1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية الطبيعية : الجغرافية الحيوية : جغرافية النبات :

انواع المستنقعات

المؤلف: 

المصدر:  الجغرافية الحيوية والتربة

الجزء والصفحة:  ص 227ـ 228

2024-08-13

299

تصنف المستنقعات حسب نوعية النباتات وطريقة تغذيتها إلى الأنواع التالية:

1ـ المستنقعات المنخفضة ( الحشائشية):

وقد سميت بهذا الاسم نتيجة لطبيعتها الجيومورفية. فهي تقع في الأماكن المنخفضة، كمناطق الأسر النهري، والمنخفضات والحفر المختلفة. ويتم تشكيلها عن طريق نمو النباتات فيها، والتي تتمثل في أنواع مختلفة مثل نبات القصب والزل والكادكس والطحالب الخضراء والحلفا أو السمار المر.

2ـ المستنقعات الانتقالية:

ويمثل هذا النوع من المستنقعات مرحلة متقدمة من مستنقع منخفض تراكمت فيه باستمرار جزيئات النباتات فارتفع قاعها عن مستواه السابق. ويؤدي هذا الارتفاع المستمر إلى المحسار مياه الفيضان عنه. كما يضعف من ناحية أخرى تأثير المياه الباطنية ودورها في تغذية النبات. كما تقل فيه المواد المعدنية المغذية لتلك النباتات. وتؤدي كافة التغيرات السابقة، إلى إحداث تغير في الخصائص النباتية. حيث تنمو نباتات من سماتها قلة حاجتها للغذاء، مثل أنواع الطحالب والشجيرات والأشجار، كأشجار البتولا والصفصاف Salix، وأشجار الألنوس Alnus Imcana. وتعتبر هذه المرحلة مرحلة تحول لهذا المستنقع من نباتات هزيلة لأشجار طويلة عالية.

3ـ المستنقعات المرتفعة :

ويصبح ومع استمرار عملية التراكم الآنفة الذكر فإنها ستؤدي إلى فقدان المستنقع الانتقالي أو الغابي صلته نهائياً بالمياه الباطنية. ذلك التساقط المصدر الوحيد لتغذيتها. ونتيجة لذلك نقل المواد الغذائية لحد كبير، وبالتالي تؤدي هذه التحولات والتبدلات إلى تغيرات حيوية. فتنمو أنواع مختلفة. من النباتات، هي أقل حاجة للغذاء مثل نباتات الطحالب السفاغونية، وبعض الأشجار الصنوبرية، مثل شجيرات Erica Cimerea و Palustre-Leadum. ويتواجد هذا النوع من النباتات، في مناطق الذرى أو خطوط تقسيم المياه Water Divide وعلى سفوح المرتفعات.