكلمون بعدة لهجات آرامية قبل الفتح العربي، ولم تسد اللغة العربية في سوريا وسواحل لبنان وجنوبه الا في القرن الثالث عشر، وبقى سكان شمال لبنان الموارنة بأكثريتهم ينطقون بلهجتهم الآرامية، الى النصف الثاني من القرن السابع عشر في بعض القرى وتندر الفارسية واليونانية والتركية والايطالية في لبنان.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي