أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-6-2022
![]()
التاريخ: 22-8-2019
![]()
التاريخ: 22-6-2019
![]()
التاريخ: 2024-05-07
![]() |
ان طبيعة الحياة في هذا العالم المادي هي الفناء والهلاك ، فأقوى الابنية وأكثر الحكومات دواما واشد البشر قدرة لا يعدون ان يصيروا في نهاية امرهم إلى الضعف فالفناء ، وكل شيء معرض للتلف بلا استثناء في هذا الأمر.
أما لو تمكنت الكائنات من ان توجد لها ارتباطا على نحو ما مع الذات الإلهية المقدسة ، وتبقى تعمل لأجلها وفي سبيلها ، فإنها والحال هذه ستصطبغ بصبغة الخلود ، لأن ذات الله المقدسة أبدية وأزلية وكل من ينتسب إليه يحصل على صبغة الابدية.
فالأعمال الصالحة أبدية ، الشهداء لهم حياة ابدية ، والانبياء والعلماء المخلصون والمجاهدون في سبيل الله يبقى ذكرهم خالدا في ذاكرة التاريخ ... لأنهم يحملون الصبغة الإلهية.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|