أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-2-2020
1568
التاريخ: 7-3-2022
1947
التاريخ: 23-2-2017
2019
التاريخ: 8-3-2022
1788
|
الغلاف الجوي لكوكب المشتري
حسبت درجة حرارة المشتري من شدة الإشعاع القادم ، ومن المحتمل من السحاب المرئي، هي حوالي 130 مط أو 220 - ف. كالتي هي متوقعة حول نورانية كوكب المشتري والبعد من الشمس. ويسبب السرعة العالية للانفلات للمشتري، فنحن نتوقع بأن الغازات الخفيفة كالهيدروجين والهيليوم هي الوفرة التي تؤلف غلافه الجوي. كذلك يوجد توفر نسبي لبعض الغازات النادرة مثل النيون وكذلك النيتروجين.
لقد رصدت غازات المشتري بسهولة بواسطة البياني الطيفي، وكيفما كان الحال لها، فغازات الميثان والأمونيا فهي متوفرة، وما يزال 1 بالمئة منكمشاً من كتلة الغلاف الجوي للمشتري من الصعب رصد الهيدروجين عندما يكون مبرداً بالطريقة البيانية الطيفية بسبب مبدأ خطوط طيفه التي تقع في الأشعة فوق البنفسجية البعيدة، والتي يعتمدها الغلاف الجوي للأرض، بينما يكون الهيدروجين الجزيئي (H2) سلسلة من خطوط الامتصاص في الأشعة تحت الحمراء.
يوضح التحليل الحديث البياني طيف الغازات الموجودة في الغلاف الجوي للمشتري؛ بأن كمية الهيدروجين في كل انج مربع في الطبقة السحابية المعتمدة، هي بين 10 إلى 20 مرة أكبر من الكمية الداخلية في الغلاف الجوي الأرضي عند مستوى سطح البحر في نفس وحدة المساحة أي انج مربع واحد. لذلك فإن كمية سحاب المشتري عالية في علاقه الجوي. وإن الكمية الكلية للهيدروجين في الغلاف الجوي هناك غير محدودة.
يتوفر الميثان بنسبة 1/1000 من الهيدروجين، و1/20 أمونيا كوفرة الميثان تقريباً، إن نسبة الهيدروجين إلى الكاربون والحرف المرتبط مع الهيدروجين في الميثان) في الغلاف الجوي للمشتري هو بين 1200 إلى 1800. وهو أعلى شكل يقرب من النسبة المطابقة في الشمس.
تترجم الحزم السحابية البيضاء على المشتري عادة على أنها بداية لارتباط الغازات الجائشة في اتجاه الأعلى خلال الغلاف الجوي. أحد الاعتقادات يقول بأنها بلورات الأمونيا التي تعكس الضوء المرصود عند انتشار درجة الحرارة، فأغلب الأمونيا يكون متصلباً. ويعتقد بأن تكون الحزم المظلمة تيارات نازلة الغلاف الجوي. والتي تنظر من خلالها إلى الأعمق، أي المستويات المظلمة.
تدل الدراسات النظرية بأن الغلاف الجوي الكلي لا يستطيع أن يتمدد باتجاه الأسفل أكثر من 1 بالمئة من نصف قطر الكوكب. ففي عمق بحوالي 100 إلى 200 ميل، يكون الضغط عالياً بما فيه الكفاية كي يسيل الهيدروجين. لقد توقع للغلاف الجوي بأن يكون ذا النهاية إلى محيط من الهيدروجين السائل والعناصر الأخرى. ومحتمل أن يثبت في الكوكب الصلب بحوالي 150 ميلاً أو ما شابه كلما تقدمنا في عمله سمك تدريجي حتى يتكلف في الأسفل.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|