المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ماشية اللحم في الولايات المتحدة الأمريكية
2024-11-05
أوجه الاستعانة بالخبير
2024-11-05
زكاة البقر
2024-11-05
الحالات التي لا يقبل فيها الإثبات بشهادة الشهود
2024-11-05
إجراءات المعاينة
2024-11-05
آثار القرائن القضائية
2024-11-05



الصمام الثلاثي الغازي  
  
2237   01:32 صباحاً   التاريخ: 9-9-2021
المؤلف : د/محمد فاروق أحمد و د/محمد خضر كاتب
الكتاب أو المصدر : أسس الإلكترونيات
الجزء والصفحة : 82
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الألكترونيات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-4-2021 1517
التاريخ: 29-3-2021 1561
التاريخ: 2023-08-21 869
التاريخ: 6-10-2021 1652

الصمام الثلاثي الغازي 

هو عبارة عن صمام ثلاثي بداخله كمية صغيرة من غاز خامل أو بخار زئبق ويستخدم أساساً كمفتاح توصيل. وقد عرفنا أن التيار المار خلال الصمام الثلاثي المفرغ يكون مساوياً للصفر إذا كان جهد شبكة التحكم أقل من جهد القطع ويستمر التيار مساوياً للصفر إلى أن يزداد جهد الأنود أو جهد الشبكة. أما في الثايراترون فإذا كان تيار الأنود مساوياً للصفر فإنه يستمر هكذا مها زاد جهد لأنود فوق جهد تأيين لغاز أو أكثر حيث أن الإلكترونات لا تمر خلال الشبكة لكي يحدث التكاثر في المنطقة بين الشبكة والأنود .

أما عند زيادة جهد الشبكة فوق جهد القطع تمر بعض الإلكترونات خلال الشبكة ويبدأ تأيين الغاز وتكاثر عدد الإلكترونات ويمر تيار كبير خلال الثايراترون. وهكذا تتغير مقاومة الثايراترون فيا بين الكاثود والأنود من قيمة كبيرة للغاية إلى قيمة صغيرة للغاية بمجرد تغير جهد شبكة التحكم فوق جهد القطع. و بمجرد أن يصبح الثايراترون موصلا تتحرك الأيونات الموجبة في إتجاه القطب السالب وهو شبكة التحكم حيث تعادل الجهد لسالب عليها . ولذلك فإنه لا ينقطع التيار خلال الثايراترون مرة أخرى مها خفض جهد الشبكة فما وراء جهد القطع. ولكنه لقطع التيار مرة أخرى خلال الثايراترون يجب تخفيض جهد لأنود إلى ما دون جهد التأيين للغاز وبذلك يتوقف التأيين وبالتالي يتوقف وصول الأيونات الموجبة إلى الشبكة.

وهكذا فإنه لكي يصبح الثايراترون موصلاً يجب توصيل نبضة موجبة إلى الشبكة بحيث يصبح جهدها فوق جهد القطع. ولكي ينقطع مرور التيار يجب خفض جهد الأنود إلى ما دون جهد التأيين. ويختلف تركيب الثايراترون إختلافاً كبيراً عن المام الثلاثي المفرغ. ويتركز هذا الإختلاف في شكل شبكة التحكم. إذ أنه نتيجة الإصطدام الأيونات الموجبة بالشبكة تفقد عليه طاقة عالية. فإذا كانت الشبكة عبارة عن سلك رفيع ملفوف في شكل حلزون فإنه سرعان ما يسخن ويصل إلى درجة الإحمرار بل الإنصهار. لذلك تصنع شبكة التحكم في الثايراترون من قرص معدني ذي ثقب مركزي (أنظر شكل 1أ). كذلك فإنه لحماية الكاثود من التلف

الشكل (1)

نتيجة إصطدام الأيونات التي يمكن أن تصله يجب أن تكون المادة الأكسيدية التي تصدر الإلكترونات على الجانب الأسطواني للكاثود وليس في قاعدته العليا .

ويوضح شكل (1ب) العلاقة بين جهد الأنود وجهد الشبكة الذي يحدث عنده التوصيل في الثايراترون وتتميز بأنها علاقة خطية في الجزء الأكبر منها بإستثناء الجزء السفلي حيث لا يحدث التأيين للغاز عندما يكون جهد الأنود منخفضا. ويعرف ميل الجزء الخطي من هذه المميزة بنسبة التحكم أي أن

                    (1)




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.