المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2652 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
نبذة عن تاريخ وانواع الحمام
2024-04-25
اغراض تربية الحمام
2024-04-25
طرق تربية الحمام
2024-04-25
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


اسم المفعول  
  
11957   12:43 صباحاً   التاريخ: 18-5-2020
المؤلف : ثامـــــــر إبراهـيــم المصـــاروه
الكتاب أو المصدر : مقصوصات صرفيّة ونحويّة
الجزء والصفحة : ص 16-20
القسم : علوم اللغة العربية / النحو / اسم المفعول /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-10-2014 1217
التاريخ: 20-10-2014 1201
التاريخ: 18-02-2015 30019
التاريخ: 20-10-2014 2246

 

 

 

اسم المفعـــــول  

 تعــريفـه : هو اسم مُشتق من الفعل المبني للمجهول للدلالة على من يقع عليه الفعل .

مثل : ضُرب مضروب ، أُكل مأكول ، شُرب مشروب ، بُث مبثوث ، وُعد موعود ، أُتي مأتي ، رُجي مرجي ، مُلئ مملوء ، فُكّ  مفكوك ، رُجّ مرجوج ،  صِينَ مصون ، زِيدَ مزيد ، رَجي مرجوّ ، عُلي معلوّ ، ريب مريب . 

صــوغـه : لا يصاغ إلا من الأفعال المتعدية المتصرفة على النحو التالي :

1 ـ من الفعل الثلاثي  يصاغ على وزن مفعول :

كما في الأمثلة السابقة ومنه : الحق صوته مسموع .

 وقوله تعالى : ) فَجَعَلَهُم كَعَصفٍ مَّأكُولِ ( الفيل :5 .

وقوله تعالى : ) يَومَ يَكُونُ النَّاسُ كالفَرَاشِ المَبْثُوثِ ( القارعة :4 .

وقولنا : الشاي مشروب لذيذ الطعم .

ونحو : الكتاب مقروء .

ونحو : الناس حاسد ومحسود ، ولكل نعمهٍ حسود . 

وقولنا : الناجحُ مرفوع الرأسِ .

  • فإن كان الفعل معتل الوسط أي وسطه حرف علة ( ألف ، ياء ) فيرد حرف العلة إلى أصله مع حذف واو المفعول ، فيكون اسم المفعول من الفعل قال مقوول مقول ، وباع مبيوع مبيع ، صان مصوون مصون ، قاس مقيوس مقيس .

 ومما سبق يُتّبع في أخذ اسم المفعول من الأفعال المعتلة الوسط ما يلي :ـ

نأخذ الفعل المضارع من الفعل المراد اشتقاق اسم المفعول منه ثم نحذف حرف المضارعة ونستبدلها بالميم . مثل : قال يقول مقول ، باع يبيع مبيع .

 كقوله تعالى : ) فَتُلقَى في جَهَنَّمَ مَلُوماً مَّدحُوراً ( الإسراء :39 .

وقوله تعالى :  ) وَبِئرٍ مُّعَطَّلةٍ وَقَصرٍ مَّشِيدٍ ( الحج :45 .

  • فإن كان وسط المضارع ألفاً ترد في اسم المفعول إلى أصلها الواو أو الياء ( أي نأخذ مصدره أو نرجعه إلى المضارع حتى نعرف أصل الألف واو أو ياء )

مثل : خاف يخاف مخوف ، فالألف أصلها الواو لأن مصدرها " الخوف"

  وهاب يهاب مهيب ، فالألف أصلها الياء لأن مصدرها " الهيبة "وهكذا .

  • وإن كان الفعل معتل الأخر " ناقصاً " نأتي بالمضارع منه ثم نحذف حرف المضارعة ونضع مكانها ميماً مفتوحة ونضعف الحرف الأخير الذي هو حرف العلة سواء أكان واواً أو ياءًّ وإن كان آخره ألفًا رددناها إلى أصلها ثم ضعّفناها .

مثل : دعا يدعو مدعوّ ، رجا يرجو مرجوّ ، رمى يرمي مرميّ ، سعى يسعى مسعيّ .([1])

ومنه قوله تعالى : ) قَاُلوا يا صَالِحُ قد كُنْتَ فِينَا مَرجُوّاً قَبلَ هَذَا ( هود :62 .

وقوله تعالى : ) قَالَت يا ليتني مِتُّ قَبلَ هذا وَكُنتُ نَسياً مَّنسِيّاً ( مريم :23 .

وقولنا : هل أنت مدعو إلى الحفل معنا ؟ 

  • إذا كان الفعل الثلاثي مضعفًا يُفكّ التضعيف([2]) ؛ لوقوع واو مفعول بين الحرفين المدغمين ، مثل : عدّ معدود ، مدّ ممدود ، شدّ مشدود ، ... .

 وبناءً على ما ذكر سابقًا قِس اسم المفعول مما يلي : حمى ، قضى ، طوى ، دنا ، شكا ، بها ، نسي ، وعد ، يمن ، زاد ، زان ، باع ، دان ، فكّ ، حفّ . 

2 ـ من الفعل المزيد أو غير ثلاثي :  

 يصاغ على وزن الفعل المضارع مع إبدال حرف المضارعة ميماً مضمومة وفتح ما قبل الآخر . مثل : أنزل ينزل مُنزَل ، انطلق ينطلق مُنطلَق ، انحاز ينحاز مُنحاز

، استعمل يستعمل مُستعمَل ، استفهم يستفهم مُستفهَم ، تعلّم يتعلّم مُتعلّم ، ارتدي يرتدي مُرتدَى ، اصطفى يصطفي مُصطفَى .   

ومنه قوله تعالى : ) وإِنَّكَ لَمِنَ المُرسَلِينَ ( البقرة :252  .

وقوله تعالى : ) هَذا مُغتَسَلُ بَارِدٌ وَشَرَابٌ ( ص :42 .

وقوله تعالى : ) وأنِفقُوا مِمَّا جَعَلكُم مُّستَخلَفِينَ فِيهِ(  الحديد :7 . 

ونحو : يحترم الناسُ كلّ مُهذَّب .

  • إذا كان الفعل المضارع ينتهي بياء فإنها تُقلب ألفًا في اسم المفعول ، مثل : اشتهى يشتهي مُشتهَى ، استعدى يستعدي مُستعدى .

 

  1.  من الأخطاء الشائعة :   ـ أن نقول متوفي والصواب متوفَّى .

                                   ـ أن نقول مُستشهِد والصواب مُستشهَد .

                                   ـ أن نقول مُعمِّر والصواب مُعمَّر .

ملاحظة : إذا تلا اللفظة المبدوءة بميم شبة جملة جار ومجرور(3) فتكون غالباً اسم مفعول ؛ مثل : الزيت المستخرج من الزيتون  ونحو : الغرفة مستودع فيها الأسرار . ونحو : هل شهادة أخوك مُعترَف بها ؟

  • إذا كان الفعل على وزن افتعل وكان أخره مضعفًا أو ما قبل الأخر ألفًا فلا يُفتح الحرف قبل الأخير ، مثل : احتل مُحتّل ، اشتد مُشتّد ، اختار مُختار . 
  • قد يختلط اسم المفعول واسم الفاعل في الصياغة من الفعل غير ثلاثي ولكن السياق ومعنى الجملة هو الذي يحدد . تفهّم الأمثلة التالية :
  • حرص مُختار النصوص المختارة على تنمية الذوق الجمالي للطلبة .

مُختار الأولى : اسم فاعل ؛ لأنه هو الذي اختار  ، المختارة الثانية : اسم مفعول ؛ لأنها وقع عليها الاختيار .

من مختار هذه النصوص ؟ اسم فاعل ؛ لأنه هو الذي اختار .

 من مختار قريتكم ؟ اسم مفعول ؛ لأنه وقع عليه الاختيار .

     من مختار الورود ؟ اسم فاعل ؛ لأنه هو الذي اختارها .

  • مُستخرج الزيت عامر : اسم فاعل .

الزيت المُستخرج من الزيتون : اسم مفعول .

 وبناءً على ما ذُكِر سابقًا قِس اسم المفعول مما يلي : فوّض ، أثار ، استباح ، استجاب ، نادى ، تبرعم ، استورد ، استرد ، بعثر ، أهمل ، استكثر ، أقال ، أدّعى ، تجاهل ، ربّى ، قدّس ، أباح ، قرّر ، ألّف .

فـوائـد وتنبيهات

1 ـ إذا كان الفعل لازماً يكون اشتقاق اسم المفعول منه حسب القواعد السابقة بشرط استعمال شبه الجملة " الجار والمجرور أو الظرف " مع الفعل .

مثال : ذهب به ـ مذهوب به ، جاء به ـ مجيء به .

ومنه قوله تعالى : ) جَنَّاتِ عَدنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُم الأبوَابُ ( ص :50 . 

2 ـ وردت أوزان أخرى بمعنى اسم المفعول ولكنها ليست على وزنه أشهرها :

أ ـ فَعْل ، مثل : فَرْش بمعنى مفروش ، كَنْز بمعنى مكنوز ، قَرْص بمعنى مقروص ،  كقوله تعالى : ) مَّن ذَا الَّذِي يُقرِضُ اللهَ قَرُضاً حَسَناً (البقرة :245 ، بمعنى : مقروض .

ب ـ فِعْل ، مثل : ذِبْح بمعنى مذبوح ، وطِحْن بمعنى مطحون ، طِرْح بمعنى مطروح ، قِطْف بمعنى مقطوف .

ومنه قوله تعالى : ) وَيَقُولُونَ حِجْرا مَّحْجُورًا ( الفرقان :22 .

وقوله تعالى : ) هُمْ أَحسَنُ أثَاثاً وَرِئْياً ( مريم :74 ، بمعنى مرئيّ .

جـ ـ فَعَل ، مثل : سَلَب بمعنى مسلوب ، وعَدَد بمعنى معدود ، وَلَد بمعنى مولود .

 كقوله تعالى : ) إنَّكُم وَمَا تَعبُدُونَ مِن دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ ( الأنبياء :98 ، بمعنى : محصوب .

وقوله تعالى : ) قُل أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَق ( الفلق :1 ، بمعنى المفلوق .

د ـ فُعْلَة ، مثل : مُضْغَة بمعنى ممضوغ ، أُكْلَة بمعنى مأكول .

ومنه قوله تعالى : ) ثُمَّ مِن عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُضْغَةٍ ( الحج :5 ، أي ممضوغة . 

هـ ـ فَعُولة ، مثل : حَلُوبة ورَكُوبة بمعنى مَحلوبة ومَركوبة .

وفَعُول ، نحو قوله تعالى : ) وَذَلَّلناها لَهُم فَمِنها رَكُوبُهُم ( يس :72  .

وقوله تعالى : ) وَآتَينَا دَاوُدَ زَبُورًا ( النساء :163 ، أي مزبور .

و ـ فعيل ، غالبًا يأتي بمعنى مفعول ، مثل : ذبيح بمعنى مذبوح ، وقتيل بمعنى مقتول ، وطحين بمعنى مطحون ، جريح بمعنى مجروح جريش بمعنى مجروش ، هريس بمعنى مهروس ، ويشترك فيه المذكر والمؤنث . 

ومنه قوله تعالى : ) وَمَا هُوَ عَلى الغَيبِ بِضَنِينٍ ( التكوير :24 ، بمعنى مضنون

وقوله تعالى : ) مِنهَا قَائِمٌ وَحَصِيدٌ ( هود :100 ، بمعنى محصود .

وخلاصة القول في " فعيل " أن كل فعل سمع له " فعيل " بمعنى فاعل لا يؤخذ منه " فعيل " بمعنى مفعول وما لم يسمع منه يؤخذ منه كما في الأمثلة السابقة .

ز ـ فَعُول ، مثل : صَبُوح بمعنى مصبوح ، رَسُول بمعنى مرسول ، جَزُور بمعنى مجزور . 

فائدة :ـ ورد اسم مفعول من الفعل المزيد بالهمزة " أفعل " على وزن مفعول على غير اطراد أي على غير قواعد اللغة العربية ؛ مثل : أضعف الشيء ، فهو مضعوف ، وأزكمه الله ، فهو مزكوم ، وأسعدك الله فأنت مسعود .(4)

فائدة :ـ يمكن أن نلحظ تأثير الازدواج(5) في صياغة اسم المفعول ، ومثال ذلك قول الرسول r " خيرُ المالِ سكّه مأبورة(6) ، أو مُهرةٌ مأمورة " ، ومعنى مأمورة هنا ، كثير الولد وكثير النسل ، والأصل فيها أن تكون من الفعل الرباعي ( آمر ) وليس من الفعل الثلاثي ( أمر ) ، فالأصل أن يأتي اسم المفعول منها على زنه

 ( مُؤمَرةٌ ) على مُفعلةٍ ، ولكن في الحديث الشريف جاءت على وزن مأمورة وهي من الفعل الرباعي آمر والسبب في ذلك هو الازدواج  والتناسب مع كلمة مأبورة(7)  

كما لاحظنا بأن صياغة اسم المفعول قد يؤثُّر فيها الازدواج والتناسق ، فيغتّر الطلاب عند النظر إلى كلمة مأمورة ، ويظنّون بأنها من أصل ثلاثي أمر ؛ لأنها جاءت على وزن مأمور مفعول ، ولكن كما بينَّا بأن هَذَا ناتِجٌ عن أثر الازدواج والانسجام والتَوافق بين الكلمات في الوزن والروي .

 

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

(1) ـ في مثل هذه الكلمات ( مرميّ ، مسعيّ ، مرجوّ ... وأي كلمة على نفس الشاكلة )  ، يكون فيها إعلال بالقلب وهو قلب الواو ياءً ، وإدغام الياء في الياء الأصلية للفعل ، وسأوضح ذلك لاحقًا في درس الإعلال بالتفصيل .

(2) ـ كما نلاحظ بأن هذا عكس اسم الفاعل ، فإذا كان الفعل مضعّف لا يُفكّ في اسم الفاعل .

 

(3) ـ شرط بأنه لا يجوز حذف شبه الجملة ، أما قولنا : ما مساحة الأراضي المرويّة في الأردن ؟ فهنا يجوز حذف شبه الجملة فإذن ليست اسم مفعول . 

(4) ـ وكذلك قولنا : أجنّه فهو مجنون ، وأسلّه فهو مسلول ، وأفكّه فهو مفكوك ، وأحمّه فهو محموم ، قد وردت على غير القاعدة .

(5) ـ الازدواج : بمعنى ازدوج الكلام وتزاوج أشبه بعضه بعضًا في السجع والروي .

(6) ـ مأبورة : ونقول السكّة مأبورة أي الطريقة المصطفّة من النخل ، والمأبورة : المُلقحة ، وهي من الفعل الثلاثي ( أبر ) .

(7) ـ انظر : د . جزاء المصاروة ، بحث بعنوان ظاهرة الازدواج في العربية ـ مؤتة للبحوث والدراسات 2005 ، عالج ظاهرة الازدواج بأكملها وتأثيرها على البنية الصرفية والنحوية والدلالية .

 


 

 




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.



جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع