الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
نظريات التحضر العالمية
المؤلف:
احمد حسن ابراهيم
المصدر:
جغرافية المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرة
الجزء والصفحة:
ص 68- 69
21/9/2022
1868
نظريات التحضر العالمية
يرى الدكتور أسحق القطب أن تطوير النظرية حول التحضر لا بد أن تأخذ بعين الاعتبار حدود وخصائص المجتمع المحلي والحضرية والمدنية والمجتمع الحضري والإيكولوجيا الاجتماعية، واعتبر جهود العلماء لتشكيل وتطوير نظرية حول التحضر ما زالت تواجه مشاكل، كما واستعرض المدارس النظرية في علم الاجتماع وأبرزها:
1- المدرسة الحضرية: والتي تشمل عملية الانتقال من الزراعة أو الإقطاع إلى الصناعة أو الوضع الحضري ، وبالأبعاد الاجتماعية المكانية في تفسير الظواهر السلوكية في مجال التفاعل الاقتصادي والاجتماعي على أسس ايكولوجية، والمدرسة الايكولوجية التي ترى أن درجة التحضر في المجتمع تتناسب بصورة طرديه مع طبيعة نظام تقسيم العمل ، كما وتتناسب تناسب طرديا مع التكنولوجيا.
2- المدرسة الاقتصادية: فقد صنفت المدن إلى المدينة التي يسودها نظام الرق والمدينة الإقطاعية والمدينة الرأسمالية والمدينة الاشتراكية، وهذا التدرج في الانتقال مرتبط في التغيرات في أنماط الاستهلاك ، أما المدرسة البيئية فتهتم بالتفاعل بين الطبيعة والإنسان وضرورة تأقلمه وعدم وجود توازن في العلاقة بين الطبيعة والثقافة الإنسانية التي تمثل المدينة إحدى المعالم الثقافية التي أوجدها الإنسان مما يؤدي إلى خلق مشاكل حضرية لا عدم تكيف.
3- مدرسة القيم الاجتماعية والثقافية: فتعتبر مدخل مهم لدراسة خصائص المجتمع الحضري واستخدام المساحات داخل نطاق المدينة ، حيث أشار إلى رأی" ماكس فيبر" بأثر القيم على المجتمع الحضري ويرى الأخيران العديد من المدن مثل القدس ومكة والمدينة ، قد اكتسبت مكانتها بفضل القيم الروحية التي تلعب دورا مهما في تنظيم النشاط الاقتصادي والاجتماعي المجتمع المدينة، وتوصل من خلال هذا الاستعراض للمدارس والاتجاهات والنظريات إلى القواسم المشتركة فيما بينها والتي تفسر عوامل نشأة المدن وتطورها والنمو الحضري ، وهذه القواسم تتمثل في الحيز المساحي وحركة السكان من حيث الحجم والكثافة والتوزيع وتوطن الأنشطة الصناعية والتجارية والخدمية والامتداد المكاني للمدن والعلاقات المتبادلة بين الامتداد والمكان الأصلي أو المركزي.
4- المدرسة التكنولوجية : ترى أن للتصنيع تأثير كبير في التحضر وتطور المدن.
الاكثر قراءة في جغرافية المدن
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
