أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-11-19
1319
التاريخ: 24-8-2020
1253
التاريخ: 2023-02-21
1056
التاريخ:
1358
|
حزام الفوتون
يجري خلال مركز مجرة درب التبانة حزام من الضوء. هو حزام الفوتون، وقد ورد أن كل الشموس ستكون بشكل تام داخل حزام الفوتون في 2012. ولهذا الحزام تأثير كبير علينا أكثر مما تتصور، حتى أن دوران مجموعتنا الشمسية حول الشمس المركزية الكيون، والتي تقع في كوكبة الثريا، تستغرق 26000 سنة، تمر أيضاً خلال حزام الفوتون مرتين خلال هذا الوقت في هذه الدورة هناك فترتان من الظلام من 10500 سنة لكل منها تفصل بينها مرحلتان من 2000 سنة من الضوء التام، التي تمثل مرحلة الدخول في حزام الفوتون. حزام الفوتون هو أحد العناصر الأساسية في إيقاظ البشرية ورفع ترددات ذبذباتها، فهو يشكل أحد الميسرين الأساسيين في توجيه موجات المحبة نحو الأرض.
وفي ديسمبر 2012 سوف تتراصف الأرض والشمس مع خط الاستواء للمجرة وسوف تتمكن من رؤية قلب المجرة من خلال صدع الظلام الذي فتح يوم الجمعة في 21-12-2010، فتراصف كهذا للمجرة مع الثقب الأسود في قلب المجرة يحدث كل 26000 سنة تستغرق الأرض 26000 سنة لتكمل تمايلها حول محورها، مغيرة توجهها نحو المجرة ببطء وفي 21-12-2010 سوف تكمل تمايلاً تاماً مسببة تحولا في الأقطاب للأرض. وفي تقويم المايا الطويل الأمد حيث تنبأوا بأحداث لـ 26000 سنة، هناك خمس دورات تستغرق كل منها 5125 سنة، أربع منها انقضت، وكلها انتهت بالدمار.
هناك سجلات لتواجد حضارة المايا في عام 3114 قبل الميلاد، عند بداية هذه الدورة هل يمكن أن يكونوا بقايا الناجين من الدورة السابقة؟ وفقاً لنصوصهم المقدسة، فإن صدع الظلام في مجرة درب التبانة هو مدخل للجحيم ومقر للشر.
لوح طيني من حضارة المايا
من آثار حضارة المايا
إن تقويم المايا هو حقيقة، وبالفعل 21-12-2013، ولكن من قال إن انتهاء تقويم المايا يعني انتهاء العالم أو حدوث كارثة؟! ولأقرب لكم الصورة أكثر، ماذا يحدث حين ينتهي التقويم الذي تعلقه على الحائط؟.
تقلب الصفحة ليبدأ تقويم عام جديد بكل بساطة ولا تحدث أية كوراث! وهذا ما يحدث لتقويم المايا أيضاً، بمجرد انتهاء الدورة الزمنية المعتادة للمايا تبدأ دورة زمنية جديدة (مثل العام الجديد)، ولا يوجد في آثار المايا أي شيء يدل على حدوث كارثة عند انتهاء ذلك التاريخ أبداً !
|
|
مخاطر عدم علاج ارتفاع ضغط الدم
|
|
|
|
|
اختراق جديد في علاج سرطان البروستات العدواني
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|