المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

نموذج التدرج ، التشبع ، الإضاءة HLS
4-1-2022
دراسة علوم القرآن
17-1-2016
Edward Norton Lorenz
25-12-2017
حكم المحرم لو لم يتمكّن من الإرسال.
18-4-2016
النبي محمد (صلى الله عليه واله) ويهود المدينة
12-10-2014
العلاقة مع موظفي الجامعة
23-7-2022


البنية التحتية للفضاء العالمي  
  
957   01:38 صباحاً   التاريخ: 2023-06-04
المؤلف : مايكل جيه نيوفلد
الكتاب أو المصدر : رحلات الفضاء
الجزء والصفحة : ص81–83
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /

نَجَمَ عن سباق الفضاء في الحرب الباردة أيضًا بنى تحتية، سواء عسكرية أو مدنية، سرعان ما أصبحت ضروريةً للحياة على الأرض؛ فشبكات الأقمار الصناعية والمحطات الأرضية تُنتج بيانات الطقس والملاحة، وتدعم الاتصالات العالمية والتليفزيون، وتُنتج أيضًا صورًا ومعلومات استخباراتية، وتساعد في القيادة والسيطرة العسكرية، وفي الإنذار المبكر ضد الصواريخ وغيرها من التطبيقات التي لم تعد الحكومات ولا العديد من الأفراد، لا سيما في العالم المتقدِّم، يستطيعون تخيل العيش بدونها. لقد كانت أنظمة الأقمار الصناعية هذه ثمرةً أخرى لثورة المركبات الفضائية الآلية التي سمحت بالقيام بالكثير في الفضاء عن بعد.

كان أحد الآثار المُهمَّة لهذه البنية التحتية العسكرية والمدنية زيادة الاستقرار الاستراتيجي بين القوتين العظميين المسلحتين نوويا؛ إذ إنَّ معرفة ما يفعله الآخر جعل الحرب أقل احتمالية، بما في ذلك الحرب في الفضاء. علاوةً على ذلك، أصبح كلٌّ من الجانبين مُعتمدين على شبكات الأقمار الصناعية للآخر، مما حفزهما على قبول النظام الواقعي المتمثل في إمكانية عسكرة الفضاء، ولكن ليس تسليحه. وبينما هددت اختبارات الأسلحة الفضائية السوفييتية ومبادرة الدفاع الاستراتيجي للرئيس ريجان بزعزعة استقرار هذا النظام في الثمانينيات من القرن العشرين أثمرت نهاية الحرب الباردة عن حقبة من الهيمنة الأمريكية العالمية التي فضَّلت التجنُّب المستمر للأسلحة الفضائية – على الرغم من أنَّ ذلك لا يمكن ضمانه بأي حال من الأحوال في المستقبل.

كان للظهور السريع للبنى التحتية الفضائية تأثير آخر؛ فبحلول الثمانينيات، كانت البشرية قد ربطت على نحو فعّال الفضاء القريب من الأرض لخدمة الكوكب. وأصبحت معظم الأقمار الصناعية مُركَّزة في ثلاث مناطق:

 (1) مدار الأرض الجغرافي الثابت (GEO) على بعد حوالي 22300 ميل، والذي تُهيمن عليه أقمار المراقبة والاتصالات العالمية.

(2) مدار الأرض المتوسط (MEO) على بعد حوالي 12000-11000 ميل، يُشغله في المقام الأول مركبة فضاء ملاحية.

(3) مدار الأرض المنخفض (LEO) على بعد حوالي 100 إلى 1200 ميل، مع قيام الأحمال في المدارات بفعل كلِّ شيءٍ تقريبًا من الناحية العملية، تدور معظم الأقمار الصناعية في تلك المنطقة بين 200 و600 ميل؛ إذ إنَّ ما فوق 600 ميل هو أقوى جزء من حزام إشعاع فان آلن الداخلي، مما يجعل هذه المنطقة غير مستحبة للمركبات التي يُفترض أن تظلَّ لمدة طويلة في الفضاء؛ وكذلك ما تحت 200 ميل تقريبًا، حيث تؤدي السحب من الذرات المنخفضة الكثافة للغلاف الجوي الخارجي للأرض إلى إسقاط الأقمار الصناعية بسرعة كبيرة، على الرغم من أنَّ الأقمار الصناعية الاستطلاعية العالية الدقة قد تصل إلى ارتفاعات أقل بكثير للحصول على رؤية أكثر وضوحًا.

وكما كان الحال في قطاعات الفضاء الأخرى، فإنَّ التدهور المؤقت إلى حد ما في القدرات الروسية بعد الحرب الباردة تمَّ تعويضه وزيادة من خلال الصعود المتواصل لأوروبا الغربية واليابان وكندا والصين والهند وهذا يعني أنَّ البنية التحتية الفضائية المدنية والعسكرية استمرَّت في العولمة حتى مع تغذية الشبكات الفضائية للعولمة في العالم. 1 علاوة على ذلك، أدَّت إيديولوجية الأسواق الحرة التي اكتسبت أهميةً جديدة في الغرب في الثمانينيات إلى تسريع تسويق أنظمة الفضاء المدنية. أصبحت الشركات المتعدّدة الجنسيات، بدلا من الحكومات أو الاحتكارات التي توافق عليها الحكومة، تتحكّم في جزء كبير من الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، كما انتقلت خدمات الإطلاق المداري وتصوير الأرض جزئيا إلى القطاع التجاري.

أصبحت الفئتان الأوليان، وهما المراقبة والاتصالات هما أهم تطبيقات تُركّز على الأرض في أوائل عصر الفضاء. لكن الظاهرة الجديرة بالملاحظة في الثمانينيات وما بعدها كانت الاعتماد العالمي المتزايد على خدمات تحديد الموقع والتوقيت من الأقمار الصناعية الملاحية الخاصة بالحكومة والناشئة في الجيش. وهكذا أصبحت الملاحة هي الفئة الثالثة الرئيسية. وعندما جرى دمج نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الذي تُديره القوات الجوية الأمريكية في السيارات والهواتف الذكية، أصبح مجالا مهما للنشاط التجاري والحياة اليومية، مما يعمق اعتمادنا على البنية التحتية الفضائية. وبالتالي، بدأت روسيا والصين وأوروبا الغربية وغيرها في تطوير أنظمة منافسة. بالنسبة إلى الجمهور، تكون هذه الأنظمة، مثل نظيراتها في الفئتين الأوليين، غير مرئية على الإطلاق؛ فالمرء لا يُلاحظ البنية التحتية الفضائية إلا في المناسبات النادرة عندما لا تعمل.

_________________________________________________________

هوامش

(1) Jürgen Osterhammel and Neils P. Petersson, Globalization: A Short History (Princeton: Princeton University Press, 2005).




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.