المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

أحكام فقهية في الدعاء والصلاة
2-8-2016
البلازما – جملة جسيمات مستقلة
5-6-2017
فيزياء البلازما
2-1-2022
يحيى بن حَبَش
14-08-2015
Orbiting Bodies
12-11-2016
النبي إبراهيم عَجز عن الاحتجاج بإحياء الموتى لذلك انتقل للأخر
4-11-2017


الكون في خرافات الإغريق  
  
919   01:37 صباحاً   التاريخ: 2023-08-06
المؤلف : بيتر كوز
الكتاب أو المصدر : علم الكونيات
الجزء والصفحة : ص11–12
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-2-2022 1506
التاريخ: 2-6-2016 15962
التاريخ: 2023-06-08 1123
التاريخ: 18-2-2022 1674

تعود جذور العلم الحديث إلى بلاد اليونان القديمة بطبيعة الحال كان للإغريق آلهتهم وخرافاتهم، وكان الكثير منها مُستقى من ثقافات مجاورة. لكن إلى جانب هذه العناصر التقليدية بدأ الإغريق في تأسيس نظام من مبادئ البحث العلمي، وكانوا هم من أرسَوا العلاقة بين السبب والنتيجة التي لا تزال مكوّناً جوهريا للنظريات العلمية في وقتنا الحالي. كما أنهم أدركوا أن توصيف الظواهر المرصودة وتفسيرها يمكن صياغتهما بصورة رياضية أو هندسية، بدلًا من الاعتماد على مفهوم التجسيم.

بدأت دراسة الكون في الظهور كمجال علمي قابل للتمييز ضمن الإطار الكامل للفكر العقلاني الذي أرساه الإغريق، وأبرزهم طاليس (625–547 ق.م) وأناكسيماندر (610–540 ق.م). ومصطلح علم الكونيات Cosmology مشتق في اللغة الإنجليزية من كلمة cosmos الإغريقية التي تعني العالم بوصفه منظومة مرتبة أو كاملة. والتركيز هنا على التنظيم والترتيب مثلما هو على الكمال؛ إذ إن مقابل «الكون» لدى الإغريق هو «الفوضى». وقد نظر الفيثاغوريون في القرن السادس قبل الميلاد إلى الأرقام والهندسة بوصفهما أساس كل الأشياء الطبيعية. ومثل استحداث التفكير المنطقي الرياضي، وفكرة أن بمقدور المرء اكتساب المعرفة عن العالم الطبيعي باستخدام المنطق والتفكير؛ بداية الحقبة العلمية. كما قدَّم أفلاطون (427–348 ق.م) تفسيرًا كاملًا لخلق الكون، يقوم – وفقًا له – ربُّ سامٍ بخلق تجسيدات غير مثالية في عالمنا المادي للبنى الصافية المثالية الموجودة فقط في عالم الأفكار. فالعالم المادي عرضة للتغيير، بينما عالم الأفكار خالد وغير قابل للتغيير.

توسع أرسطو (384–322 ق.م) – تلميذ أفلاطون – في هذه الأفكار؛ بحيث قدَّم صورة للعالم تتحرك فيها النجوم والكواكب البعيدة في حركة دائرية تامة، في دوائر هي تجسيد للهندسة «الإلهية». إنَّ الكون لدى أرسطو هو كرة تقع الأرض في مركزها. والجزء الممتد من الكرة ما بين الأرض والقمر هو نطاق التغيير، أو الواقع غير المثالي لأفلاطون، أما ما وراء ذلك فتمارس الأجرام السماوية حركاتها الدائرية المثالية. وقد هيمنت هذه النظرة للكون على الفكر الغربي. خلال العصور الوسطى، لكن الحركات الدائرية التامة لم تتوافق مع البيانات الفلكية المتزايدة التي جمعها الإغريق من الأرشيفات التاريخية التي تركها البابليون والمصريون القدماء. ورغم أن أرسطو أكَّد إمكانية تعلم المزيد عن الكون عن طريق الملاحظة بالإضافة إلى التفكير الخالص، فإنه لم تتم صياغة نموذج رياضي كامل للكون يتفق مع كل البيانات المتاحة إلا حين وضع بطليموس كتابه «المجسطي» في القرن الثاني بعد الميلاد.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.