المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12670 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
مباني الديك الرومي وتجهيزاتها
2024-04-30
مساكن الاوز
2024-04-30
مفهوم أعمال السيادة
2024-04-30
معايير تميز أعمال السيادة
2024-04-30
الحكم القانوني لأعمال السيادة
2024-04-30
التطور التاريخي لنشأة أعمال السيادة
2024-04-30

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معاملات الفلفل للحد من الفقد الرطوبي  
  
876   12:44 صباحاً   التاريخ: 30-12-2022
المؤلف : أ.د احمد عبد المنعم حسن
الكتاب أو المصدر : انتاج الفلفل والباذنجان (2001)
الجزء والصفحة : ص 168-170
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / محصول الفلفل /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-9-2020 1521
التاريخ: 10-1-2023 712
التاريخ: 12-1-2023 904
التاريخ: 19-1-2023 746

معاملات الفلفل للحد من الفقد الرطوبي

التشميع والتغليف بأغشية صالحة للاكل

أعطت معاملة تشميع ثمار الفلفل بأي من نوعي الشموع بریما فرش Primafresh، أو برولونج Prolong (الأخير بتركيز 0٫5٪)، مع التخزين في حرارة صفر، أو 5 م .. أعطت أفضل النتائج من حيث زيادة القدرة التخزينية للثمار (Manzano & Zambrano 1995).

وفي دراسة أخرى استعملت في تغليف coating ثمار الفلفل تحضيرات تجارية صالحة للأكل edible أساسها زيت معدني (مثل PacRite)، أو السيليلوز (مثل Nature Seal)، أو بروتين الحليب (مصل اللبن Whey البروتيني الذي ينفصل عند صناعة الجبن مع الجليسرول). وبينما لم تؤثر أي من الغلفات coatings على معدل تنفس الثمار أو تلونها، فإن التحضير PacRite كان هو الوحيد الذي قلل الفقد الرطوبي من الثمار وأدى إلى إطالة فترة صلاحيتها للتخزين (Lerdthananghul & Krochta 1996).

التعبئة في أكياس البوليثيلين، والبولي فينيل كلورايد، والبولي بروبلين

تعبأ ثمار الفلفل في أكياس غير منفذة للرطوبة (الشكل ادناه) بهدف تقليل الفقد الرطوبي منها وقد أدى وضع ثمار الفلفل في عبوات من البوليثيلين المثقب إلى نقص الفقد الرطوبي إلى نحو 5% فقط من الفقد الرطوبي في حالة عدم التغليف، وصاحب ذلك نقص في معدل طراوة الثمار وتلونها عندما كان التخزين في حرارة 14 أو 20م. هذا إلا أن الثمار المغلفة في الأكياس كانت أكثر تعرضا للإصابة بالأعفان؛ الأمر الذي قلل من قدرتها التخزينية (Lounds وآخرون 1993).

شكل يوضح تعبئة ثمار الفلفل في اكياس غير منفذة للرطوبة.

كما أمكن إطالة فترة احتفاظ ثمار الفلفل بجودتها بعد الحصاد حتى 40 يوما بتشميع الثمار ثم تغليفها في أغشية منخفضة الكثافة من البوليثيلين بسمك 42 أو 65 میكرونا، وتخزينها على 10 م، مع 75٪ رطوبة نسبية. وقد أدت عمليتا التشميع والتغليف إلى زيادة فترة الصلاحية للتخزين على 10م بمقدار 20 يوما وأبطأتا جوهريا كلا من وصول الثمار إلى مرحلة الشيخوخة ومن التغيرات اللونية فيها، كما أحدثتا نقصا في معدلات فقد الثمار لوزنها، وإصابتها بالأعفان، مقارنة بالتغيرات في ثمار الكنترول. ولم تظهر أي تغيرات غير طبيعية في طعم الثمار التي عوملت بهذه الطريقة وخزنت حتی 40 يوما (Gonzalez & Tiznado 1993).

هذا إلا أن تعبئة ثمار الفلفل في أغشية من البوليثيلين المنخفض الكثافة يؤدي إلى رفع الرطوبة النسبية داخل العبوة إلى درجة قريبة من التشبع، وتكثف الرطوبة على الثمار والأسطح الداخلية للأغشية. وقد أمكن التغلب على هذه المشكلة بوضع مادة ماصة للرطوبة – مثل كلوريد الصوديوم - داخل العبوة بمعدل 10 جم لكل عبوة تحتوي على أربع ثمار (600-500 جم) من الفلفل الأحمر. وعلى الرغم من أن إضافة كلوريد الصوديوم إلى العبوة أدت إلى زيادة الفقد في الوزن قليلا مقارنة بالفقد في الوزن في ثمار الكنترول، إلا أن هذه المعاملة حافظت على الرطوبة النسبية في حدود 92-95٪، وجعلت من الممكن تخزين الثمار على 8 م لمدة ثلاثة أسابيع دون أن تتعرض للإصابة بالأعفان (Rodov وآخرون 1995).

وقد أمكن - كذلك - خفض الرطوبة النسبية داخل العبوات - دون التأثير على الفقد في الوزن - باستعمال بوليثيلين مثقب بدلا من البوليثيلين العادي، وكانت الثمار المعبأة في البوليثيلين المثقب أقل تعرضا للإصابة بالأعفان (عفن بوتریتس Botrytis) من نظيرتها غير المعبأة في البوليثيلين غير المثقب، كما كانت أقل فقدا في الوزن من نظيرتها غير المعبأة في أغشية البوليثيلين (Ben-Yehoshua وآخرون 1996).

وأوضحت الدراسات أن تثقيب الغشاء يؤثر كثيرا على تركيز الأكسجين وثاني أكسيد الكربون، ويقلل التكثيف المائي داخل العبوات، ويؤدي إلى تعديل الهواء المحيط بالثمار بما يتناسب واحتفاظها بجودتها لفترة طويلة أثناء التخزين (Ben-Yehoshua وآخرون 1998).

وأوضحت دراسات Meir وآخرون (1995) بخصوص تأثير تعبئة ثمار الفلفل الأحمر الحلو في أكياس من البوليثيلين المثقب بدرجات مختلفة (تراوحت بين 0,064 % ، و %0.42).. أوضحت وجود عدة مزايا لذلك، كما يلي:

1- أنقصت التعبئة في أكياس البوليثيلين المثقب الفقد الرطوبي بنسبة 40-50٪ في الثمار التي خزنت في حرارة 7٫5 م لمدة أسبوعين، ثم في حرارة 17م لمدة 3 أيام إضافية.

2- لم تحدث التعبئة في أكياس البوليثيلين المثقبة زيادة جوهرية في نسبة إصابة الثمار بالأعفان خلال فترتي التخزين (14 يوما على حرارة 7,5 م) والعرض (3 أيام على حرارة 17 م).

3- أمكن مع التعبئة في أكياس البوليثيلين المثقبة تخزين ثمار الفلفل الحلو الأحمر في حرارة 3 م دون أن تظهر عليها أضرار البرودة.

4- أدى وضع ثمار الفلفل الأحمر في تلك الأكياس لمدة يومين على حرارة 25 م إلى اكتمال تلوينها بشكل جيد في نهاية فترة التخزين التي استمرت لمدة 12 يوما، وذلك دون أن تفقد الثمار صلابتها أو جودتها.

كما أمكن إطالة فترة تخزين ثمار الفلفل الحلو - مع الاحتفاظ بجودته - بغمس الثمار في محلول ميبوكلوريت بتركيز 1٪، ثم وضعها - بعد جفافها - في صوان ألومنيومية، وتغطيتها بغشاء من البولى فينيل كلوراید PVC بسمك 16,5 میكرونا، وتخزينها على 8 م. وبهذه الطريقة .. لم يتعد الفقد الرطوبي من الثمار 11٫6 ٪ بعد 30 يوما من التخزين (Barros وآخرون 1994).

كذلك أدت تعبئة ثمار الفلفل الأخضر المكتملة التكوين من صنف لامويو في أغشيته من البولي بروبلين التي تتفاوت في درجة نفاذيتها (نفاذية قدرها 10 أو 80 لتر/م2/ يوم لكل من الأكسجين، وثاني أكسيد الكربون).. أدت إلى تقليل تعرضها لأضرار البرودة عند تخزينها على 2م، وخاصة في الغشاء الاقل نفاذية. وقد كانت الزيادة في إنتاج كل من ال ACC، والبوترسین، وال ABA في الثمار المعبئة في هذه الأغشية أقل مما في نظيراتها من الثمار المخزنة في الحرارة المنخفضة دون تغليف (Serrano وآخرون 1997).




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




بالصور: ويستمر الانجاز.. كوادر العتبة الحسينية تواصل اعمالها في مشروع سرداب القبلة الكبير
بحضور ممثل المرجعية العليا.. قسم تطوير الموارد البشرية يستعرض مسودة برنامجه التدريبي الأضخم في العتبة الحسينية
على مساحة (150) دونما ويضم مسجدا ومركزا صحيا ومدارسا لكلا الجنسين.. العتبة الحسينية تكشف عن نسب الإنجاز بمشروع مجمع إسكان الفقراء في كربلاء
للمشاركة الفاعلة في مهرجان كوثر العصمة الثاني وربيع الشهادة الـ(16).. العتبة الحسينية تمنح نظيرتها الكاظمية (درع المهرجان)