أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-2-2016
3500
التاريخ: 2023-03-07
1202
التاريخ: 3-5-2017
3926
التاريخ: 2023-03-07
1325
|
الظروف الضرورية لنجاح مشاريع الزراعة المائية
لنجاح أي مشروع يتوقف ذلك على الظروف الخاصة بكل بلد. فاختيار الكائن المائي المناسب له نفس أهمية التخطيط الصح للمشروع، وذلك لتفادى المخاطر التجارية. ولا يجب إغفال المخاطر الطبيعية وكذا البيولوجية فالأمراض والطفيليات قد تقضى غالبا على المحصول كله، كما قد تنخفض بشدة إنتاجية أي جسم مائي نتيجة تغييرات جودة المياه والتي قد تسببها مثلا المبيدات بأنواعها أو المخلفات الصناعية، ولذا يراعى ذلك في التخطيط الجيد المتكامل.
كما يراعى عند التخطيط لإدخال الكائن المائي المختار للتربية أن يكون لهذا المنتج المائي سوقا للبيع في منطقة المشروع أو يمكن تصديره. ومهم كذلك العمليات الفنية مثلا لإنتاج الزريعة (طبيعيا أو صناعياً) والرعاية، وكذلك من المهم من البداية تنظيم أفضل سبل الرعاية ونظم التغذية وطرق مقاومة الأمراض والحصاد والتجهيز والتسويق. وقبل البداية يجب توفير المعلومات الدقيقة عن بيولوجية ودورة حياة الكائن المائي وكذلك عن مختلف المقاييس البيولوجية والكيماوية والطبيعية للماء. ولتقليل المخاطر من الفشل يجب تقدير المقاييس البيئية والاقتصادية والاجتماعية التالية قبل الاختيار:
المقاييس البيئية:
قبل تقرير الموقع يجب الفهم الجيد والكامل والصح لطبيعة البيئة والماء نفسه فالصفات الطبيعية والكيماوية للماء ودرجة حرارته اليومية والموسمية والسنوية وتقلباتها يجب تقديرها. كما يجب تقدير محتوى الملح والأسموزيه للماء، وإذا ما كانت متقلبه في أوقات معينة، وكذلك يقدر تركيز المغذيات الذائبة والغازات والمواد التي يحتمل أن تكون سامة أو مثبطة. كذلك ظروف التدفق أو الجريان والروقان وامتصاص الضوء للماء يجب قياسها. جودة الماء وقيمة رقم حموضته pH والخواص التنظيمية والقلوية والعسر يجب معرفتها جميعاً. ويقدر الموقع الجغرافي للماء ومخزون الماء الأرضي ومصدر الماء واستمراريته وتقلبات ارتفاع الموج والجزر.
عوامل الطقس Meteorological factors كاتجاهات الريح وسرعته وتقلباته الموسمية يجب دراستها. كما يجب دراسة كمية ضوء الشمس اليومية والموسمية والسنوية، وتقلبات درجات الحرارة للهواء ورطوبة الهواء والأمطار. ظروف التربة أيضا تؤخذ في الاعتبار، كنوعها ومساميتها وخصوبتها ولونها وعشيرة الكائنات الحية الدقيقة بها.
عوامل بيولوجي:
إنه من المهم تقدير الإنتاج الأولى والثانوي والإنتاج الطبيعي الكلى المتاح كغذاء موجود للكائنات المائية. وإذا كانت الأنواع المحلية موجودة في الطبيعة ويجب زراعتها فيجب اكتشاف إذا ما كانت الزريعة أو الحيوانات الناضجة يمكن صيدها. كما يجب التقدير الدقيق إذا ما كانت هناك طرق لإغناء الماء بالمغذيات لزيادة إنتاج الكائنات الحية الدقيقة.
مقاييس اقتصادية:
العامل الاقتصادي الهام في مشاريع الزراعة السمكية هو ما إذا كان هناك سوق محلية أو للتصدير للمنتج المائي المقترح. كما يجب مناقشة المواضيع التجارية والقروض والتسهيلات المادية. كما يجب التأكد من وفرة الأرض والقوى البشرية وإمكانيات النقل والتخزين في منطقة المشروع وكذلك القدرة على الإمداد بالأسمدة ومواد العلف وأدوات الصيد وقطع الغيار وغيرها.
مقاييس اجتماعية:
يجب اختبار ما اذا كان للمشروع تأثير ضار على البيئة او ما اذا كانت هناك عوامل ضارة ربما تنشا من البيئة. كما يجب الثبوت على ما إذا كان المشروع قد يسبب منافسة للصيادين المحيطين بالمنطقة أو ما إذا كان هناك إمكانية للتعاون مع هؤلاء الصيادين وإدخالهم في المشروع. كما يجب التأكد من أن استخدام الماء للزراعة السمكية ليس له تأثير غير مرغوب على الملاحة أو الري ولأى مدى يقدر الفقد بالسرقة.
إرشادات لاختيار الكائنات المائية:
كقاعدة بيولوجية عامة يمكن القول بأن الأسماك أكلة العشب وأكلة الفتات أو التي ترشح الماء وكذلك القشريات تعتبر أكبر منتجات للبروتين وتعطى محصولا وفيرا من البروتين الحيواني في وقت قصير. وفي فول الصويا ولب ثمار البن، أو إذا تم تسميد الأحواض بالأسمدة الطبيعية أو الصناعية. وعلى الجانب الأخر نجد أن إنتاج الأسماك أكلة اللحوم والجمبري يكلف في تغذيته الكثير ويتطلب تقنية خاصة. وعلى ذلك تكون تكاليف الاستثمار والإنتاج عالية جداً، ويمكن عدل الإنتاج في الدول النامية إذا اقترض النقد الأجنبي لتحسين ميزان المدفوعات بتصدير هذا المنتج (الترفيهي) إلى البلاد الصناعية.
اختيار الأنواع الأكثر ملائمة لمشاريع الزراعة المائية يجب أن يتم بشكل فردى في كل حالة. ويؤخذ في الاعتبار النقاط التالية:
- طلب المنتج يجب أن يتم من قطاع عريض من السكان قدر الإمكان.
- من المرغوب زيادة توزيع الكائن المائي على مساحة عريضة.
- الكائن المائي يجب أن يحتل قاعدة السلسلة الغذائية.
– يجب أن تكون هناك إمكانية لإنتاج نوع الكائن المائي المختار في مزرعة مختلطة مع كائنات أخرى.
– يجب فهم العملية التناسلية للكائن المائي المختار وكذلك احتياجاته الغذائية ومعدل تحويله للغذاء ونموه وعمره يجب تقديرها.
- يجب تقرير طريقة الزراعة للنوع المعين.
- يجب التأكد من ان الكائن المائي غير حساس للأمراض وللتغيرات في الخواص الطبيعية والكيماوية للماء.
– إنه يمكن حفظ المنتج بالطرق الأولية أو الحديثة.
لا يوجد كائن مائي تتوفر فيه هذه الشروط جميعها، لكن هناك بعض الأنواع من الكائنات المائية يمكن ذكرها على سبيل المثال:
ماء عذب: أنواع المبروك الصيني والهندي، المبروك، البلطي، القراميط، جمبري الماء العذب.
ماء شروب ومالح: بوري ، سمك اللين، المحار ، الجمبري.
تم استيراد أنواع السمك القريبة إلى أوربا وشمال وجنوب أمريكا، وبعض أنواع السمك التي أدخلت بنجاح أدت في الواقع إلى خسائر كبيرة غير متوقعة. مثال على ذلك المبروك في الولايات المتحدة الأمريكية واستراليا وكولومبيا، أدى إلى إتلاف النباتات المائية بتحريكها لقاع الماء مما أضر بالحيوانات المائية المحلية. وقد أدى ذلك إلى ضرورة إبادة قطعان المبروك التي أدخلت إلى كولومبيا لحماية نباتات وحيوانات الماء القومية. مبروك الحشائش استورد بنجاح من الصين إلى روسيا ورومانية والمجر، الا انه في المجر اصيب بالعديد من الديدان الطفيلية الغريبة. ولما كان مبروك الحشائش يتغذى علي النباتات الراقية، فانه تراعي في تخزينه احتياطات محدده وضرورية حتي لا يبيد الكائنات (نباتية وحيوانية) المائية المحلية. لذلك وضعت المجر وامريكا قواعد دقيقة لتخزين مبروك الحشائش لحفظ التلف البيئي في حدود خوفا من زيادته في ظروف معينة. كما آن اسماك الكراكي Pike التي ادخلت الي إيرلندا هاجمت السالمون والتراوت المحليين وخفضت من قطعانهما بشدة.
إن إدخال نوع جديد من الكائنات غالبا ما يخفض من عدد الأنواع في البيئة مما يضر بالاتزان الطبيعي بطريقة غير محسوبة، وهذه التغييرات ليست من السهل التغلب عليها وعكسها. والانواع حديثة الدخول لا تستطيع الحياة في ظروف مياه غريبة دون تغيير عالم النبات والحيوان المحيط بها. وأكثر من ذلك أنها تنتشر عاجلا أو آجلاً إلى الماء حيث إنها غالباً ما تعادى.
على أي الحالات فإن الظروف تكون مختلفة عند تخزين السمك الغريب في مياه صناعية (خزانات أو برك صناعية)، لأن هذه المياه لا تكون نظاماً بيئياً طبيعياً كما يمكن التحكم في التخزين. وإذا كان ممكناً فيجب إدخال أنواع السمك الأجنبية فقط والتي لا تستطيع التكاثر دون تحكم في الظروف الجديدة. وبهذه الطريقة يمكن منع التغييرات غير المرغوبة في النباتات والحيوانات المحلية.
وعلى اي الحالات فهناك توصيات يجب مراعاتها عند تخزين كائنات مائية غير محلية منها:
1- يجب فهم بيولوجية الكائن المائي في بيئته الطبيعية وكذلك علاقاته مع الكائنات الأخرى في النظام البيئي بما فيه الطفيليات وجراثيم الأمراض.
٢- عواقب الاستيراد إلى بيئة غير محلية يجب (إذا أمكن) أن تقدر بدقة وتؤخذ في الاعتبار وكخبرة عند إدخال هذا الكائن المائي أو الأنواع المرتبطة إلى مناطق أخرى. وإذا لم تظهر أي حقائق لإعاقة إدخال الأنواع غير المحلية، فيجب إتباع طريقة الاستيراد التالية:
أ- تكاثر الانواع المستوردة يجب آن يتم في حجر بيطري quarantine في مفرخ hatchery في البلد المستورد، بعدها يمكن وضع الصغار في البيئة الطبيعية للتأكد من عدم إظهارها أي علامات مرضية أو عدوى طفيلية. وتراقب الآباء جيدا خلال فترة الحجر البيطري. وعلى أي حال فإن استيراد بيض للتفريخ أقل خطورة من استيراد الآباء ذاتها لغرض التناسل.
ب – ويمكن استيراد البيض أو اليرقات إذا كان غير ممكن إحداث التناسل. وفي هذه الحالة فلا داعى للحجر البيطري. وعلى أي حال فيجب أخذ كل احتياط يمنع إدخال كائنات غير مرغوبة.
ج- يجب الملاحظة المستمرة للكائنات المائية غير المحلية.
د- يجب تعقيم كل ماء متخلف من مفرخ المحجر.
إنه رغم تطور الصيد في الأربعة عقود السابقة فمازال نصف الأسماك البحرية (من الماء المالح) الموجهة للاستهلاك الأدمي على مستوى العالم يقوم بصيدها صغار المصايد، إذ يقوم 10 مليون صياد بصيد حوالى 20 مليون طن سمك سنويا. ورغم تزويد القوارب بالمواتير canoes motorizationوإدخال الشباك النايلون فإن تكنولوجيا الصيد لصغار الصياد من عديد من بقاع العالم ظلت دون تغيير لعقود من الزمن بتأثير الوضع الاقتصادي للدول النامية التي تعانى من قصور رأس المال والنقد الأجنبي وارتفاع أسعار البترول والتخلف المزمن. وصغار المصايد تستوعب ٩٠٪ من الصيادين.
إن إدارة المصايد والمزارع عبارة عن نظام قائم على المصادر (السمك) والصناعة (الصيد والتصنيع) والتجارة (تسويق) وبين هذه العناصر روابط هامة.
فالمصدر عبارة عن قطيع أنواع الأسماك والبيئة الطبيعية المناسبة أو الموطن. فمسئولية إدارة المصايد هنا حماية هذا الموطن والمحافظة على قطيع الأسماك فيه. وتتطلب الإدارة الذكية إلى معلومات عن حجم القطيع وسلوكه واستجابته لشدة الصيد.
وصناعة السمك تشمل جمع المحصول (أو الصيد) وتختلف منظماته بشدة من مكان لأخر طبقا لعوامل تاريخية واقتصاديه واجتماعيه وسياسية. أما تصنيع الأسماك فيشمل التشفية والتجميد والتمليح والتعليب وهى صناعة لازمة للتخزين والنقل للأسواق البعيدة وعند موسمية الإنتاج أو الاستهلاك (الطلب على المنتج). وتتحقق اقتصاديات تصنيع الأسماك من خلال منظمة عمل من خلالها يتم شراء كم كبير لتعزيز متطلبات السوق من خلال عمل مكثف.
التجارة من خلال التسويق والتوزيع، وتتأثر بصناعة الصيد وبالتكاليف الزائدة والتي قد تكون مصدرا لضعف المنافسة ضد منافس أكثر تنظيماً.
تخطيط مشروعات تربية الأسماك شأنها شأن المجالات الإنمائية الأخرى من حيث الأسس وهي:
1- الجانب الحياتي أساسا مثل نوع الأسماك الملائمة.
٢- الجانب الفني الحياتي أي توافر الزريعة وأساليب التوالد المستحدثة والتغذية والمراقبة الصحية (امراض ومقاومة).
3- والجانب المادي المتعلق بالأمراض وملاءمة التربة والمياه والتضاريس.
٤- الجانب الاقتصادي مثل الأسواق وتكاليف الإنتاج وأسعار الأسماك ومستوى الطلب عليها.
5- جانب اجتماعي وثقافي مثلا التغذية الصناعية للأسماك في بعض البلدان خاصة في المناطق الريفية تثير الضحك للبعض مما يجعل انتشار مزارع الأسماك أمرا صعبا ، كما أن مشروعات تربية الأسماك ليست مجالا لاستخدام أعداد كبيرة من الأيدي العاملة لموسمية الإنتاج واحتياجاته لقلة مدربه من العمالة، كما أن دخول الإنتاج المكثف بجهود حكومية ينافس الزارع الصغيرة ويهدد صغار الصيادين بالبطالة ويضر بمصالح الفلاحين المجاورة أراضيهم لمزرعة حكومية، إذ عندما تريد شركة حكومية التوسع يسهل لها نزع ملكية أراضي الأهالي من حولها. كما أن دخول خبرات أجنبية لتخطيط وإنشاء مشاريع سمكية كبيرة في البلدان النامية كثيراً ما يغيب عن هذه الخبرات احتياجات القطاع العريض من الشعب من نوعية معينة من السمك حجماً وذوقا (طعاما) وسعرا مما يكون له أثر على سعر المنتج حتى يتم تسويقه وما يحدثه من تغيير في العادات الغذائية للشعوب. كما أن إنشاء مثل هذه المشاريع المكثفة كوسيلة إرشادية لصغار الفلاحين أمر غير معقول، لأن القدرات المادية لهؤلاء الفلاحين لا تمكنهم من تعلم تكنولوجيا حديثة أو من شراء أعلاف وعلاجات وأسمدة وإقامة مباني وشراء زريعة إلى غير ذلك، وعليه فقد يحجموا عن الصيد كلية لمنافسة المشاريع الكبرى لهم، إلا إذا كانوا مستهدفين من قبل الحكومات بتحسين أوضاعهم فتوفر لهم الظروف الطبيعية والتسويقية وأن يكونوا ذاتهم مقتنعين ومؤيدين للتغيير بناء على مؤشرات مقنعة بالفائدة الاقتصادية من مزارع الأسماك على أن تراعى الحكومات عدالة توزيع الموارد الطبيعية على مزارعي الأسماك (كالأراضي والمياه) وتوفر للمزارعين احتياجاتهم من الزريعة والعلف والمعدات والخدمات الوقائية من الأمراض والعلاج والإرشاد والائتمان والأسواق. وأخيرا فإن من الضروري تقييم التكاليف والفوائد (الاجتماعية والمالية والاقتصادية والأيكولوجية) تقييماً انتقاديا وواقعيا دون محاباة.
وعموماً فإن مشروعات تربية الأسماك لابد من دراستها على أساس منظور شامل لا عن زاوية اقتصاديه صرف تقوم على اعتبارات الربح بل يجب أن تبدأ الدراسة باستقصاء مدى إسهامها في التخفيف من حدة سوء التغذية.
لنجاح التسويق (كأحد عوامل إدارة مزارع الأسماك) لابد من دراسة احتياجات المستهلك سواء من حيث الأنواع المرغوبة وحجم السمك وجودته وتدريجه وفي أي شكل وبأي سعر وهل هو طازج أو مجهز، وفي أي وقت ومكان مناسب للتسويق. وتشمل تكاليف الإنتاج تكاليف ثابتة (تأمين - ضرائب – قسط سلف - استهلاك أحواض - استهلاك قوارب - استهلاك سيارات - تكاليف تسويق) وتكاليف متغيرة (سعر فقس السمك - التغذية - السماد - الوقود - عمالة - ثلج وتغليف - صيانة) والفرق بين ثمن البيع (الداخل) وإجمالي التكاليف هو الربح أو الخسارة. ويتوقف الربح على خفض التكاليف وزيادة الدخل برفع كمية السمك المباع ورفع سعره. وتتوقف كمية السمك على معدل أو كثافة التخزين ومعدل النمو والحيوية والتي تتوقف بالتالي على الإدارة ونظام التنمية والسماد والغذاء. بينما السعر للسمك يتوقف كذلك على اختيار السوق وشكل المنتج وجودة السمك وتوقيت البيع. ومن العوامل المؤثرة كذلك على الدخل من بيع السمك وتكاليفه:
1- جودة الماء، خاصة مع كثافة تخزين السمك تحتاج لترشيح وضخ يزيدان التكاليف، لذا يجب مقارنة تكاليفها مع المنفعة منها.
٢- التحصينات تخفض من الإصابة بالأمراض وتحسن الجودة ويقل الفقد لكن ينبغي مقارنة المنفعة منها مع التكاليف
3- التصنيع يشكل تكاليف إضافية، فلا تتبع إلا إذا كان سعر السمك المصنع عاليا.
٤- نظام مزارع السمك، إذ غالبا ما ينفق كثير من المال في المزارع الكبيرة كتكاليف ثابتة للبناء وغيره، بينما المزارع الصغيرة تتكلف أقل كثيرا في البناء، كما أن المزارع الكبيرة تنفق الكثير في نظام الماء والغذاء للحصول منها على قدر كاف من السمك كما يتم تسويق السمك منها عن طريق وسطاء بينما في المزارع الصغيرة يصل منها السمك مباشرة إلى المستهلك.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|