الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
الإنتاج الحيواني - العوامل المؤثرة في انتاج الدواجن - العوامل البيئية - ضوء الشمس
المؤلف:
كاظم عبادي حمادي الجاسم
المصدر:
جغرافية الزراعة
الجزء والصفحة:
ص 257
6-6-2021
1991
العوامل المؤثرة في انتاج الدواجن
تتأثر انتاج الدواجن بمجموعة من العوامل اهمها العوامل البيئية والعوامل البشرية وتعتبر العوامل البيئية اكثر تأثيرا على انتاج الدواجن ومن هذه العوامل البيئية العناصر المناخية التي تؤثر بصورة مباشرة على الدواجن ولحسن الحظ ان التقدم التقني للانسان في الوقت الحاضر فقد استطاع الحد من تأثيرها الكبير على تربيتها فمن خلال التبريد والتدفئة استطاع التغلب على معظم الظروف المناخية التي تواجه انتاج الدواجن ، اما العوامل البشرية فتمثلت بالعوامل السياسية والاقتصادية والإدارية وغيرها ومن اهم المؤثرات على انتاج الدواجن هي:-
العوامل البيئية - ضوء الشمس
يعد ضوء الشمس من العوامل المهمة لأفراخ الدواجن وخاصةً بعد عملية التنفس وبالأيام الثلاثة الاولى حيث من خلالها يتم الاستدلال على اماكن الطعام والشراب، حيث يساعد ضوء على افراز الهرمونات من الغدد النخامية في الجسم وتكوين فيتامين D ويكون الضوء مهماً في فترة التبكير في وضع البيض حيث يساعد على افرازات الغدد النخامية للهرمونات التي تدخل في عملية البيض ، كما يساعد طول الفترة الضوئية على زيادة تناول الدواجن لطعامها وزيادة وزنها فقد تحتاج الدواجن الى (16-17) ساعة
اطفاء يومياً اذا بلغ عمرها (31) اسبوعاً كما تكون للضوء اهمية كبيرة وخاصة في الايام الاولى من عمر الطير اذ يحتاج الى (24) ساعة ضوء يومياً ثم تتناقص مرة لإطفائه بمعدل (20) دقيقة / اسبوع الى ان تصبح حوالي (16) ساعة ضوء اليوم خلال الاسبوع العشرين من عمرها يفضل ان يكون الضوء خافتاً في حضائر فروج اللحم لزيادة معدل استهلاك الدواجن من غذاء وتقليل حالات الافتراس ونقر الريش بين الطيور.
اما في انتاج الدجاج البياض فأن طول الفترة الضوئية في عمر بعد الاسبوع العشرين فتصل الى (14) ساعة يومياً فتساعد على التبكير في وضع البيض لذا يستخدم الضوء الاصطناعي بالإضافة الى ضوء الشمس، فقد حدد بعض خبراء الدواجن بأن انقطاع الضوء عن الدواجن ولو بدرجة قليلة من (15- 30) دقيقة في اليوم الواحد ولعدة أيام مستمرة سوف يؤثر تأثيراً سلبياً على انتاج البيض وخاصة في السلالات العالية الانتاج .
الاكثر قراءة في الجغرافية الزراعية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
