المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
{واطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا} {واذ يريكموهم اذ التقيتم في‏ اعينكم قليلا} { وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة} {وما كان صلاتهم عند البيت الا مكاء وتصدية} {وما لهم الا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام} {وما كان الله ليعذبهم وانت فيهم} {واذ قالوا اللهم ان كان هذا هو الحق من عندك} {واذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا ان هذا الا اساطير الاولين} مساحة الاراضي المزروعة بأشجار البن العضوية وكمية انتاج البن العضوي مساحة الاراضي المزروعة بأشجار الكاكاو العضوية وكمية انتاج الكاكاو العضوي القـطاعـات الـرئيـسيـة للاقـتصـاد الوطـنـي أنـواع حسـاب الإنتـاج فـي قطـاع الأعـمـال الإمام علي (عليه السلام) وعدد الآيات النازلة فيه من موارد السقط والتحريف والتصحيف والحشو في الأسانيد / محمد بن الحسن عن صفوان. من موارد السقط والتحريف والتصحيف والحشو في الأسانيد / القاسم بن محمد عن علي بن أبي حمزة الثمالي.


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الشيخ الأجل سعيد الدين الرضي البغدادي  
  
965   12:04 مساءً   التاريخ: 17-8-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7 -ص28
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن السادس الهجري /

الشيخ الأجل سعيد الدين الرضي البغدادي في الرياض كان من أجلاء علماء أصحابنا ولعله من مشايخ السيد بهاء الدين علي بن عبد الحميد النجفي على ما يظهر من حديث جزائر صاحب الزمان كما أورده السيد في بعض مؤلفاته في أحوال القائم ع قال حكى الشيخ الأجل الأمجد الحافظ حجة الاسلام سعيد الدين الرضا البغدادي عن الشيخ الأجل الأمجد المقري خطير الدين حمزة بن الحارث ابن المعصفرة بمدينة السلام في 18 شعبان سنة 544 عن الشيخ العالم أبو القاسم عبد الباقي الدمشقي سنة 544 عن الشيخ الأجل العالم كمال الدين محمد بن يحيى الأنباري بمدينة السلام ليلة الخميس عاشر شهر رمضان المبارك بعد الفطور في السنة المذكورة قال كنا عند الوزير عون الدين في شهر رمضان سنة 543 ونحن على طبق طعام وعنده جماعة الحكاية بطولها.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)