Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
اشارات السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره عن القرآن الكريم من سورة الحجر (ح 107)

منذ 57 دقيقة
في 2025/12/03م
عدد المشاهدات :8
بيت القصيد
إن علماء مذهب أهل البيت سابقا وحاضرا أكثر علماء المذاهب الإسلامية التصاقا بالقرآن الكريم فكتبهم ومؤلفاتهم وخطبهم في أي موضوع ومجال لابد أن تكون للآيات القرآنية شاهدا على كتاباتهم وأقوالهم. وان العلماء المعاصرين لا يقلون عن أسلافهم باهتمامهم بشرح الآيات القرآنية والاشارة لها في موضوعاتهم المختلفة. وتم اختيار عدد من علماء الحوزة الدينية المعاصرين من اتباع أهل البيت منهم السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره لتقديم سلسلة من الحلقات عن كل واحد منهم حسب السور القرآنية التي يشير لها العالم في كتبه ومصادره.
جاء في کتاب مصباح المنهاج / الطهارة للسيد محمد سعيد الحكيم: وحيث انتهى الكلام في معنى الطهور، فاعلم: أن ثبوت الطهوريه للماء في الجملة لا إشكال فيه، لتظافر الادلة به، وانما الكلام في ثبوت عموم يرجع إليه عند الشك، إما من حيث أفراد الماء، أو من حيث أنحاء الطهارة من الحدث والخبث. وربما استدل أو يستدل على ذلك بأمور. الاول: قوله تعالى: "وأنزلنا من السماء ماء طهورا لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا" (الفرقان 48-49). ويشكل الاستدلال به بوجهين أحدهما: أنه مختص بماء السماء الظاهر في خصوص المطر. ولا مجال لما في الجواهر من تتميمه بالإجماع المركب، لعدم ثبوت الاجماع على الملازمة بين أفراد الماء المحققة والمقدرة قي الحكم غير الاجماع لمتقدم على مطهرية الماء، وهو إجماع بسيط لا مجال للاستدلال به في مورد الشك والخلاف، كما لو فرض في ماء البحر أو الماء المصنع كيميائيا في المختبرات الحديثة. بل لو فرض من أحد الشك في مطهرية مثل ذلك فلا يظن منه الشك في مطهرية الماء في الجملة، وهو شاهد بعدم الاجماع على الملازمه المذكورة. ومثله ما ذ كره من أن جميع المياه أصلها من السماء، مستدلا عليه بقوله تعالى: "وأنزلنا من السماء ماء بقدر وانا على ذهاب به لقادرون فانشأنا لكم به جنا ت" (المؤمنون 18-19). وزاد بعض مشايخنا فاستدل بقوله تعالى: "ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج" (الزمر 21). وقوله سبحانه: "وان من شئ إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم" (الحجر 21). إذ فيه. أولا: أن الآيتين الأوليين ليستا مسوقتين لبيان أن كل ماء نازل من السماء، بل هما في مقام الاشارة إلى أن الماء النازل من السماء من نعم الله تعالى الجليلة الخاضعة لقدرته، والمنوطة بإرادته، وهو يناسب الاشارة لمثل ماء المطر الذي يقر في الأرض ويجري في مسالكها ويخرج من منابعها، مكونا الأنهار ذات الأثر البالغ في حياة الانسان، ولا يشمل ماء البحر، فضلا عن مثل الماء المصنع كيميائيا. ولا أقل من اختصاصهما بقرينة الغاية بالماء الصالح للزراعة، كماء الأنهار والعيون والآبار كما هو المحكي عن تفسير علي بن إبراهيم في الآية الأولى - ولا يشمل مثل ماء البحر. ودعوى: أنه متجمع منها فلا يكون قسما آخر في مقابلها. كما ترى لأن صب الأنهار ونبع بعض العيون فيه لا يستلزم كون جميعه منها، ولا سيما مع كثرته بنحو يناسب استغناءه عنها، بل ظاهر بعض الآيات والروايات أن الماء أسبق خلقا من الأرض والسماء، والمتيقن منه ماء البحار. فراجع أوائل كتاب السماء والعالم من البحار. وأما الآية الثالثة فهي ظاهرة في نزول أمر كل شئ من السماء بمعنى تقديره فيها، نظير قوله تعالى: "وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد" (الحديد 25)، وظاهر آية الطهورية النزول الحقيقي، كماء المطر. وثانيا: أنه لا عموم لآية الطهورية في طهورية كل ماء نازل من السماء، بل هي مختصة بقرينة الغاية بالماء الصالح للزراعة والشرب، وهو مختص بماء المطر وما يتفرع منه من مياه الآبار والعيون والأنهار. وثالثا: أنه ليس لآية الطهورية إطلاق أحوالي يقتضي عدم انفكاك الطهورية عن الماء النازل من السماء، بل ليس مدلولها المطابقي إلا طهوربته حين نزوله. نعم، لا إشكال في التعدي عنه في الجملة، لفهم عدم الخصوصية، أو بقرينة غلبة الانتفاع بماء المطر واستعماله بعد استقراره في الأرض وتجمعه فيها، والمتيقن من ذلك ما إذا لم يغفل العرف عن كونه ماء المطر النازل من السماء، كالماء المتجمع منه وماء السيل، دون مثل ماء العيون والآبار والأنهار مما لا ينسب عرفا للمطر وإن كان أصله منه، فضلا عن مثل ماء البحر ما لم يعلم بكون أصله منه.

جاء في کتاب منهاج الصالحين للسيد محمد سعيد الحكيم: (مسألة 370): يستحب في صلاة الكسوف قراءة السور الطوال ك: يس والنور والكهف والحجر، وإكمال السورة في كل قيام، وأن يكون كل من الركوع والسجود بقدر القراءة في التطويل. (مسألة 371): يستحب الجهر بالقراءة في صلاة الكسوف ليلًا ونهاراً حتى في كسوف الشمس على الاصح. (مسألة 372): يستحب الإتيان بصلاة الكسوف تحت السماء، وفي المسجد. (مسألة 373): يثبت الكسوف ونحوه بالعلم والبينة، ولا يثبت بقول المنجمين ونحوهم ممن لا يشهد برؤيته، إلا أن يوجب العلم.

جاء في كتاب مصباح المنهاج: الإجتهاد و التقليد للسيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم: اليأس من روح الله تعالى: فقد عد من الكبائر في صحيح عبد العظيم وغيره. وأما الوعيد عليه فلا مجال لاستفادته من الكتاب، إذ لم يرد فيه إلا ماحكا تعالى عن يعقوب عليه السلام بقوله: "يا بني اذهبو فتحسسوا من يوسف وأخيه، ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون" (يوسف 87)، وهولا يتضمن إلا ملازمة أن اليأس، مما لا ينبغي صدوره إلا من الكافرين، من حيث إن عدم اعتقادهم به تعالى أو عدم ولايته لهم وعدم حبهم له ملازم ليأسهم من روحه، وهو لا يقتضي تحريمه في نفسه، فضلا عن كونه من الكبائر. نعم، لو كان التعبير بالكفر في مقام بيان أهمية حرمته، نظير ما تضمن أن تارك الصلاة كافر، كان ظاهرا في الوعيد. إلا أنه لا ظهور للآية بنفسها في ذلك، فاستفادة الوعيد منها إنما هو بضميمة استدلال الإمام عليه السلام بها في صحيحة عبد العظيم، وهو رجوع إلى الاستدلال بالصحيحة المذكورة. هذا، وقد تضمن خبر الأعمش، وكتاب الرضا عليه السلام للمأمون المروي في العيون بطرق مختلفة لا يخلو بعضها عن اعتبار عد القنوط من رحمة الله تعالى من الكبائر مضافا إلى اليأس من روح الله، وقد يشكل الفرق بينهما من حيث أن القنوط هو الياس. لكن قد يفرق بينهما إما باحتمال تضمن القنوط سوء الظن بالله تعالى، بخلاف اليأس، فإنه قد ينشأ من سوء ظن المكلف بنفسه أو من جهة أخرى- كما أشار إليه في مجمع البيان في تفسير قوله تعالى: "وإن مسه الشر فيؤوس قنوط" (فصلت 49) أو بأن الروح أخص من الرحمة، لانه الفرج بعد الضيق والتنفيس بعد الشدة. ثم إن القنوط كاليأس لا مجال لاستفادة الوعيد عليه، إذ لم يرد فيه إلا ما حكاه تعالى عن إبراهيم عليه السلام مع الملائكة بقوله عز وجل: "قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الظالون" (الحجر 55-56) ولا ظهور له إلا في خطأ القانط وضلاله بجهله برحمة الله تعالى، وهولا يدل على حرمة القنوط، فضلا عن كونه من الكبائر.

جاء في كتاب اصول العقيدة للسيد محمد سعيد الحكيم قدس سره: الإخبارات الغيبية: فمن المعلوم أن القرآن الكريم قد اشتمل على جملة من الإخبارات الغيبية: منها: قوله تعالى: "غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أدنَى الأرضِ وَهُم مِن بَعدِ غَلَبِهِم سَيَغلِبُونَ فِي بِضعِ سِنِينَ" (الروم 2-4). فكان الأمر كما قال عزّ وجلّ أعاد الروم الكرة على فارس، وغلبوهم قبل مضي عشر سنين، كما ذكره المؤرخون. ومنها: قوله سبحانه عن أبي لهب وامرأته: "سَيَصلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ وَامرَأتُهُ حَمَّالَةَ الحَطَبِ" (المسد 3-4). حيث يرجع ذلك إلى أنهما يموتان على الشرك، مع أن إسلامهما خصوصاً أبا لهب غير مستبعد في العادة. أولاً: لقرابة أبي لهب من النبي صلى الله عليه وآله وسلم، التي قد تجره وأهله للإسلام، حتى أنه روي أنه قد أثيرت حميته، ومال، إلا أنه لم يفلح. وثانياً: لإمكان أن يمتد به العمر حتى يظهر الإسلام فيدخل فيه طوعاً أو كرهاً كما دخل غيره من أمثاله، ثم يحسن إسلامه. ومنها: قوله تعالى في أوائل ظهور الدعوة في مكة والمشركون في أوج عنادهم والمسلمون في منتهى ضعفهم: "فَاصدَع بِمَا تُؤمَرُ وَأعرِض عَن المُشرِكِينَ إنَّا كَفَينَاكَ المُستَهزِئِينَ" (الحجر 95-94). فكانت عاقبة الأمر كما قال، كفاه أمر المستهزئين، وكانت العاقبة والغلبة له. ومنها: قوله سبحانه في سورة القمر المكية متحدياً قريشاً: "أم يَقُولُونَ نَحنُ جَمِيعٌ مُنتَصِرٌ سَيُهزَمُ الجَمعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ" (القمر 44-45). وكذلك قوله عزّ أسمه مخاطباً للمشركين في أعقاب واقعة. بدر: "وَإن تَعُودُوا نَعُد وَلَن تُغنِيَ عَنكُم فِئَتُكُم شَيئاً وَلَو كَثُرَت وَأنَّ اللهَ مَعَ المُؤمِنِينَ" (الانفال 19). وكلاهما وعد قاطع منه تعالى لهم بالفشل، وكان الأمر كما قال. ومنها: قوله تعالى: "قُل لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغلَبُونَ وَتُحشَرُونَ إلَى جَهَنَّمَ وَبِئسَ المِهَادُ قَد كَانَ لَكُم آيَةٌ فِي فِئَتَينِ التَقَتَا فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأُخرَى كَافِرَةٌ يَرَونَهُم مِثلَيهِم رَأيَ العَينِ" (ال عمران 12-13). فإنه أيضاً وعد قاطع للمخاطبين من اليهود أو المشركين على اختلاف المفسرين بالفشل، وأنهم يغلبون، كما حصل فعل. ومنها: قوله عزّ وجلّ عن أهل الكتاب: "فَإن آمَنُوا بِمِثلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَد اهتَدَوا وَإن تَوَلَّوا فَإنَّمَا هُم فِي شِقَاقٍ فَسَيَكفِيكَهُم اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ" (البقرة 137)، وأخيراً كفى الله تعالى نبيه صلى الله عليه وآله وسلم أمرهم، ولم يضره كيدهم. ومنها: قوله عزّ من قائل: "يُرِيدُونَ أن يُطفِئُوا نُورَ اللهِ بِأفوَاهِهِم وَيَأبَى اللهُ إلاَّ أن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَو كَرِهَ الكَافِرُونَ هُوَ الَّذِي أرسَلَ رَسُولَهُ بِالهُدَى وَدِينِ الحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَو كَرِهَ المُشرِكُونَ" (التوبة 22-23). وقوله تعالى: "يُرِيدُونَ لِيُطفِئُوا نُورَ اللهِ بِأفوَاهِهِم وَاللهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَو كَرِهَ الكَافِرُونَ هُوَ الَّذِي أرسَلَ رَسُولَهُ بِالهُدَى وَدِينِ الحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَو كَرِهَ المُشرِكُونَ" (الصف 8-9). وقوله عزّ وجلّ: "هُوَ الَّذِي أرسَلَ رَسُولَهُ بِالهُدَى وَدِينِ الحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللهِ شَهِيد" (الفتح 28). وقد تحقق ذلك فعل، حيث علا دين الله وعلا نوره وظهرت حجته، وكان له في عهوده الأولى الغلبة والظهور على جميع الأديان، فكان أكثرها انتشاراً وأقواها عدّة. وأما ما حصل في العهود القريبة فهو تراجع بعد الظهور لا ينافي الوعود المذكورة. على أنه لا يرجع في الحقيقة إلى غلبة غير الإسلام من الأديان للإسلام وظهورها عليه، بل إلى غلبة المنتسبين لتلك الأديان على المسلمين بعد أن ترك الكل دينهم. أما الإسلام كدين فقد بقي هو الأظهر شأن، والأعلى حجة، والأولى بالإعجاب والإكبار. ومع أننا ننتظر تأويل الآيات الشريفة على الوجه الأكمل بظهور الإسلام الساحق وغلبته الماحقة لكل دعوة أخرى، وذلك بقيام قائم آل محمد عجّل الله تعالى فرجه، وصلى عليه وعلى آبائه الطاهرين وسلم تسليماً كثير. ومنها: قوله عزّ وجلّ: "مَا كَانَ اللهُ لِيَذَرَ المُؤمِنِينَ عَلَى مَا أنتُم عَلَيهِ حَتَّى يَمِيزَ الخَبِيثَ مِن الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُطلِعَكُم عَلَى الغَيبِ" (ال عمران 179). وقد ميزهم فعلاً بالفتن حتى ظهر خبث كثير منهم بما لعله لم يكن محتسب.
علي وياك علي... هل هم على نهج علي
بقلم الكاتب : حسن الهاشمي
حسن الهاشمي أيها الساسة العراقيون بعد التغيير تدّعون انكم على نهج الامام علي عليه السلام، أينكم من الامام وهو يقول: (أتيتكم بجلبابي وثوبي هذا فأن خرجت بغيرهنّ فأنا خائن) نهج البلاغة لابن ابي الحديد. تدّعون أنكم على نهج السيد السيستاني حفظه الله، وهو يعيش في بيت بسيط قديم في أحد أزقة النجف، لا حراسات... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

الْتَّضَارِيْسُ إِنَّ الْـعُـيُوْنَ الَّـتِـيْ سَـالَـتْ تُـوَدِّعُـكُمْ ... المزيد
كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...


منذ 1 اسبوع
2025/11/24
تُعدّ الجذور الحرّة أحد أكثر العوامل الكيميائية تأثيرًا على صحة الإنسان، فهي...
منذ 1 اسبوع
2025/11/24
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثامن والسبعون: فيزياء الذات والمصير: اختيار...
منذ 1 اسبوع
2025/11/24
هي استخدام تقنيات متقدمة مثل إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة...