المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

Adiponectin
12-4-2017
السيد دوست محمد الحسيني الاسترآبادي
9-8-2017
فوائد الثوم الطبية (علاج امراض الكلى بالثوم)
23-3-2016
الاحتياجات السمادية للمانجو
2023-12-20
شروط الأولياء على النفس
7-2-2016
مصدر الالتزام بالتبصير.
6-6-2016


تركيب الترانزستور وكيفية عمله  
  
1408   01:19 صباحاً   التاريخ: 2023-12-16
المؤلف : أ. د. محمد شريف الاسكندراني
الكتاب أو المصدر : تكنولوجيا النانو من أجل غدٍ أفضل
الجزء والصفحة : ص251 –252
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الألكترونيات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-9-2021 1996
التاريخ: 2023-08-28 1259
التاريخ: 2023-08-16 851
التاريخ: 2-5-2021 1575

تعد البلورات ذات الشحنات المختلفة (السالبة والموجبة) المكونات الرئيسية التي يتألف منها الترانزستور، حيث تُوضع متلاصقة لتكون في ذلك ما يعرف باسم الترانزستور الاتصالي Junction Transistor. ويوضح الشكل (12 – 6) رسما تخطيطيا لمكونات الترانزستور الاتصالي والذي يحتوي على ثلاثة أطراف هي:

  • الباعث Emitter ويرمز له بالرمز E، وهو بلورة متوسطة الحجم من مادة لأشباه الموصلات سالبة الشحنة (N–type) حيث تعتبر مصدر انبعاثات الإلكترونات.
  • القاعدة Base ويرمز لها بالرمز B، وهو بلورة لمادة من أشباه الموصلات صغيرة الحجم موجبة الشحنة (typeP) تُوضع بين الباعث والمجمع بحيث تسمح للإلكترونات المنبعثة بالمرور من خلالها.
  • المجمع Collector ويرمز له بالرمز C ويمثل الطرف الثالث الأخير من الترانزستور الاتصالي وهو عبارة عن بلورة لمادة من أشباه الموصلات كبيرة الحجم سالبة الشحنة (N–type) تجمع الإلكترونات المنبعثة من طرف الترانزستور الأول (الباعث).

وعلى النقيض من ترتيب البلورات السالبة والموجبة المؤلفة لأطراف النوع السابق من الترانزستورات المعروفة باسم NPN، فإن ترتيب أطراف النوع الآخر من الترانزستورات المعروف باسم PNP تتألف أطرافه وفقا للترتيب التالي: P–type N–type P–type.

ويبين الشكل (12 – 6 «جـ») كيفية وضع الوصلات بين مكونات الترانزستور من النوع NPN بحيث تتكون من زوج من الوصلات موضوعتين ظهرا لظهر، الأولى بين الباعث والقاعدة، والثانية وصلة بين القاعدة والمجمع. ورجوعا إلى هذا النمط من الوصلات يسمى الترانزستور في هذه الحالة بالترانزستور شائي قطب الالتقاء (BJT) Bipolar Junction) Transistor. وكما هو مبين بالشكل، ففي هذا النوع من الترانزستورات تقوم القاعدة B بعمل مفتاح تشغيل أو غلق On/Off كهربي متناهي الدقة. حيث يتسبب مرور التيار من الباعث E إلى القاعدة B في توليد مقاومة منخفضة بين المجمع C والباعث E مما يؤدي إلى فتح طريق لمرور التيار ليكون الترانزستور في وضع التشغيل، ويؤدي غياب التيار من السريان إلى القاعدة B إلى عدم مروره من القاعدة B إلى الباعث E وبذلك يكون الترانزستور في وضع الغلق.

الشكل (12 – 6): صورة لترانزستور اتصالي من النوع NPN (أ) مبين فيه رسم تخطيطي لمقطعه الداخلي (ب) وكيفية انتقال الإلكترونات من البلورات السالبة C وE لتحتل مواقع الفراغات الموجبة الموجودة بالقاعدة B (جـ) (المصدر: تم تنفيذ الشكل بواسطة مؤلف هذا الكتاب).




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.