المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13739 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

من رجال البخاري.
2023-08-29
Alasan
24-4-2017
نخيل الزينة (النخيل الكناري)
2024-07-12
الظواهر الجوية الكهربائية وآثارها العسكرية - الرعد Thunder
16-5-2021
الحسن بن عبد الواحد القصري.
12-6-2017
الات البذر والزراعة
21-2-2018


دراسة عن طبيعة النمو في أشجار المانجو  
  
1806   11:37 صباحاً   التاريخ: 2023-12-25
المؤلف : علي الدجوي
الكتاب أو المصدر : موسوعة زراعة وانتاج نباتات الفاكهة (الكتاب الاول)
الجزء والصفحة : ص 133-137
القسم : الزراعة / الفاكهة والاشجار المثمرة / المانجو /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-12-27 1672
التاريخ: 2023-12-25 1807
التاريخ: 25-5-2016 10499
التاريخ: 2023-12-24 769

دراسة عن طبيعة النمو في أشجار المانجو

تختلف أشجار المانجو عن غيرها من الأشجار اختلافا كبيراً في نموها الخضري والثمري لذلك يجب معرفة هذه الخواص لمعرفة طبيعة هذه الأشجار وبالتالي معرفة معاملتها من حيث الري والتسميد وغيرها من المعاملات الزراعية التي تؤدى بالضرورة إلى الحصول على أعلى محصول ذو مواصفات جيدة مع بناء جيد لهيكل الأشجار وقد وجد من دراسة أجريت على صنف البايري الذي ينمو في الأراضي الرملية وأراضي أخرى مختلفة من حيث القوام الطبيعة التالية :

1 - يبدأ النمو في شهر مارس وينتهى في شهر سبتمبر (فترة نمو حوالى 7 أشهر) ثم يتوقف النمو حوالى 5 أشهر تبدأ من أكتوبر وحتى شهر فبراير وذلك في مصر والمناطق المعتدلة المناخ بعكس المناطق الاستوائية أو الحارة حيث لا تكون هناك فترة سكون على الإطلاق أو تكون فترة قليلة لا تتعدى شهراً واحداً (لأن المانجو من أشجار المناطق الاستوائية أساسا).

2 - دورة النمو غير مستمرة أي أن النمو يبدأ في فترة ثم يتخللها فترة سكون ( تنمو فترة من الزمن يعقبها سكون) وهكذا حتى يتوقف النمو في الخريف - وتقدر مدة السكون بين كل دفعة نمو وأخرى بحوالي شهر في سنة الإثمار الخفيفة وشهرين في سنة الإثمار الغزير.

4 - في سنة المحصول الخفيف أو المعدوم يكون النمو الخضري غزيراً جداً ويصل أقصاه في شهر مايو ويكون عادة بين 30 - 40 مرة قدر النمو الكلي في سنة الإثمار الغزير ويقل النمو الخضري في الربيع في سنة الإثمار الغزير ويبلغ أقصى نمو في أواخر الصيف.

ونجد في الأشجار صغيرة السن أن النمو يبدأ على عدة دفعات من برعم طرفي الفرع واحد في السنة أما في الأشجار الكبيرة المثمرة وتخرج الدفعة الأولى من براعم طرفية لأغصان تكونت في العام السابق ولا تظهر في السنة الحالية وتخرج الدفعة الثانية من براعم جانبية على أغصان تحمل في أطرافها عناقيد رمزية حملت ثمارا تساقطت بعد العقد أو لم تحمل ثماراً بالمرة، وقد تخرج الدفعة الثالثة من براعم جانبية على أغصان بعد جمع ما عليها من ثمار - وقد تخرج دفعة رابعة (وهذه نادرة الحدوث) من براعم جانبية على أغصان ضعيفة ظلت ساكنة من العام السابق.

نادراً ما يحدث خروج دفعة نمو أخرى من براعم جانبية على فروع نمت مبكرة في نفس السنة.

أن هذه الدفعات لا تخرج كلها على شجرة واحدة في السنة الواحدة بل قد تخرج في الدفعة الواحدة عدة أغصان تمثل بعض تلك الدفعات وغالباً ما تكون الدفعة الأولى من البراعم الطرفية - ونتيجة لذلك فإن الأغصان تكون أما طويلة مستقيمة مكونة من أدوار نمو متعاقبة ويكون ذلك غالباً في الأشجار صغيرة السن أما قصيرة ذات فروع ثانوية تختلف في عددها وذلك في نهاية الموسم.

5 - إن النمو لا يعم جميع أجزاء الشجرة مرة واحدة بل قد يحدث في جهة منها بينما تظل الجهة الأخرى في حالة سكون لفترة قصيرة تنمو بعدها.

6 - وجد أن حوالي 80% من الأغصان الخضرية الجديدة بالأشجار الثمرة صغيرة السن نوعاً تخرج من البراعم الطرفية ويخرج الباقي من البراعم الجانبية على الفروع الرئيسية أو على الفروع الأولية الجانبية.

7 - تتكون أكثر البراعم الطرفية الناضجة على الأغصان الخضرية التي 0.1% والبورون بنسبة 0٫4٪ حيث أدى ذلك ابتثاق البراعم الزهرية بنسبة تخرج في الربيع (مايو) بنسبة تتراوح بين 60% ، %70 من مجموعة البراعم الطرفية للشجرة في سنة المحصول الخفيف أما في سنوات الحمل الثقيل فلا تخرج مثل هذه البراعم أو تخرج بنسبة ضئيلة جداً.

8 - يزداد نسبة تكوين الأفرع القصيرة ذات الدور الواحد من النمو في أواخر موسم النمو ( أغسطس وسبتمبر) ويكون معظمها غير تام النضج في أول موسم التطعيم التالي.

9 - تخرج الأغصان الخضرية ذات دور نمو واحد (أي أحادية) فقط بنسبة تتراوح بين 58 - 66٪ في سنوات الحمل الخفيف أما في سنوات الحمل الغزير فتصل نسبتها بين 64 - 84 % وأما الثنائية نسبتها بين 15 - 22 ٪ أو 21 - 40٪ في سنوات الحمل الغزير والخفيف على التوالي أما الثلاثية (فرع واحد نما على ثلاث دفعات) بنسبة تتراوح بين 1%، %10 في سنوات الحمل الخفيف والغزير - أما في سنوات الحمل الغزير فلا تخرج من الأشجار أفرع رباعية النمو قط.

10 - تزهر الأشجار مرة واحدة في مصر في العام - ومن النادر أن تزهر مرتين أما في المناطق الحارة والاستوائية فتزهر أكثر من مرة.

11 - يبدأ موعد تفتح الأزهار في الأسبوع الأول من مارس حيث تكون أزهرت في الأسبوع الثاني أو الثالث من فبراير ويبلغ أقصى تفتح للأزهار في الأخير من مارس ويمكث من 4 - 5 أسابيع.

12 - يبدأ عقد الثمار في هذا الصنف من أواخر مارس ويبلغ أقصاه في الأسبوع الأولى من إبريل وينتهى في الأسبوع الثاني منه ويمكث نحو ثلاثة أسابيع.

13 - قد يحدث أن تتداخل مواعيد خروج البراعم الزهرية وتفتح الأزهار ونمو الثمار بعضها في بعض - وتقدر المدة التي تنقص بين ابتداء موعد خروج البراعم الزهرية وانتهاء موعد العقد بنحو سبعة أسابيع.

14 - يبدأ الأزهار في الجهة القبلية من الشجرة بينما تظل أجزاؤها الأخرى في حالة سكون لفترة قصيرة تزهر بعدها.

15 - يزهر نحو ٪88 من الأفرع الطرفية في سنة الحمل الغزير وتظل في الأفرع خضرية وقد يظل بعضها ساكناً إذا كان ضعيفاً لسبب ما.

11 - يزهر نحو 90٪ من الأفرع الطرفية التي تتكون في مايو السابق 7% من مجموع الفروع المزهرة كلها يليها في ذلك الأفرع التي تتكون في يونية أو يوليو أما الأفرع الطرفية التي تخرج في أغسطس وسبتمبر فيزهر 60 - 70٪ منها فقط ويخرج من الباقي أغصان خضرية - وقد تختلف هذه النسبة قليلاً أو كثيراً حسب الأصناف وحسب سنوات الحمل الغزير أو الخفيف وحسب المنطقة أو الظروف الجوية.

17 - تعقد الثمار بنسبة 33 ، 85% وتكون نسبة عالية في الأفرع التي تنمو في سبتمبر يليها التي تنمو في يوليو ثم التي تنمو في مارس - مايو - وفى حالة حساب النسبة على أساس المجموع الكلى للعناقيد العاقدة تكون أعلى نسبة العقد على الأفرع التي نمت في مايو السابق يليها التي نمت في يوليو وهكذا.

18 - تتساقط معظم الثمار العاقدة على الأفرع التي تنمو في سبتمبر ولا يبقى عليها ثمار ناضجة قد إلا في حالات قليلة والعكس صحيح في العناقيد التي تتكون على الأفرع في مايو.

19 - تخرج العناقيد الزهرية طبيعياً من أطراف أفرع خضرية قوية صلبة عمرها سنة أو أقل فإذا قصف أو تلف البرعم الطرفي لفرع من تلك الأفرع أو حتى إذا أخرج عنقوداً لم يبقى عليه الثمار أو تلف ففي هذه الحالة تخرج عليه عناقيد زهرية من براعم جانبية - فقد وجد أن وجود البرعم الطرفي ونموه بحالة طبيعية يمنع خروج البراعم الجانبية على فرع - وتقليل ذلك يكمن في وجود أما هرمون ما أو عامل آخر بالأوراق يؤثر في البراعم الجانبية الخضرية ويحولها إلى براعم ثمرية في حالة إزالة البرعم الطرفي أما في حالة وجوده فلا يحدث هذا التغيير - وقد يتم تحويل البراعم الخضرية إلى براعم ثمرية بواسطة هذا العامل بسرعة وفي مدة لا تتجاوز أربعة أيام من إزالة البرعم الطرفي وقد تنمو تلك البراعم الثمرية الجديدة في أي وقت بعد الفترة المذكورة إذا سمحت الظروف بذلك ويبدو من نتائج البحوث والتجارب التي أجريت أن العامل المسبب للأزهار أو الهرمون الموجود في أوراق غصن ما لا يتحرك من فرع إلى فرع آخر مجاور على نفس الغصن بدليل أن فرعاً يزهر على غصن ما ولا يزهر فرع آخر على نفس الغصن .




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.