أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-12-2020
4723
التاريخ: 26-11-2020
2186
التاريخ: 28-1-2021
1950
التاريخ: 24-11-2020
3131
|
الهليون Asparagus officinalis L.
الفصيلة : الهليونية ( Asparagaceae (Hyacinthaceae
الاسماء المتداولة : هواء خشن ، الهليون ، معدين ، ضغنوس ، كشك الماس.
الاسماء الاجنبية : ( Asparagaceae (Hyacinthaceae
الوصف النباتي :
عشب معمر بوساطة جذامير ، متسلق ، طوله 50-100 سم ، كثير التفرع ، متخشب القاعدة ، الاغصان ونهايات الافرع مخططة ، مخملية الوبر ، الاوراق الحقيقية شبه حرشفية ، توجد بشكل اساسي في الجزء السفلي للنبات ، تصبح واخزة مع الزمن. الافرع الورقية خضراء ، تجتمع في مجموعات تضم 4-12 فرعا ، طولها 3-9 مم ، متساوية او شبه متساوية ، شبه إبرية ، صلبة ، تستدق تدريجيا لتشكل شويكة صفراء. الازهار 1-2 ، وحيدة الجنس . الشمراخ متمفصل إلى نحو منتصفه ، أطول قليلا من الزهرة.
الكم بتلي ، جرسي ، قطعة شبه متساوية ، ملتحمة بقواعدها . المذكر في الازهار المذكرة 6 أسدية حرة. المأنث في الازهار الانثوية 3 كرابل ، المبيض ثلاثي الحجيرات ، تختزل فيه الاسدية إلى سديوات ، المياسم 3. الثمرة عنبة ، كروية ، قطرها نحو 5 مم ، خضراء تصبح سوداء عند النضج .
الازهار من اب / اغسطس إلى أيلول / سبتمبر.
توجد عدة اصناف :
الهليون الحلو ، ينمو تحت الارض (حلو المذاق)، الهليوي الزهري (مائل للمرارة) ، والهليون الاخضر.
الموطن والانتشار الجغرافي :
متوسطي ، غربي اسيا.
التاريخ والتراث :
التسمية اللاتينية للجنس Asparagus مشتقة من اليونانية Asparagos ، وهي اسم النبات كما عرف قديما ، أما الاسم الواصف للنوع Officinalis فيعني طبي.
يتبع الجنس عدة أنواع طبية منها Asparagus acuiolus أي حاد الاوراق.
استخدمه الصينيون والبابليون والفرس والإغريق والمصريون القدماء ، يذكر ان اخناتون وزوجته نفرتيتي
اعتبرا الهليون طعام الآلهة.
ذكره ابن البيطار والأنطاكي ، وجاء في كتاب ابن سينا ان الهليون يفتح سدد الأحشاء خصوصا الكبد.
الجزء المستعمل : الجذور (الجذامير).
المكونات الكيميائية :
تحتوي الجذامير صابونينات ستيروئيدية منها مشتقات السارسابوجينين sarsapogenin أهمها : الأسباراغوزيد asparagoside. هيدروكربونات مختلفة مثل سكر الغلوكوز ، والاينولين.أضافة الى فيتامينات A، B زيوت دسمة ، فلافونات، حموض أمينية وبروتينات، أحماض عضوية وأملاح أهمها املاح البوتاسيوم.
الخواص والاستعمالات الطبية :
تتمتع الجذامير خواص مدرة ؛ وتستعمل في علاج التهاب المسالك البولية.
يستعمل مغلي الجذامير شعبيا في حالات عسر البول والتهاب الاوردة والروماتيزم والنقرس وأمراض الكبد والطحال ، وفي حالات الربو القصبي وتسارع ضربات القلب.
استعمالات اخرى :
تدخل جذامير الهليون ضمن الوجبات الغذائية المخصصة للحقد من السمنة ، وكثيرا ما ينصح بتناول الهليون الغني بالألياف والسيللوز للمساعدة على تنظيف الجهاز الهضمي.
الآثار الجانبية ومحاذير الاستعمال :
قد تظهر تفاعلات تحسسية وبشكل خاص عند الاستعمال الموضعي.
البيئة :
ينتشر الهليون في الامكنة الجافة وعلى حواف الحقول وخاصة على الترب الكلسية. يفضل الترب اللومية الرملية ، ويتحمل انخفاض درجات الحرارة حتى - 10مْ.
الاستزراع والانتاجية :
الهليون من الانواع سهلة الإكثار. يتكاثر بالبذور التي تزرع في المشتل في الربيع، أو مباشرة بعد نضجها في الخريف وذلك بعد نقعها حوالي 12 ساعة في ماء دافئ.
تنبت البذور عادة خلال 3 - 6 أسابيع على درجة حرارة 25 م ، ثم تنقل الى الأرض الدائمة عندما تصبح بطول 30 سم ، وذلك في الربيع التالي أي بعد حوالي سنة. تزرع الشتول في حفر بعمق 20 سم ومسافة 35 سم بين الشتلة والاخرى. ويمكن أكثاره بالعقل الجذرية التي يتم الحصول عليها في بداية الربيع وتزرع كالشتول. يفضل عدم قطع أي جزء من النبات خلال السنتين الاولى والثانية ، وتقدم عمليات الخدمة المناسبة خلالهما ولا سيما الري وقت الجفاف.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
أولياء أمور الطلبة يشيدون بمبادرة العتبة العباسية بتكريم الأوائل في المراحل المنتهية
|
|
|