المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 6763 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

Polls
15-2-2016
تطور مفهوم حق الملكية واشكالها
2-8-2017
Polygenic Diseases
4-9-2019
الاصلاح الكاثوليكي المعاكس (لجنة الثبت).
2024-09-18
تأثير الاعتقاد بالهوية على تغيير السلوك
29-11-2016
ضوابط التفرقة بین العمل التجاري والعمل المدني
2-5-2017


آثار تحتمس الرابع.  
  
846   02:45 صباحاً   التاريخ: 2024-05-13
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج5 ص 33 ــ 35.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-07-20 482
التاريخ: 2024-03-02 995
التاريخ: 2024-06-26 720
التاريخ: 2024-07-21 479

بقي «تحتمس الرابع» في استغلال مناجم شبه جزيرة «سينا» على غرار سلفه، فقد وُجد اسمه على بعض المباني والصور هناك (راجع Petrie, “Researches in Sinai”, p. 107, 156, 157, ibid. fig. 148, 8; Gardiner and Peet, “Sinai”, I, Pls. VIII, 208. XII, 207). وفي منف وجد له عقد (بوابة) عليه اسمه (راجع Quibell, “Excavations at Sakkara,” (1910) p. 3).

ومحراب على لوحة (راجع Petrie, “Memphis”, VI, Pl. IV, p. 12) وقطع أساس (راجع A. S. III, p. 25).

وفي كوم الحصن وُجد له جِعْران جميل الصنع في الحفائر التي عُملت في هذه الجهة حديثًا (تقرير مصلحة الآثار)، وفي العرابة المدفونة عثر له على جذع تمثال من الحجر الجيري الأبيض السليسي وقد كتب الاسم على الحزام (Mariette, “Abydos”, p. 350). وفي «دندرة» لا تزال توجد في المعبد قطعة من آثاره كتب عليها اسمه (راجع Brugsch and Dumichen, “Recueil de Monuments Egyptiens” (Leipzig 1865–1885)).

أما في الكرنك فلا تُعرف مبانٍ أصلية لهذا الفرعون، ولكنه نقش مناظر أُضيفت للبوابة الرابعة، وقد اختفت العارضة الجنوبية (والعتب) أما العارضة الشمالية فتوجد نقوشها على جانبيها الغربي والشمالي؛ ويقول «مريت»: على أية حال إن هذا الجزء قد أعاد نقشَه الملك «شباكا» (راجع Mariette, “Karnak”, p. 28; L. D. III, Pl. 69d).

وكذلك نَقَش هذا الفرعون قائمة بالعطايا التي قدَّمها «لآمون» بعد عودته من حملته الأولى في بلاد «آسيا» على الواجهة الشرقية للحائط الذي أقامه «تحتمس الثالث» حول مسلة «حتشبسوت» ليُخفِي نقوشَها، وكذلك ذكر تماثيل لجدِّه وله، كما أقام تمثالًا ضخمًا لنفسه أمام (بوابة) «تحتمس الأول «(Wiedemann, “Geschichte” , p. 378 ). وكذلك عُثر له على تماثيل في «الكرنك» (راجع Legrain, “Statues” , 42080-1).

وفي «الأقصر» عُثر له على لوحة (راجع Lacau, “Cat. Stele”, No. 34021 .

وفي «القرنة» أقام لوحة لوالده «أمنحتب الثاني» (راجع A. S. IV, p. 128–32 .

ولوحة يتعبد فيها للإلهة «أرايتيس» Arathis (راجع Petrie, “Six Temples”, Pl. VIII .

وكذلك أقام في «القرنة» معبده الجنازي، ولكنه خُرب ولم يَبقَ منه الآن إلا بعض بقايا من القطع التي عليها نقوش. وكذلك عُثر على جزء من رأس ضخم له.

وفي الأقصر نجد صورة الملكة «موت مويا» زوج هذا الفرعون ممثَّلة مع ابنها العظيم في طفولته، ولكنا لا نجدها مع الملك؛ وذلك لأن الفرعون «أمنحتب الثالث» تُنسَب أُبُوَّتُه مباشرة للإله «آمون» (راجع “Mission Arch. Franç.” XV, Figs. 203-4 .

وقد بدأ هذا الفرعون إقامة معبد مدينة «الكاب» وأتمَّه وحدَه، وهو الذي يقول فيه: «تأمل! لقد عُمل هذا لجلالة الملك «ماعت نب رع» المُجمِّل آثارَ والده الإله الطيب «منخبرو رع»، المسمى الخالد الأبدي (L. D. III. Pl. 80b)».

وفي «أسوان» وُجدت لوحات عليها اسمه (راجع De Morgan, “Cat Mon.” PP. 66, 73, 45, 90, 84 .

وفي «إلفنتين» نُقش اسمه على بعض قطع من المعابد (راجع De Morgan, Ibid, p. 115 .

وفي «أمدا» ذُكر اسمه في نقوش المعبد (راجع Weigall, “Lower Nubia” Pl. IV, 2 .

وفي «حلفا» وجدت لوحات عليها اسمه (راجع P. S. B. A., (1894) 17, 18 .

وكذلك ذُكر اسمه في معبد «بوهن» (راجع Maciver and Woolley, “Buhen”, p. 96 .

وكذلك وُجد اسمه في «أريكا» (راجع Maciver and Woolley, “Areika”, p. 5 .

وفي «كونوسو» أربعة آثار من حكم هذا الفرعون نشاهده فيها يضرب السود أمام آلهة «النوبة» «ددون» و«حي»، وخلفه تقف ملكة تُلقَّب بالبنت الملكية والأخت الملكية والزوجة الملكية (راجع L. D. III, Pl. 69b). واسمها كُتب بصورة الصل على علامة «نب» ويُقرأ «عرات»، ولمَّا كانت هذه هي المرة الوحيدة التي ذُكر فيها اسمها فمن المحتمل أن يكون هذا رمزًا للملكة المؤلَّهة، ويمكن أن يشير إلى الملكة «موت مويا». وخلافًا لذلك يوجد نقش طويل نُشر منه عشرون سطرًا … إلخ، كما ذكرنا آنفًا. وفي أمدا Amada يوجد لهذا الفرعون أعمال كثيرة، فقد ذُكر اسمه على عقود (بوابات) المعبد (Champollion “Notices”, 96–100. (L. D. III, Pl. 69f)). وكذلك نُشر له مناظر (L. D. III, Pl. 69, g, h, i). وكذلك توجد صورة الفرعون (راجع Champollion, “Monuments”, 45, 6). وله آثار عِدَّة في جبل «بركل» Reisner, “The Barkal Temples in 1916”, J. E. A. (1918) p. 100. فقد أقام معبدًا لا تزال بقاياه هناك.

أما آثاره الصغيرة فله أشياء كثيرة؛ منها لوحة من أثاث قصره من المرمر (راجع University College(، وفي أبواب الملوك وُجد له إناء من المرمر. (راجع Nash, “Notes on Some Egyptian Antiquities”, P. S. B. A., XXIX, p. 175 .

أما جَعَارِينُه: فيوجد منها عدد عظيم أهمُّها واحد رُسم عليه صورة ابنه الأمير «تحتمس» (راجع Tyzkiewicz Coll.; Wiedemann, “Geschichte”, p. 378(. كما يوجد له جعارين نُقش عليها جُمَل مديح مثل «تحتمس الرابع» الغني المظاهر، أو «فخار كل الأراضي» أو «مؤسس الآثار». وقد عُثر له كذلك على خاتم من الفخَّار المطلي، وهو أقدم ما عُثر عليه من هذا النوع (راجع Petrie, “History”, II, p. 171, figs. 107, 108, 109). وله جِعْران (راجع Chassinat, “Note sur Deux Scarabees”, Rec. Trav. XXXIX, p. 110(. وتعتبر الأعمال الخاصة التي عُملت في هذا العهد أدقَّ صنعًا من الآثار العامة الباقية.




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).