أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-06
949
التاريخ: 14-11-2021
1665
التاريخ: 28-11-2021
1729
التاريخ: 28/9/2022
1372
|
البطل الضد في الدراما
وهو ليس عكس البطل، ولكنه نوع خاص من الأبطال، قد يكون شريرا أو خارجا عن القانون في نظر المجتمع، ولكن الجمهور يتعاطف معه. ويمكن تمييز نوعين من هذا النوع من الأبطال:
الشخصيات الأخرى
بالإضافة إلى البطل والخصم ، تلجأ معظم السيناريوهات إلى توظيف واحد أو اثنين من الشخصيات الآتية:
الصديق:
يساعد الصديق في تحديد شخصية البطل بطرق عديدة. فأولا، يمكنه أن يختلف عن البطل في سلوكياته أو قيمه. وهذا يساعد على تحديد شخصية البطل من خلال التباينات. وثانيا، الصديق هو شخص يمكن أن يثق به البطل. وهذا يسمح للمتفرجين بأن يعرفوا بعض الأحداث السابقة والمشاعر الداخلية التي تحرك البطل عن طريقه. وثالثا، يقدم الصديق طريقة لكشف نقطة ضعف البطل، ومن ثم يساعد في نمو خط القصة الداخلي. وأخيرا، يمكن أن يساعد الصديق البطل في الوصول إلى هدفه. ولكن يجب الحذر من أن يكون الصديق ذا شخصية أفضل من شخصية البطل. وهذا يمكن أن يحدث بسهولة لأن البطل يتم التركيز على أحد عيوب شخصيته بينما لا يحدث ذلك مع الصديق. ويعرف الصديق أيضا بالحليف أو موضع الثقة.
الحبيب أو الحبيبة:
من الممكن لشخصية الحبيب أو الحبيبة أن تساعد على تحديد شخصية البطل بنفس الطريقة المتبعة مع شخصية، الصديق، ولكن هذه العلاقة أكثر تعقيدا، وتتطور من خلال خط ثانوي للقصة. وفي قصص الحب العظيمة، يتغير الاهتمام بالحب بين دعم البطل وبين الوقوف في طريق هدفه أو وسائله ولابد أن يتغلب البطل على عيوبه الشخصية قبل أن يصل إلى هدفه من هذه العلاقة.
أ) شخصيات تتصرف كالأبطال التقليديين ولكنها تتمتع بقدر كبير من السخرية التي تخفي جرحا غائرا من الماضي مثل) همفري بوجارت في «النوم العميق» Big The 1946 Sleep ، و (الدار البيضاء) 1942 Casa Blanca. ونحن نعجب بهؤلاء الأبطال، لأنهم شخصيات ثائرة لا تأبه بالمجتمع كما نود أن نفعل نحن في كثير من الأحوال.
ب) أبطال تراجيديون مثل أبطال المآسي الإغريقية القديمة الذين يحملون بذور فنائهم، إذ تحتوي شخصياتهم على عيب جوهري يؤدي بهم إلى السقوط. هم أبطال لقصصهم إلا أننا لا نستطيع إلا أن نحبهم أو نعجب بهم، مثل ماكبث مثلا أو «الوجه ذو الندبة» Scarface أو جاك لاموتا في الثور الهائج Raging bull.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|