أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-12-2015
1701
التاريخ: 8-10-2019
1034
التاريخ: 17-7-2016
1396
التاريخ: 17-7-2016
1781
|
التين الشوكي
بالإنجليزية Prickly pear
باللاتينية Opuntia Ficus- indica
Fam: (Cactaceae)
الموطن الأصلي
يتبع التين الشوكي العائلة Cactaceae وهذه العائلة تشمل حوالي 130 جنس وحوالي 1500 نوع، جنس Opuntia الذي يتبعه التين الشوكي يعتبر أكبر أجناس هذه العائلة ويتبعه حوالي 30 نوعاً.
التين الشوكي من الفواكه ذات القشرة السميكة التي تحتوي بداخلها على لب لذيذ الطعم عديد البذور.
يعتقد أن التين الشوكي قد نشأ في المناطق الحارة الجافة وشبه الجافة من أمريكا الجنوبية وجنوب الولايات المتحدة الأمريكية وهذا يؤكده انتشار العديد من التراكيب الوراثية بصورة كبيرة في المكسيك وجنوب أمريكا الشمالية، وبالرغم من نشأته الأمريكية إلا أنه يعتقد أن له نشأة أفريقية بدليل انتشار أشجار التين فردياً في مناطق متفرقة من أفريقيا.
الأهمية الاقتصادية
يعتبر التين الشوكي من الفواكه ذات القدرات المتميزة في النمو والإثمار بالأراضي الفقيرة مع الموارد المائية المحدودة بالمستوى الذي لا يلائم غيره من أنواع الفاكهة الأخرى. لذا فإنه في الآونة الأخيرة قد زاد الطلب على زراعته خاصة في المناطق الجافة وشبه الجافة.
هذا وتحتل ثمار التين الشوكي مكانة اقتصادية في الأسواق الأوروبية، وتنتشر زراعته في كثير من دول العالم أهمها المكسيك، إيطاليا، شيلي، اسبانيا، جنوب أفريقيا، إسرائيل وبعض ولايات الولايات المتحدة مثل تكساس.
ونظراً لأهمية التين الشوكي المتزايدة فقد تشكلت شبكة دولية للتين الشوكي بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة العالمية تهتم بالنواحي المختلفة لتحسين الإنتاج ومعاملات ما بعد القطف، وكذلك العمليات التسويقية.
الوصف النباتي
التين الشوكي عبارة عن نباتات عصارية شجيرية طولها يتراوح ما بين 3-8 متر وهو من النباتات ذوات الفلقتين العصارية المتباينة الشكل يحتوي نبات التين الشوكي على العديد من التراكيب الفسيولوجية التي تساعده على الحياة في المناطق الصحراوية الجافة وشبه الجافة التي ينمو فيها النبات.
الجذور
تنتشر الجذور في الطبقة السطحية من التربة حيث تحتوى الـ 30 سم السطحية من التربة على حوالي 56% من الجذور الكلية حيث يساعده هذا على امتصاص أكبر قدر لمياه الندى التي تسقط على التربة نتيجة الفرق الكبير في درجة الحرارة بين النهار والليل في الصحارى.
يبلغ عمق المجموع الجذري نصف طول الساق ومحيط المجموع الخضري يعادل 2,3 ضعف الانتشار الجانبي للجذور وتتلاشى الجذور نهائياً على عمق 75-105 سم من سطح التربة.
الأفرع
متحورة إلى أوراق مبططه سميكة تعرف بالألواح وهى متشحمة عصيريه مغطاة بطبقة سميكة من الكيوتين وهذه تعتبر إحدى التحورات الهامة لتقليل فقد المياه عن طريق البخر السطحي، كما أنها تختزن كمية كبيرة من المواد الغذائية والمياه في صورة مرتبطة مما يقلل احتمالات فقدها توجد على هذه الألواح عقد على هيئة انتفاخات مرتبة ترتيبا حلزونيا في صفوف طولية مائلة متصلة وتحمل هذه الانتفاخات أوراقاً جلدية سريعة التساقط يخرج من إبطها نوعان من الأشواك الأولى دقيقة سريعة الانفصال والثانية كبيرة نوعاً ودائمة وقد تعتبر زوائد متصلبة أو أوراقا متحورة قاعدية للبرعم الإبطي.
الأزهار:
تبدأ الأشجار في حمل الثمار ابتداء من السنة الثالثة وتستمر في الإثمار لفترة طويلة، والأزهار إما صفراء أو حمراء والزهرة خنثى فردية تنشأ من قمة الوسادة والزهرة علوية غلافها الزهري غير مميز إلى كأس وتويج.
البتلات: سائبة أو ملتحمة أنبوبية.
الطلع: عديد سائب الأسدية وقد تلتحم الخيوط بقواعد الغلاف الزهري والمتك ثنائي الحجرات انفتاحه طولي.
المتاع: سفلى عديد الكرابل الملتحمة والمبيض ذو مسكن واحد به مشیمات جدارية عديدة ويعلو المبيض قلم واحد به عدد من المياسم مساو لعدد الكرابل.
التلقيح: خلطي بالحشرات حيث يفرز رحيق من غدد عند قواعد الأسدية مما يجذب الحشرات التي تقوم بعملية التلقيح كما أن حبوب اللقاح لزجة كبيرة الحجم فيصعب انتقالها بواسطة الرياح.
الثمار: الثمرة عنبه وتنشأ عن الجدار الثمري والتخت مقعر ملتحم بجدار المبيض والجزء الذي يؤكل عبارة عن الأحبال السرية المتشحمة مع البذور، الثمار عادة كبيرة الحجم ذات لب أبيض مصفر أو أخضر مصفر أو أحمر وفي بعض الأحيان تكون ثمار التين الشوكي قرمزية اللون.
تقسم مراحل النمو في التين الشوكي إلى ثلاثة مراحل مرحلتين منهم يظهر خلالها ارتفاع معدل النمو والمرحلة الثالثة ذات معدل نمو منخفض ولو أن ذلك لا يظهر بوضوح إلا عند حساب معدل النمو ويسلك منحنى نمو الثمار منحنى النمو المزدوج مماثلاً في ذلك الثمار ذات النواة الحجرية.
يستغرق نضج الثمار حوالي (11) أسبوعاً من تفتح الثمار، ويمكن الاستدلال على ذلك عندما تصل نسبة المواد الصلبة الذائبة حوالي 13% تقريبا، ومن مظاهر النضج أيضاً زيادة قطر الثمرة بالنسبة لطولها وتلون الثمرة باللون المميز وإن كان هذا دليلاً على النضج للتسويق المحلى أما إذا كانت للتصدير فتجمع عند بدء التلوين.
التكاثر
أما خضرياً بالألواح وهو الشائع أو جنسياً بالبذور.
أ) التكاثر الخضري: أنسب المواسم للتكاثر الخضري هو شهري مارس وسبتمبر حيث تكون الظروف البيئية ملائمة لتشجيع تكوين الجذور على الألواح ولا يلائمها فضل الشتاء خاصة ديسمبر ويناير حيث تعجز الألواح عن تكوين جذور نتيجة لانخفاض درجة الحرارة السائدة خلال تلك الفترة.
وقد وجد إنه عند نقع الألواح في محلول الآلار 100 P.P.M لمدة 24 ساعة أعطت أعلى نسبة من الجذور الاصلية والثانوية.
ب) التكاثر الجنسي: بالبذرة وقد وجد أن البذور صعبة الإنبات ولابد من معاملتها ببعض المعاملات المختلفة لتشجيع الإنبات منها:
1 - التخزين: حيث زادت نسبة الإنبات بتخزين البذرة لمدة 10 شهور من 11,3% في غير المخزنة إلى 61,9 المخزنة.
2- النقع في الآلار: بتركيز 100 P.P.M لمدة 12 ساعة يزيد نسبة الإنبات سواء في البذور المخزنة أو غير المخزنة فمثلاً زادت في البذور المخزنة من 61,9 % إلى 90.6 %.
3- النقع في حمض الكبريتيك بتركيز 50% لمدة 30 - 60 دقيقة زادت نسبة الإنبات في البذور غير المخزنة من 11,3 % إلى 48,8% والمخزنة وصلت 76.9 %.
البيئة المناسبة
* الجو المناسب
تنمو أشجار التين الشوكي في مدى واسع من الظروف البيئية ولكنه من النباتات القليلة التي تتحمل النمو والإثمار في المناطق الجافة والمناطق شبه الجافة والمناطق الحارة الصحراوية القاحلة، عموما فإن نباتات التين الشوكي تحتاج لجو مشمس حيث أن أشعة الشمس ضرورية لنمو النبات فهي تعمل على تنشيط الخلايا.
* التربة المناسبة
يزرع في مدى واسع من التراكيب الطبيعية من الأراضي الرملية إلى الأراضي الثقيلة ولكن تجود زراعته في الأراضي الرملية الخفيفة، كما أنه لا يتحمل الأراضي الثقيلة ذات المستوى الماني الأرضي المرتفع.
عملية إنشاء البستان
تبدأ عملية إنشاء البستان باختبار الأرض الملائمة للزراعة من حيث نوع التربة والظروف الجوية المناسبة والمياه وغيرها من العوامل الأخرى.
في البداية يتم تحديد أماكن المشايات والمصارف والمراوي وتقسم الأرض إلى حوش، ثم تبدأ في تخطيط الأرض على مسافات الزراعة المناسبة وعادة تتم الزراعة في الزراعات القديمة بمنطقة الجبل الأصفر والخانكة على مسافات 3×2 م أو 3×3 م ولكن ينصح بالزراعة على مسافة 4×3م في الزراعات الحديثة لتوفير الإضاءة والتهوية المهمة لنمو النبات، كما أنه عند الرغبة في استخدام الآلات في عمليات الخدمة فإنه يمكن زراعة صفين المسافة بينهما 2م وبين كل صفين والصفين الآخرين 7 أمتار.
بعد اختيار مسافة الزراعة المناسبة وتخطيط الأرض وتحديد أماكن الجور نبدأ في حفر الجور بأبعاد 50سم ×50سم ×50سم ويوضع في كل جورة 2-3 مقطف سماد بلدي تام التحلل ويردم نصف الحفرة ثم يوضع اللوح في منتصف الحفرة ويكمل الردم حتى مستوى سطح الأرض وتروى دورياً في بداية الزراعة على فترات متقاربة لتوفير الرطوبة حول الألواح لتشجيع خروج الجذور عليها ثم تزداد فترات الري تدريجيا حتى تتبع برنامج الري العادي.
عمليات الخدمة المختلفة التسميد
احتياجاته التسميدية قليلة للغاية فلا يسمد في أغلب مناطق زراعته في مصر بأكثر من مقطف سماد بلدي خلال الشتاء مع إضافة أي سماد نتروجيني 200 - 300 جرام لكل نبات خلا شهر فبراير قبل بداية موسم النشاط في شهر مارس.
الري
نباتات التين الشوكي من النباتات الصحراوية ذات الاحتياجات المائية القليلة ولكنه لا يتحمل الجفاف المطلق، كما أنه من النباتات المحبة للتهوية حول الجذور حيث أن ركود المياه حول الجذور قاتل حيث تختنق الجذور وتتلف عملية الامتصاص.
عموما فإن معدلات الري تختلف من منطقة لأخرى ولكن يمكن وضع هذه النقاط في الاعتبار عند ري مزارع التين الشوكي :
أ) بداية الري يجب أن لا تتأخر عن النصف الثاني من فبراير قبل تفتح البراعم حتى يتم دفع البراعم للتفتح وعادة تكون الرية الأولى عند إضافة التسميد الآزوتي خلال شهر فبراير.
ب) يبدأ الري خفيفاً ثم يزاد تدريجياً حتى جمع المحصول وخلال أشهر الصيف، ثم تروى النباتات رية غزيرة عقب جمع المحصول.
ج) كما بدأ الري خفيفاً نبدأ في تقليل معدلات المياه خلال الخريف حتى نصل لأقل معدل خلال شهر نوفمبر وديسمبر ويوقف الري خلال الشتاء مع إمكانية إعطاء رية خفيفة في منتصف المدة عند الحاجة لذلك حتى لا تذبل الأفرخ التي تحتاج لفترة طويلة لإعادة نموها مرة أخري.
العزيق
يتم عادة مرة واحدة خلال الشتاء وقبل إضافة السماد.
الحصاد
يتم الحصاد في جمهورية مصر العربية في الصباح الباكر حيث تكون الأشواك أقل حدة وذلك حتى شروق الشمس ويرتدى العمال أثناء الجمع ما يشبه الجلباب مصنوع من أكياس الكيماوي وذلك لحمايتهم من الأشواك، كما يستخدم العمال قفازات جلدية في الأيدي، هذا ويتم تعبئة الثمار في أقفاص من الجريد ويحاسب العمال على عدد الأقفاص التي جمعها كل عامل.
الأصناف
لا توجد أصناف محلية من التين الشوكي ولكن توجد ثلاث سلالات محلية أمكن تحديدها وهي:
السلالة الأولى: هي السلالة الأكثر انتشارا في جمهورية مصر العربية، لون اللحم فيها أصفر أو أبيض مصفر، حجم الثمار متوسط تصلح للاستهلاك الطازج، وهذه السلالة تسمى في بعض المناطق (السلالة الشامية).
السلالة الثانية: لون اللحم أحمر، الثمار ذات حلاوة عالية وحجم الثمرة صغير إلى متوسط وتصلح للاستهلاك الطازج ويطلق عليـهـا أسم (الفراولة).
السلالة الثالثة: لون الثمار فيها قرمزي كثيرة البذور والبذرة صلبة للغاية والثمار حامضية الطعم لا تصلح للاستهلاك الطازج.
وقد استوردت ثلاث أصناف من التين الشوكي من المكسيك هي:
1- Coperox (F1)
2- Cristellion
3- S.pabelon
هذه الأصناف لمعرفة مدى ملائمتها تحت الظروف المصرية.
الأهمية الغذائية والطبية
تحتوى الثمار على لب لذيذ الطعم مغروس به بذور عديدة وهى تؤكل كفاكهة تظهر في الصيف وهي ذات قيمة غذائية كبيرة، وأيضا قيمة علاجية حيث تحتوى على فيتامين (ج) ((Vitamin (C)، وسكر (Sugar) ومواد غروية، وحامض الماليك ((Malic acid وحامض الستريك (Citric acid) وحامض الأوكساليك (Oxalic acid) وهي تفيد في علاج مرض السكر ومدرة للبول ومسكنة للمغص وملينة.
الثمار ذات قيمة غذائية كبيرة حيث تحتوى على 80,34 % رطوبة ، 19.66% مواد صلبة عبارة عن 13,40 % سكريات، 0,18 % حموضة 0.98 % بروتين، 0.23 % دهون، 2,79 % ألياف، 0,40 % رماد.
لذا فهي:
أ- تستخدم في الاستهلاك الطازج للثمار.
ب- الاستخدام مصنعا كعصير أو مربى.
ج- تخمير العصير وتحويله لمشروبات روحية.
د- استخراج ألوان ومكسبات طعم صناعية منها.
البذور
وجد أنها تحتوى على: 16,6% دهون ، 49,6 % ألياف، 3 % مادة جافة، كما وجد أن المادة الجافة للبذور تحتوى على ما يلي:
67,6 ملجم صوديوم، 163 ملجم بوتاسيوم، 16.2 ملجم كالسيوم، 74,8 ملجم منجنيز، 152 ملجم فوسفور، 9.45 ملجم حديد، 1,45 ملجم زنك، 0,32 ملجم نحاس في كل 100 جم من المادة الجافة.
لذا فإن أهم استخدامات البذرة الحالية هي عصير البذور لاستخراج الزيت حيث أثبتت الأبحاث أنها تنتج زيتا عالي الجودة، كما يمكن أن تستخدم مخلفات عصر البذرة في عمل أنواع من الكسب الذي يستخدم في تغذية الحيوان.
القشرة
تمثل القشرة حوالي 45-40% من إجمالي وزن الثمرة ويمكن الاستفادة منها في تحضير بعض المنتجات الهامة مثل بعض أنواع السكريات حيث تحتوي على نسبة عالية من السكر تصل إلى 10% وكذلك يمكن استخدامها في إنتاج الكحول والجلسرين والخل وحامض الخليك.
الألواح
أ) تستخدم في تصنيع بعض مستحضرات التجميل.
ب) الألواح في أطوار نموها الأولى تستخدم كغذاء للإنسان حيث تستهلك كخضروات طازجة أو مطبوخة في بعض البلدان مثل المكسيك.
جـ) يعتبر من أهم استخدامات الألواح هو زراعة التين الشوكي كمراعي لتغذية الإبل والأغنام عليها وبذلك تساهم في حل مشكلة توفير الأعلاف وزيادة الثروة الحيوانية من اللحوم والألبان، ففي تونس على سبيل المثال تزرع مساحات كبيرة كمراعي للأغنام والأبل حيث وجد أن الفدان الواحد ينتج حوالي 8-20 طن في السنة. والألواح تحتوي على:
91,5 ماء، 12 ،بروتين 27 دهون، 14,3 رماد ، 12.9 ألياف، 58.1 كربوهيدرات، 9.8 ملجرام/ 100جم فيتامين ج، 29,8 ملجم/100 جم كاروتين.
د- تربية حشرة القرمز لإنتاج الصبغة الحمراء (حمض الكرمينك).
مما سبق تتضح الأهمية للتوسع في زراعة التين الشوكي وثبت أن جميع أجزاء النبات يمكن استخدامها في التصنيع.
أنواع التين الشوكي
1 Opuntia dillenii -
نبات شوكي عصاري شجيري مكون من ألواح عصارية بيضاوية الشكل خضراء تميل للاصفرار عليها وسائد تخرج منها أشواك ذهبية، الأزهار صفراء كبيرة وثمار كمثريه الشكل بنفسجية محمرة تحتوي على بذور سوداء صغيرة تؤكل مثل ثمار التين الشوكي ولكنها أقل حلاوة يستخرج منها عقار يفيد في علاج مرض السكر وموطن هذا النبات بلاد الهند الغربية وجاميكا، ويتكاثر هذا النبات بالألواح في تربة رملية نظيفة فتنمو بسهولة جدا.
2 - Opuntia microdasys
نبات شوكي عصاري صغير الحجم ذو ألواح صغيرة مبططه عديدة خضراء لامعة بيضاوية عليها وسائد تخرج منها خصل من الشعور الصفراء الذهبية اللون هذه الألواح تكون ساق قرمزي مبطط ذو تفرع جميل يعطى أزهار في موطنه الأصلي، ويعطى ثمار مستديرة بنفسجية محمرة اللون. لا يزهر هذا النوع بمصر ويتكاثر بألواح مع توفير التربة الرملية النظيفة المحتوية على الطمى والبيت موس (Peat-moss) وتجرى عملية التكاثر في موسم النمو عادة في شهر مارس وأبريل ويصلح هذا النبات لتزيين الشرفات بالمنازل مع توفير الضوء الكافي، كما يصلح أيضاً للزراعة في حدائق الأطباق، وفي الحدائق مع مجاميع النباتات الصحراوية، ويصلح كسياج مانع، وللزراعة في الأصص للتنسيق الداخلي والخارجي.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|