المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

الأدلة على علم اللَّه‏.
11-12-2015
Gödel Number
18-1-2022
ماهي الة اللسع؟
18-1-2021
مفهوم السياحة المستدامة
24-4-2022
ماهي مستويات الشكر في الفكر الاسلامي ؟
10-05-2015
ضياء الدين ابن الاَعرج
10-8-2016


بدائل مركّبات فلورات الكربون الكلورية Replacement for CFCS) CFCS)  
  
988   08:14 صباحاً   التاريخ: 2023-12-19
المؤلف : غاري و. فان لون , ستيفن ج. دفي
الكتاب أو المصدر : كيمياء البيئة نظرة شاملة
الجزء والصفحة : ص 129 -131
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الصناعية / كيمياء البيئة /

لقد حقق بروتوكول مونتريال قدراً كبيراً من النجاح، إلا أنه لم يكن ثمة إجماع على جميع بنوده تُعتبر مركّبات فلورات الكربون المكلورة مواد عظيمة الفائدة، علاوة على كونها أرخص من البدائل التي جرى تطويرها واحتجت الدول الفقيرة، على وجه الخصوص، بأنها تريد الاستفادة من هذه التقانة الراسخة المنخفضة التكلفة. لذا يهدف البحث الحالي إلى تطوير مركّبات بديلة تتصف بالخواص المرغوب فيها المتوفرة في مركبات الـ CFCS الأصلية، لكنها لا تُساهم في تدمير أوزون الستراتوسفير. ويبدو أن ثمة تناقضاً هنا، فالخاصية الجوهرية المتجلية بالخمول الكيميائي هي أيضا الخاصية التي تؤدي إلى استقرارها في التروبوسفير وتسربها ببطء إلى الستراتوسفير. يُضاف إلى ذلك أنه يجب الأخذ في الحسبان لحقيقة أن كلاً. من المركبات القديمة والجديدة هي غازات تؤدي إلى الاحتباس الحراري.

يتركّز كثير من البحث في تعديل المقادير النسبية للفلور والكلور والهدروجين في مركبات جديدة. والنهج المتبع إلى ذلك هو تضمين الهدروجين في بنية الـ CFCs، فتنتج ما تسمى مركبات فلورات الكربون المكلورة الهدروجينية hydrochlorofluorocarbons HFCFs، أو الاستغناء عن الكلور كلياً لتكوين ما يُعرف بفلورات كربون الهدروجين hydrofluorocarbons HFCs. تؤدي زيادة مقدار الهدروجين إلى تقليل الخمول، وهذا ما يجعل عمر المركّب في التروبوسفير أقصر. تذكّر أن الجذر OH. يستطيع انتزاع ذرات هدروجين من المركبات الغازية العضوية، مخلفاً جزءاً جذرياً تفاعلياً يمكن أن يدخل في مزيد من التفاعلات. لم يكن هذا النوع من التفاعلات ممكناً الـ CFCS الأصلية. لكن قابلية التفاعل العالية تعني أيضاً أن الــ مع HCFCS أقل استقراراً وأكثر قابلية للاشتعال، ولا يمكن استعمالها في بعض التطبيقات. مع ذلك، يُسهم كل من العمر القصير للــ HCFC في التروبوسفير، والعدد الصغير من ذرات الكلور فيها، في جعل قيم قرينة استنزافها للأوزون أصغر كثيراً. والطريقة الأخرى هي زيادة نسبة الفلور على حساب الكلور بغية تكوين مركب عالي الاستقرار. يمتلك الرابط C-F محتوى حرارياً كبيراً ) 484kJmol مقارنة بـ 338kJmol للرابط C-CI)، ولذا لا يحصل التفكيك الضوئي في الستراتوسفير بأي مقدار ملحوظ. وحين الاستعاضة عن كل الكلور بالفلور، تتكون مركَّبات فلورات كربون الهدروجين العالية الاستقرار. ونظراً إلى خلو هذه المركبات من الكلور، تأخذ قرينة استنزافها للأوزون قيمة الصفر. لكن مرة أخرى، ثمة عيب في هذا الاستقرار الممتاز. فمركبات الـ HCFS تتصف غالباً بعمر طويل وتتراكم في التروبوسفير. ومع أنها لا ترسل الكلور إلى الستراتوسفير، فإنها تتصف بالامتصاص الممتاز للأشعة تحت الحمراء، وهذا ما يجعلها تسهم في الاحتباس الحراري ( على غرار الـ CFCS والـ HCFCS).

يتضمن الجدول 2.3 بعض بدائل الـ CFC ويشير إلى وضعها القانوني في الولايات المتحدة. وعلى وجه الخصوص، يتضمن الجدول قرينة الاحتباس الحراري ((Global Warming Potential (GWP)، وهو مصطلح سوف يُعرف في الفصل الثامن.

الجدول 2.3 بدائل الـ CFCS وتطبيقاتها والتشريعات الخاصة بها (*)

 

 

 

 

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .