المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13859 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

Practical and research issues
2024-04-25
التفاعلات الكيميائية داخل البطاريات
17-9-2016
Joan Elisabeth Lowther Clarke Murray
1-1-2018
التطفير التطبعي Adaptation Mutagenesis
10-4-2017
لبأ Colostrum
24-11-2017
مرض الكولمناريس (العدوى العمودية) الذي يصيب اسماك البلطي
2-8-2016


اعراض نقص الفوسفور في النبات  
  
9005   10:43 صباحاً   التاريخ: 12-7-2019
المؤلف : ألِنْ ف. باركر ترجمة محمد خليل
الكتاب أو المصدر : علوم الزراعة العضوية وتكنولوجياتها
الجزء والصفحة : ص 65-66
القسم : الزراعة / تقنيات زراعية / الاسمدة /

اعراض نقص الفوسفور في النبات

تنمو النباتات التي تفتقرُ إلى الفوسفور ببطء. عندما تكون في المراحل المبكرة من الحاجة (النقص) يكون لونها، أخضر داكناً، وغالباً رمادياً – أخضر أو أزرق - أخضر. هذه الألوان أخضر - داكن أو المخضر هي نتيجة لتوقف النمو حيث تتركز الصبغة الخضراء في الأوراق التي تبقى صغيرة. يصعب تشخيص نقص الفوسفور بالتعرف على التقزم، ما لم تتوافر نبتة مغذاة جيداً كمرجع، لأنه باستثناء الحجم، النبتة المتقزمة نتيجة القصور غالباً ما تبدو طبيعية. سمة من السمات الأكثر لفتاً والتي تحدث مع تقدم النقص هي تحول لون الأوراق إلى أرجواني. الأوراق الأكبر سناً، حتى أوراق الشتلات الناشئة، تظهر أرجوانية، ولا سيما الجهة السفلى للأوراق. كلما أصبح النقص أكثر شدة، تصبح الأوراق السفلى صفراء، ثم تصبح بنية ومن ثم تتساقط. لا تظهر هذه الأعراض على كل النباتات؛ على سبيل المثال، مع الخيار، النباتات تتقزم، ولكن لا تصبح ألوان الأوراق السفلى قريبة من الأخضر أو الأحمر. بدلاً من ذلك، تموت الأنسجة في قاعدة الأوراق قرب السويقات (Petioles) أو على طول هوامش الأوراق. تجف هذه الأنسجة وتنهار مع تقدم القصور.

الفوسفور عنصر متنقل في النباتات. إذا تم استنفاذ الإمدادات بالفوسفور في التربة، ستقوم النباتات بنقل الفوسفور من الأوراق السفلى إلى المناطق النامية أو إلى الزهور، والفواكه، والبذور. وهكذا، فإن الأعراض تكون أكثر انتشاراً في أوراق النباتات القديمة السفلى.

يزيد الطقس البارد من احتمال نقص الفوسفور. في التربة الباردة، يكون الفوسفور قابلاً للذوبان بشكل محدود، وعلاوة على ذلك، ويصبح امتصاصُه في النباتات بطيئاً. الشتلات الفتية التي تبدأ غالباً ما تُصبح باردةً. تظهر هذه الشتلات متقزمة وأرجوانية. تسخين الشقق، واستخدام أسمدة الفوسفور، أو اتخاذ كِلا الإجراءين عادة ما يتغلب على القصور. النباتات التي تتم زراعتها في الهواء الطلق، كثيراً ما تُظهر أعراض نقص الفسفور في الطقس البارد. ينبغي أن تكون زراعة المحاصيل المبكرة في الحقل أو الحديقة مسمدة جيداً بالفوسفور. في أوائل فصل الربيع، تكون التربة باردةً، وجذور النباتات متفرقةً، ويتحرك الفوسفور ببطء في التربة. تحد هذه الظواهر من توافر الفوسفور للنباتات. وفرة الفوسفور ضرورية لضمان أن يحصل هذا المحصول الناشىء على التغذية الجيدة. بالتالي، من المهم أن يتم كامل تسميد المحاصيل بالفوسفور [مبكراً] في وقت الزراعة.

تضمن هذه الممارسة إمدادات وفيرة، ومركزة بالفوسفور تكون متاحة للنباتات الفتية ذات الجذور المتفرقة في التربة الباردة. أيضاً، يُثبت الفوسفور بسهولة في التربة بحيث يصبح غير متوافر بشكل كبير في التربة للنباتات مع مرور الوقت. إذا تم وضع الفوسفور بعيداً عن الجذور، قد يثبت قبل أن تنمو الجذور وتصل إلى المنطقة المسمدة. خلافاً لبعض المعتقدات، كلما وُجدت أسمدة الفوسفور لفترة أطول في التربة، أصبح الفوسفور أقل توافراً للنباتات.

من الصعب تصحيح نقص الفوسفور في النبات. من الصعب إدخال الفوسفور إلى النباتات التي تفتقر إلى الفوسفور. تنقل الفوسفور في التربة مقيد بواسطة كيمياء الفوسفور في التربة. لا يمكن أن ينتقل الفوسفور سوى بضعة سنتيمترات من نقطة تطبيقه. وقد لا تصل التطبيقات السطحية من الفوسفور إلى جذور النباتات النامية سابقاً في التربة. ومع ذلك، إذا كان الفوسفور متاحاً بسهولة في بداية موسم النمو، ستمتص النباتات الفوسفور بما يزيد على احتياجاتها في ذلك الوقت. لاحقاً، مع نمو النباتات، يمكن أن ينتقل هذا الفوسفور المتوافر لمناطق النبات التي هي بحاجة إليه.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.