المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
كيف تشتمون وتلعنون معاوية؟ فإذا كان معاوية قد أخطأ في حكمه أو أي شيء فحسابه على الله تعالى تركيب لبن الابقار والمعاملات الأولية عليه والتحكم في صفاته هل قاتل محمّد بن الحنفية مع الإمام الحسين ؟ وإن لم يقاتل فأين كان ؟ ولم لم يقاتل معه ؟ ما هي مكانة عبد الله بن جعفر ، ومحمّد بن الحنفية في وجداننا ؟ وهل هما مخلصان لأئمّة زمانهما ؟ ما تقولون في الحديث الذي مفاده ان محمّد بن الحنفيّة سأل أمير المؤمنين عن الأفضل بعد النبيّ ، فقال : (أبو بكر وعمر) ،ثمّ قال:(أنا واحد من المسلمين ...) ؟ من هي والدة محمّد بن الإمام علي بن أبي طالب عليه ‌السلام المعروف بمحمّد بن الحنفية؟ ما مدى صحة احتكام الامام السجاد عليه السلام مع محمّد بن الحنفية إلى الحجر الأسود ؟ هل حقّاً أنّ عمر بن عبد العزيز ، وهارون الرشيد ، وصلاح الدين الأيوبي ممّن يعادون الشيعة؟ وما الدليل على ذلك؟ ما هو موقف الشيعة من عمر بن عبد العزيز ؟ كيف رفع عمر بن عبد العزيز السبّ عن الامام علي عليه السلام ؟ مـثال تـطبيقـي علـى تـغيير الهويـة فـي المنظمـة طـرق تغـييـر هويـة المـنظمـة وتـفـكـيكـها تـغييـر هـويـة المـنظمـة وتـفـكيكـهـا ما الذي يضمن نجاح القائد الجديد في المنظمات ؟ خـطـوات اختـيار القـادة والمديـريـن في المنظمـة

الاخلاق و الادعية
عدد المواضيع في هذا القسم 6225 موضوعاً
الفضائل
آداب
الرذائل وعلاجاتها
قصص أخلاقية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


من تعقيبات صلاة الفجر / دعاء (اللّهمّ متّعني بسمعي..) ودعاء المغفرة.  
  
1228   04:53 مساءً   التاريخ: 2023-06-05
المؤلف : الشيخ عبد الله حسن آل درويش
الكتاب أو المصدر : أدعية أهل البيت (عليهم السلام) في تعقيب الصلوات.
الجزء والصفحة : ص 47.
القسم : الاخلاق و الادعية / أدعية وأذكار /

عن القطب الراوندي (رحمه الله تعالى) في مهج الدعوات: ص 30: كان رسول الله (صلى ‌الله‌ عليه ‌وآله‌ وسلم) إذا صلى الغداة قال:

اللَّهُمَّ مَتِّعنِي بِسَمْعِي وَبَصَرِي، وَاجْعَلهُمَا الْوَارِثَيْنِ مِنِّي، وَأَرنِي ثَأْرِي في عَدُوِّي.

قال السيد ابن طاووس رحمه الله تعالى في فلاح السائل: ص 409: ويقول أيضاً، بعد صلاة المغرب، وبعد صلاة الفجر:

سُبْحَانَكَ لاَ إلَهَ إِلّا أَنْتَ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي كُلَّها جَميْعَاً، فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذّنُوبَ كُلَّها جَميْعَاً إِلاَّ أَنْتَ.

جاء في الحديث: إنّ العبد إذا قال ذلك، قال الله (عزّ وجلّ) للكتبة: اكتبوا لعبدي المغفرة، بمعرفته أنّه لا يغفر الذنوب كلّها جميعاً إلا أنا.




جمع فضيلة والفضيلة امر حسن استحسنه العقل السليم على نظر الشارع المقدس من الدين والخلق ، فالفضائل هي كل درجة او مقام في الدين او الخلق او السلوك العلمي او العملي اتصف به صاحبها .
فالتحلي بالفضائل يعتبر سمة من سمات المؤمنين الموقنين الذين يسعون الى الكمال في الحياة الدنيا ليكونوا من الذين رضي الله عنهم ، فالتحلي بفضائل الاخلاق أمراً ميسورا للكثير من المؤمنين الذين يدأبون على ترويض انفسهم وابعادها عن مواطن الشبهة والرذيلة .
وكثيرة هي الفضائل منها: الصبر والشجاعة والعفة و الكرم والجود والعفو و الشكر و الورع وحسن الخلق و بر الوالدين و صلة الرحم و حسن الظن و الطهارة و الضيافةو الزهد وغيرها الكثير من الفضائل الموصلة الى جنان الله تعالى ورضوانه.





تعني الخصال الذميمة وهي تقابل الفضائل وهي عبارة عن هيأة نفسانية تصدر عنها الافعال القبيحة في سهولة ويسر وقيل هي ميل مكتسب من تكرار افعال يأباها القانون الاخلاقي والضمير فهي عادة فعل الشيء او هي عادة سيئة تميل للجبن والتردد والافراط والكذب والشح .
فيجب الابتعاد و التخلي عنها لما تحمله من مساوئ وآهات تودي بحاملها الى الابتعاد عن الله تعالى كما ان المتصف بها يخرج من دائرة الرحمة الالهية ويدخل الى دائرة الغفلة الشيطانية. والرذائل كثيرة منها : البخل و الحسد والرياء و الغيبة و النميمة والجبن و الجهل و الطمع و الشره و القسوة و الكبر و الكذب و السباب و الشماتة , وغيرها الكثير من الرذائل التي نهى الشارع المقدس عنها وذم المتصف بها .






هي ما تأخذ بها نفسك من محمود الخصال وحميد الفعال ، وهي حفظ الإنسان وضبط أعضائه وجوارحه وأقواله وأفعاله عن جميع انواع الخطأ والسوء وهي ملكة تعصم عما يُشين ، ورياضة النفس بالتعليم والتهذيب على ما ينبغي واستعمال ما يحمد قولاً وفعلاً والأخذ بمكارم الاخلاق والوقوف مع المستحسنات وحقيقة الأدب استعمال الخُلق الجميل ولهذا كان الأدب استخراجًا لما في الطبيعة من الكمال من القول إلى الفعل وقيل : هو عبارة عن معرفة ما يحترز به عن جميع أنواع الخطأ.
وورد عن ابن مسعود قوله : إنَّ هذا القرآن مأدبة الله تعالى ؛ فتعلموا من مأدبته ، فالقرآن هو منبع الفضائل والآداب المحمودة.