أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-2-2016
1465
التاريخ: 6-3-2016
2518
التاريخ: 9-2-2016
866
التاريخ: 9-2-2016
1750
|
المواد المتجددة في مقابل المواد المستنذفة:
أولى العلماء ورجال الصناعة والبيئة اهتماما كبيرا باستخدام المواد المتجددة بدلا من تلك القابلة للنفاذ ويتمثل الاختلاف بين المصادر المتجددة والقابلة للنفاذ فى عامل الوقت ، ويقصد بالمصادر القابلة للنفاذ غالبا الوقود الحفرى(بترول – فحم حجرى) الذى تكون عبر ملايين السنين ويمكن أن نعتبر الوقود الحفرى متجددا لو انتظرنا حتى تتحول الكائنات الحية الموجودة حاليا إلى بترول وفحم حجرى وهذا يستحيل عمليا وبنفس المنطق يمكن اعتبار الشمس مصدرا غير متجدد للطاقة وقابل للاستنزاف وهذا أيضا مستحيل لأن الشمس ستبقى ملايين السنين وتعتبر مصدر لانهائى للطاقة على العكس من الوقود الحفرى الذى لن يتجدد بعد استنزافه . والمواد المتجددة غالبا ما ترتبط بالمواد الحيوية وذات الأصل النباتى . ويقصد بها تلك المواد التى تتكون باستمرار خلال فترة عمر الإنسان ، فثانى أكسيد الكربون يتولد باستمرار وفى كل الأماكن من مصادر بشرية وطبيعية فيمكن اعتباره مادة متجددة وكذلك يمكن اعتبار غاز الميثان مادة متجددة حيث ينتج من مصادر طبيعية متعددة تتضمن الثدييات الكبيرة ونواتج تحلل النباتات مثل أعشاب المستنقعات .
|
|
مخاطر عدم علاج ارتفاع ضغط الدم
|
|
|
|
|
اختراق جديد في علاج سرطان البروستات العدواني
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|