المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6894 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

Atoms and Molecules
27-12-2019
دلالة (أعلم)
15-11-2015
اختصاص قاضي الأمور المستعجلة بنظر دعوى استرداد الحيازة
5-3-2020
Protease Inhibitors
4-4-2016
القرآن يكشف الستار عن عظمة خلق السماوات
2-12-2015
الاستخدامات والاقتصاديات للمواد الحاكة
24-9-2016


تعريف الصورة الصحفية  
  
1274   05:25 مساءً   التاريخ: 17/11/2022
المؤلف : د. رفعت عارف الضبع
الكتاب أو المصدر : الخبر
الجزء والصفحة : ص 308-309
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / التصوير /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-12-2021 1558
التاريخ: 26-12-2021 1830
التاريخ: 12-1-2022 1545
التاريخ: 12-12-2021 1724

تعريف الصورة الصحفية

هناك العديد من التعريفات التي تناولت الصورة عموما والتي سنقوم بتناولها في السطور التالية:

أولا: تعريف الصورة في بعض المعاجم العربية التقليدية:

(1) تعريف الصورة في ( مختار الصحاح ):

الصور بكسر الصاد لغة في الصور جمع صورة، وصورة تصويراً فتصور وتصورت الشيء توهمت صورته فتصور لي والتصاوير والتماثيل.

(ب) تعريف الصورة في ( المصباح المنير ):

الصورة : التمثال، وجمعها صور مثل غرفة وغرف وتصورت الشيء مثلت صورته وشكله في الذهن فتصور هو وقد تطلب الصورة ويراد بها الصفة كقولهم صورة الأمر كذا أي صفته ومنه قولهم صورة المسألة كذا أي صفتها۔

(ج) تعريف الصورة في ( لسان العرب ):

صور.. في أسماء الله تعالى المصور وهو الذي صور جميع الموجودات ورتبها فأعطى كل شيء منها صورة خاصة وهيئة مفردة تتميز بها على اختلافها وكثرتها، والجمع صور وقد صوره فتصور - والصور بكسر الصاد لغة في الصور جمع صورة وتصورت الشيء توهمت صورته فتصور لي والتصاوير والتماثيل.

(د) في بعض دوائر المعارف العربية الحديثة:

تعريف الصورة في ( دائرة معارف القرن العشرين )

صورة : جعل له صورة - تصور الشيء توهم صورته.

(ها) تعريف الصورة الصحفية في ( الموسوعة الثقافية ).

صورة في البصريات تشابه أو تطابق للجسم تنتج بالانعكاس أو الانكسار للأشعة الضوئية، تتكون أيضا بواسطة الثقوب الضيقة، الصورة الحقيقية تتكون نتيجة لتلاقي الأشعة على حاجز.

صورة ذهنية: حضور صورة في الذهن للأشياء التي سبق أن أدركها بحاسة من الحواس.

(و) تعريف الصورة الصحفية :

الصورة الفنية، البيضاء والسوداء أو الملونة، ذات المضمون الحالي المهم، الواضح والجذاب، للعبرة وحدها أو مع غيرها، في صدق وأمانة وموضوعية في أغلب الأحوال، عن الأحداث أو الأشخاص أو الأنشطة أو الأفكار أو القضايا أو النصوص والوثائق، أو المناسبات المختلفة المتصلة غالبا بمادة تحريرية معينة، تنشرها أو تكون صالحة للنشر على صفحات جريدة أو مجلة أو توزعها وكالة أنباء أو صور، على سبيل التأكيد والتوضيح والتفسير والدعم والإضافة ولفت الأنظار، وزيادة الاهتمام والقابلية للقراءة والإمتاع والمؤانسة وزيادة التوزيع، وكمعلم وركيزة إخراجية والتي تلتقطها عدسة مصورها بطريقة مفاجأة، أو تحصل عليها بمعرفة المحرر، أو الوكالات أو من مصور محترف أو حر أو من أحد الهواة، أو نقلا عن وسيلة نشر أخرى، أو بواسطة من يتصل بموضوعها عن قرب. وقد تكون قديمة متجددة الأهمية، تقدم بواسطة أحد هذه المصادر نفسها، أو بمعرفة مركز المعلومات أو أرشيف الصور الخاص بوسيلة النشر، أو دور المحفوظات والوثائق، كما قد تكون مرسومة بريشة أو قلم الرسام الخاص، أو أي رسام آخر ما دامت مناسبة.

وبذلك تعد الصورة سجلا حياً معبراً عن كل اللحظات التي رصدتها هذه الصورة وكل الملابسات التي أحاطت بإطارها، بل من الممكن أن تخلد في ذهن الفاعل ولا يمكن نسيانها عبر الزمان خاصة إذا ارتبطت هذه الصورة بأحداث موسمية تم تذكرها في أوقات محددة خلال كل عام فبالنظر إلى هذه الصور المسجلة لهذه الأحداث يسترجع القارئ أو الجمهور كافة الأحداث التي سجلتها هذه الصور وهناك العديد من الصور التي خلدتها كاميرات مصورين بارعين والأمثلة عديدة.. مثل صورة الكعبة المشرفة والمسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.