أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-18
![]()
التاريخ: 12-1-2017
![]()
التاريخ: 2024-11-28
![]()
التاريخ: 2024-06-18
![]() |
وُجدت في «تل الحصن» قطع نُقش عليها اسم «إخناتون»، وهي محفوظة الآن بمتحف «جلاسجو» بأسكتلندا (راجع Petrie, “Heliopolis”, Pl. VIII ). ومن آثار هذا الفرعون التي وُجدت في «هليوبوليس» كذلك لوحة مُثل عليها هو وأسرته يتعبدون لقرص الشمس (آتون). فتشاهد أعضاء الأسرة المالكة راكعين أمام مائدة قربان أُرسلت عليها أشعة «آتون» التي ينتهي كل واحد منها بيد بشرية، وهذا الوضع (الركوع) ليس بالعادي؛ إذ في الغالب ترى الأسرة المالكة يتعبدون لقرص الشمس وهم واقفون أمام مائدة القربان. وهذه اللوحة قد اغتصبها لنفسه كاهن معبد «رع» الأكبر المسمى «بارع محب»، وقد عاصر الفرعون «حور محب»؛ فنجده قد استعمل ظهر اللوحة الخالي من النقوش ودوَّن عليه رسومه ونقوشه؛ فعلى الجزء الأعلى الفرعون «حور محب» يعبد كلًّا من الإله «آتوم» والإلهة «حتحور»، وعلى الجزء الأسفل نشاهد «بارع محب» ممثلًا مرتين، وكذلك نشاهد صورتين للإله آتوم. (راجع Lacau, “Steles du Nouvel Empire”, Pl. LXV ). وقد وُجدت كذلك في هذه الجهة قطعة من الجرانيت الأحمر عليها اسم «مريت آتون» بنت «إخناتون»، وكذلك أُشير عليها إلى مبانٍ للإله «رع» في «إيون» أي «هليوبوليس» (راجع A. Z. XIX p. 116; Rec. Trav. VI, p. 53 ). ويقول «ويجول» إن «إخناتون» قد أقام معبدًا في «عين شمس» يُسمَّى «سرور رع في هليوبوليس»، وكذلك أقام لنفسه قصرًا هناك Weigall, “Life & Times of Akhenaton”, p. 166.
|
|
أطباء يدقون ناقوس الخطر بشأن فيروس "ليس له علاج"
|
|
|
|
|
اختراق مفاجئ في علاج الصلع النمطي الوراثي عند الرجال
|
|
|
|
|
هكذا استقبلت العتبة الكاظمية المقدسة ليلة هي خيرٌ من ألف شهر .. الليلة الأولى من ليالي القدر المباركة
|
|
|