المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

الكربون
16-5-2018
P, T, K
2024-05-31
Thoracic Cavity
14-7-2021
بيضة في زجاجة : Egg in A Bottle
11-2-2017
سر التقديم اللفظي للإضلال على الهداية
2023-07-27
قوانين الإرث الحديثة
5-10-2014


البروتين الكلي Total protein  
  
5241   10:27 صباحاً   التاريخ: 24-12-2020
المؤلف : أ.د. سامي عبد المهدي المظفر
الكتاب أو المصدر : الكيمياء السريرية
الجزء والصفحة : .................
القسم : علم الكيمياء / مواضيع اخرى في الكيمياء / الكيمياء السريرية /

البروتين الكلي Total protein

يجرى هذا القياس عادة في البلازما أو مصل الدم، ويعتبر من الفحوصات الجيدة حيث أن تأثير بروتينات البلازما للأشخاص لا ترتفع جميعها أو تنخفض بصورة موازية إحداها للآخر, التغيرات الواضحة في تركيز أحد البروتينات أو مجموعة من البروتينات يمكن أن تقع بالصدفة أو نتيجة للتغيرات الاضطرارية في تراكيز البروتينات الأخرى، مثال الانخفاض في تركيز الالبومين في البلازما يمكن أن يرافقه زيادة في تركيز الكلوبيلينات المناعية في البلازما.

زيادة البروتين الكلي في البلازما يمكن أن يكون نتيجة  زيادة تركيز الكلوبيلينات المناعية في البلازما، وحيد النسيلة monoclonal أو متعدد النسيلة  polyclonal ، أو خطأ في تقنية جمع العينات من الدم.

انخفاض تركيز البروتين الكلي فى البلازما يمكن أن يحدث نتيجة لفرط التجفان متضمناً زيادة حجم البلازما نتيجة للحمل، ضعف تصنيع البروتين (كما في حالات سوء التغذية)، سوء الامتصاص، أمراض الكبد، نقص الكاما بيلينمية، أو زيادة فقدان البروتين كنتيجة للاضطرابات الكلوية، الاضطرابات المعدية المعوية أو اضطرابات الجلد.
  تستخدم المختبرات ستويات طبيعية مختلفة بعض الشيء بين مختبر واخر ، اعتمادًا على طريقة الاختبار والمعدات التي تستخدمها. النطاق الطبيعي لمستويات البروتين في مصل الدم هو 6 إلى 8 جرام لكل ديسيلتر. من هذا، يُشكّل الألبومين 3.5 إلى 5.0 جم/ ديسيلتر ، والباقي هو إجمالي الجلوبيولين. قد تختلف هذه النطاقات بين المختبرات المختلفة.

يمكن للأشخاص الذين يُعانون من حالات طبية تُؤثّر على الجهاز الهضمي أو الكبد أو الكلى إجراء اختبارات البروتين الإجمالية خلال زيارات المتابعة لمُراقبة تعافيهم أثناء العلاج. وقد يطلب الطبيب اختبار البروتين الكلي إذا كان لدى الشخص أيّ ممّا يلي:

  • فقدان غير متوقع للوزن.
  • فقدان الشهية.
  • إعياء.
  • وذمة أو تورّم بسبب سوائل الأنسجة الزائدة.
  • صعوبة في التبوّل.
  • الغثيان أو القيء.
  • أعراض نقص التغذية.

يُمكن أن يُشير ارتفاع مستويات البروتين الإجمالية في مصل الدم باستمرار إلى الحالات الصحية التالية:

  • التهاب من عدوى، مثل فيروس نقص المناعة البشرية أو التهاب الكبد الفيروسي.
  • السرطانات، مثل الورم النقوي المتعدد.
  • الجفاف.
  • فشل كلوي مُزمن.
  • مرض الكبد.

انخفاض مستويات البروتين:

قد يُشير انخفاض مستويات البروتين الإجمالية في مصل الدم إلى أيّ من الحالات الصحية التالية:

  • سوء التغذية.
  • اضطرابات سوء الامتصاص، مثل مرض الاضطرابات الهضمية أو مرض التهاب الأمعاء (IBD).
  • مرض الكبد.
  • أمراض الكلى، مثل المتلازمة الكلوية أو التهاب كبيبات الكلى.
  • فشل القلب الاحتقاني.

إلى جانب مستوى البروتين الكلي في المصل، يُمكن للمختبر حساب نسبة الألبومين إلى الجلوبيولين (A / G) في مجرى الدم. وذلك لأن بعض الحالات تؤثر على كميات الألبومين أو الجلوبيولين في الدم. قد تكون نسبة A / G مُنخفضة بسبب الإفراط في إنتاج الجلوبيولين أو نقص إنتاج الألبومين أو فقدان الألبومين، ممّا قد يُشير إلى ما يلي:

  • مرض مناعي ذاتي.
  • تليف الكبد، الذي ينطوي على التهاب وتندب في الكبد.
  • ورم نقيي متعدد.
  • مرض الكلى المتلازمة الكلوية.



هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .