المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الصفحة الأولى في الصحف النصفية  
  
2252   08:10 مساءً   التاريخ: 4-8-2020
المؤلف : طلعت همام
الكتاب أو المصدر : مائة سؤال في الاخراج الصحفي
الجزء والصفحة : ص 144-145
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / الإخراج / الإخراج الصحفي /

للصحف النصفية وضع خاص . فعندما انتشرت في المدن الكبرى عقب الحرب العالمية الأولى غلب عليها الطابع المثير العنيف ، من حيث طبيعة موادها وطريقة عرض هذه المواد . ولهذا اعتبرها بعض الكتاب مظهرا من مظاهر عمر موسيقى الجاز الذي ساد أمريكا ثم أوربا في تلك الفترة كرد فمل لأحداث الحرب ، والذي تميز بانتشار هذه الموسيقى المثيرة المحمومة.

وقد انعكس ذلك الطابع في الصحف النصفية على اخراج الصفحة الأولى فتحررت هذه الصفحة تماها من قيود الأعمدة ، وبنيت اساسا على العنوان الضخم ، والصورة الكبيرة ، وقليل من المتن الذي لا يتعدى كلام الصورة ، أو خلاصة موجزة للموضوع الرئيسي ، مع اشارة الى رقم الصفحة التي نشر بها . وفي هذه الحدود الضيقة تنوعت أساليب اخراج الصفحة .

وما زال هذا الاخراج هو الغالب على الصحف النصفية في المدن الكبرى وقد تتنوع اساليبه ، فيكون على الصفحة اكثر من عنوان مصورة ، ويتغير حجمهما ومكانهما من يوم لآخر ، أو تزاد سطور المتن القليلة ، أو تستخدم الألوان . ولكن يظل اخراج الصفحة مع ذلك معتمداً اعتماداً رئيسياً على عنصري العنوان الضخم والصورة الكبيرة.

ويلاحظ ان حجم حروف المتن واتساع العهود في هذه الحالة ، لا يختلفان عن نظير في الصحف العادية . اما الصور والاطارات فتكون على عمود أو اكثر ، ولكنها لصغر حجم الصفحة تحدث اثرا أقوى مما تحدثه اذا احتلت حيزاً مماثلا في صفحة كبيرة . وقد يبدو ان عنوانا من حجم معين في صحيفة نصفية يعادل في قوة جذبه لانتباه القارئ عنوانا حروفه من ضعف الحجم في صحيفة عادية . ولكن هذا غير صحيح , لأن التعادل في التأثير هنا يقتضي زيادة قوة أبصار القارئ ، وهو ما لم يحدث . ولذلك يحسن لتجنب هذا النقص ان تجمع العناوين في الصحف العادية.

والصفحة الأولى من الصحف النصفية بالمدن الكبرى لا يسمح اسلوبها في الاخراج بان تستوعب كثيرا من العناوين والصور ، في حين قد يحفل اليوم بأكثر من نبأ أو موضوع مثير . ومن ناحية أخرى فهذه الصفحة في الاقاليم لا تكفي لأن تقدم صورة كاملة لأنباء  اليوم ، كما تفعل الصفحة ذات الأعمدة الثمانية . لهذا وذاك فان الصحف النصفية على اختلافها كثيرا ما تلجأ الى استخدام صفحة أخرى مع الصفحة الأولى لأكمال هذا النقص الذي ينتج عن ضيق الحيز ، فتستخدم الصفحة الثانية والثالثة لنشر تفصيل موضوع يشار اليه في الصفحة الأولى ، كما تستخدم الصفحة الأخيرة للغرض نفسه ، أو لنشر عناوين وصور وملخصات لم تتسع لها الصفحة الأولى . وغالبا ما يكون للصفحة الأخيرة في هذه الحالة رأس أو لافتة كالصفحة الأولى . وهي من هذه الناحية تشبه الصفحة الأولى للأقسام الداخلية بالصحف العادية .




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



قسما الإعلام والعلاقات العامة يبحثان تغطية حفل تخرج طلبة الجامعات العراقية
العتبة العباسية تقدّم دعوة لجامعة كركوك لمشاركة طلبتها في حفل التخرج المركزي
العتبة العباسية تقدم دعوة للجامعة الوطنية للعلوم والتكنلوجية في ذي قار
للمشاركة في حفل المركزي للطلبة العتبة العباسية تقدم دعوة للجامعة التقنيّة الجنوبيّة في محافظة البصرة