x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الاخبار

اخبار الساحة الاسلامية

أخبار العتبة العلوية المقدسة

أخبار العتبة الحسينية المقدسة

أخبار العتبة الكاظمية المقدسة

أخبار العتبة العسكرية المقدسة

أخبار العتبة العباسية المقدسة

أخبار العلوم و التكنولوجيا

الاخبار الصحية

الاخبار الاقتصادية

قسم شؤون المعارف ومؤسّسة مشاريع السفينة يناقشان جهود إحياء التراث المِلاحي

المصدر:   alkafeel.net

01:44 صباحاً

2024-05-25

356

ناقش قسم شؤون المعارف الإسلامية والإنسانية في العتبة العبّاسية المقدّسة، ومؤسّسة مشاريع السفينة لإحياء التراث المِلاحيّ في البصرة، جهود إحياء هذا التراث. جاء ذلك خلال لقاء معاون مدير مركز تراث البصرة التابع للقسم، الشيخ ياسين اليوسف مع رئيس وأعضاء المؤسّسة، واطّلاعه على أبرز أعمالها ومنجزاتها، وشراكاتها مع المنظّمات والمؤسّسات الرسمية وغير الرسمية. وقال اليوسف إن "المركز يولي اهتماماً ملحوظاً لمجال التراث المِلاحيّ، لكونه ينضوي ضمن قائمة تراث البصرة، الذي نعمل على متابعته وحصر معلوماته وتدوينها، فضلاً عن إجراء جولاتٍ وتحقيقات حول بعض الورش والمصانع، المختصّة ببناء القوارب والزوارق والقطع البحرية والنهرية، والأدوات التي يستخدمها البحّارون".

من جانبه بيّن رئيس المؤسّسة السيد رشاد سليم أن "العراق كان قديماً منطلقاً لأبرز الرحلات البحرية، والجولات الاستكشافية، والأبحاث العلمية التي عرفت عنها الفنون والعلوم البحرية، وإن من أهمّ مهام المؤسّسة تبيان هذا التراث الذي عُرِفت به محافظة البصرة"، مؤكّداً أنها "كانت محطّةً لالتقاء البحّارين، وشاهداً على المصانع والورش الخاصّة بصناعة السفن البحرية، والقوارب النهرية باختلاف أنواعها". وأضاف أن "للمؤسّسة شراكات مع المنظّمات العاملة في هذا المجال، كلجنة الموروث المِلاحيّ العراقية، ومتحف البصرة الحضاري، ومجلس محافظة البصرة، وشبكة أندية القوارب التراثية، ومشروع التراث المِلاحيّ والحرفيّ في البصرة، ومختبر التراث الثقافي المادي".