المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
مناخ المرتفعات Height Climate
2024-11-28
التربة المناسبة لزراعة البطاطس Solanum tuberosum
2024-11-28
مدى الرؤية Visibility
2024-11-28
Stratification
2024-11-28
استخدامات الطاقة الشمسية Uses of Solar Radiation
2024-11-28
Integration of phonology and morphology
2024-11-28



طريقة اقتران كلاسر للمركبات الاستيلينية الطرفية بوجود املاح النحاس  
  
663   08:28 صباحاً   التاريخ: 2024-03-25
المؤلف : حسين حبيب مصطفى محمد العزي
الكتاب أو المصدر : تحضير بعض البوليمرات ثنائية الاستلين و السيطرة على انطلاق الدواء باستخدام...
الجزء والصفحة : ص 2-3
القسم : علم الكيمياء / علم الكيمياء / مقالات متنوعة في علم الكيمياء /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-4-2018 1768
التاريخ: 2024-09-24 274
التاريخ: 17-5-2018 1248
التاريخ: 9-4-2018 1166

 

توجد ثلاث طرائق رئيسية للحصول على ناتج التفاعل اعلاه بالاعتماد على العوامل المؤكسدة وطريقة التحضير ولكل طريقة محاسنها ومساوئها وهذه الطرائق هي:(1)

 

1. طريقة اقتران كلاسر الاولية (الاساسية):

 

 

 

تتضمن هذه الطريقة تحويل المركب الاستيليني الى مركب وسطي وهو الاستيليد قبل ادخاله تفاعل الاقتران اذ يضاف المركب الالكايني (الاستيليني) الى محلول مكون من مزيج كلوريد الامونيوم وكلوريد النحاسوز للوصول الى المركب الوسطي (استيليد النحاسوز) والذي يتم فصله واكسدته بواسطة الهواء او الاوكسجين او بقية العوامل المؤكسدة المذكورة سابقاً، ان من مساوئ هذه الطريقة هي ان استيليد النحاسوز المتكون قليل الذوبان في معظم المذيبات فضلا عن كون المركب ثنائي الاستيلين الناتج غير بلوري، لذلك تكاد تكون هذه الطريقة محدودة الاستعمال.

 

2. طريقة اقتران كلاسر المطورة:

 

تعد هذه الطريقة طريقة مثلى لتحضير المركبات الثنائية الاستيلين وتستخدم غالباً لتحضير مركبات متناظرة، اذ تعتمد على استخدام العامل المساعد كلوريد النحاسوز (Cu2Cl2) الذي يضاف الى محلول كلوريد الامونيوم المذاب في الماء وباستخدام الاوكسجين عاملا مؤكسدا. ومن المركبات التي تم تحضيرها باستخدام هذه الطريقة هو المركب المتناظر(2) (Dimethyl Docosa-10,12-diynoate).

 

3. طريقة اقتران كلاسر التي تعتمد على استخدام املاح النحاسيك:

 

لاحظ الباحثان (Eglinton and Galbaith)(3) ان المركب ثنائي الاستيلين يمكن الحصول عليه من معاملة الاستلينات مع كلوريد النحاسيك اذ تذاب املاح النحاسيك في قاعدة والتي غالباً ما تكون البيريدين ثم يسخن المركب الالكايني (الاستيلين) مع ناتج الاذابة ويترك للحصول على محلول ازرق غامق يتدرج الى اللون الاخضر. ومن عيوب هذه الطريقة انها تكون بطيئة الا انها استعملت على نحو واسع في تحضير الاسترات الحلقية والمركبات الحلقية(6,5,4) لثنائي الاستيلين.

 

 

 

كما وتجدر الاشارة الى ان البيريدين يحتاج الى ظروف خاصة لازالته مثل استخدام الضغط المخلخل، وعده مادة مسرطنة، فقد تم الاستعاضة عنه باستخدام المورفلين الذي يمتاز بنقاوته وقدرته على معادلة حامض الخليك المتكون اثناء التفاعل.

وأخيراً تمكن بعض الباحثين من ربط طريقتي كلاسر الاساسية والطريقة التي تعتمد على استخدام املاح النحاسيك بطريقة واحدة وحسب المعادلة:

 

 

 

 

اذ تم الحصول على استيليد النحاسوز أولاً ومن ثم تمت مفاعلته مع خلات النحاسيك بوجود البيريدين وكان الناتج هو الحصول على (دايمر) ناتج مقترن.

ان ما توصل اليه كلاسر دفع بعض الباحثين الى محاولة استخدام طريقته
المطورة في تحضير مركب ثنائي الاستيلين غير المتناظر فقد تمكن الباحثان
(Landsberg and Beayer)(7) من مفاعلة (o-Nitrophenyl acetylene) مع
(Phenyl acetylene) بوجود محلول كلوريد الامونيوم وكلوريد النحاسوز والعامل المؤكسد للحصول على النواتج المبينة في المعادلة الاتية:

 

---------------------------------------------------------------------------------

1- R.K. Yahya, (1997), “Synthesis of polydiacetylenes”. M.Sc. Thesis, Mosul University.

2- J.P. Riley, (1953), “The stepwise hydrogenation of dimethyl Docosa-10:12-diynedioate”,  J. Chem. Soc., 2193.

3- G. Eglinton and A.R. Galbaith, (1959), “Macrocyclic acetylenic compounds. Part I. Cyclotetradeca-1:3-diyne and related compounds”, J. Chem. Soc., 889.

4- J. Carnduff, G. Eglinton, W. McCare and R.A. Rapheal, Chem. & Ind, 559, (1960).

5- O.M. Behr, G. Eglinton, I. Lardy, W. McCare and R.A. Rapheal, unpublished results; G.Eglinton and W. McCare, Advances in Organic Chemistry. Methods and Results, Interscience published, New York, 4, 229, (1963).

6- L.M. Jackman, F. Sondheimer, Y. Amiel, D.A. Ben-Efraim, Y. Gaoni, R. Wolovsky and A.A. Bothner, (1962), “The nuclear magnetic resonance spectroscopy of a series of annulenes and dehydro-annulenes”, J. Am. Chem. Soc., 84, 4307.

7- b. A. Baeyer and L. Landsberg, Ber., 15, 57 (1882).

 

 

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .