أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-11-2016
![]()
التاريخ: 2025-02-04
![]()
التاريخ: 7-11-2016
![]()
التاريخ: 2024-12-24
![]() |
عن الإمام الصادق (عليه السّلام )أنّه قال: «لا بأس بأن يبول الرجل في الماء الجاري، وكره أن يبول في الماء الراكد ».
الماء الجاري في اللغة ما يجري في الأرض، نابعا كان أو غير نابع، والراكد هو الواقف المحصور في بئر أو بركة، أو غدير.
وقال صاحب المدارك : « المراد بالجاري النابع، لأن الجاري، لا عن مادة من أقسام الراكد اتفاقا ».
ومعنى هذا أن للفقهاء اصطلاحا خاصا في معنى الماء الجاري والراكد يخالف اللغة. فالجاري عندهم هو النابع، وان لم يجر بالفعل، لأن فيه استعدادا لدوام الجريان.
والراكد هو غير النابع، وان جرى بالفعل، إذ لا استعداد فيه لدوام الجريان.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|