x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
الثروة الزراعية في العالم الإسلامي
المؤلف: هاشم محمد صالح
المصدر: الجغرافية الزراعية
الجزء والصفحة: ص 88ــ 101
2024-07-27
509
تعد الزراعة المورد الرئيسي لإنتاج الغذاء في العالم الإسلامي ويعمل بها حوالي 7% من سكان العالم الإسلامي حيث تمثل المركز الأول في دخل العديد من الدول الإسلامي:
(1) العوامل التي ساعدت على قيام الزراعة في العالم الإسلامي:ـ
أ. المناخ
ب. سقوط الأمطار.
ج . كثرة عدد السكان العاملين بها.
د. وجود البحيرات الداخلية
ه. وجود الأنهار.
و. وجود الآبار.
ز. تنوع التضاريس.
ح. التربة الخصبة.
(2) أهمية الزراعة في العالم الإسلامي:
تحقق الأمن الغذائي لأكثر من 1.4 مليار نسمة فنسبة الاكتفاء الذاتي في دول العالم الإسلامي من المنتجات الزراعية متفاوتة باكستان 95%، إندونيسيا. %90 مصر 48%، الكويت 5% يسهم الإنتاج الزراعي بنصب كبير في الدخل القومي للعديد من دول العالم الإسلامي بنجلادش 65%، إندونيسيا 44% تدخل العديد من المنتجات الزراعية كمادة خام صناعية المطاط، الجوت القطن قصب السكر. يستقطب قطاع الزراعة حوالي 70% من الأيدي العاملة في العالم الإسلامي مما يقلل من انتشار البطالة في المجتمعات الإسلامية.
(3)مناطق الزراعة في العالم الإسلامي:
أ) السهول الساحلية الخصبة.
ب) السهول الفيضية.
ج) الواحات الصحراوية.
د) السهول الداخلية
ه) المدرجات الجبلية.
(4) أهم محاصيل الزراعة في العالم الإسلامي:
. 1الحبوب.
ـ ينتج العالم الإسلامي حوالي 14% من إجمالي الإنتاج العالمي للحبوب الغذائية ومنها :
أ) الأرز.
ب) القمح.
ج) الذرة.
د) الشعير.
كما تنتج محاصيل أخرى مثل: الدخن، العدس، الشوفان
ـ أهم الدول الإسلامية المنتجة للحبوب:
أ)إندونيسيا.
ب) تركيا
ج) باكستان.
د) كازاخستان.
ه) السودان.
و) النيجر.
المحاصيل النقدية:ـ ويقصد بها المحاصيل ذات القيمة الاقتصادية العالية التي تنتج من أجل تسويقها، واستغلالها اقتصاديا، وتدخل في الصناعة، وينتج العالم الإسلامي أنواعا مختلفة منها بنسبة 79% تقريبا مثل القطن، المطاط، الجوت. ويدخل ضمن هذه المحاصيل الناتجة عن الزراعة بطريقة غير مباشرة الصوف والحرير.
ـ أهم الدول الإسلامية المنتجة للمحاصيل النقدية أهم الدول الإسلامية المنتجة للقطن:ـ
. 1باكستان.
. 2تركيا.
3. فلسطين.
. 4أفغانستان.
. 5السودان.
. 6أوزبكستان.
7. إيران.
. 8جيبوتي.
. 9سوريا.
ـ أهم الدول الإسلامية المنتجة للجوت
. 1كازاخستان.
. 2تركيا.
. 3الجزائر.
4 .موزمبيق.
5 .بنغلاديش.
6 . تونس.
. 7المغرب.
. 8أذربيجان.
أهم الدول الإسلامية المنتجة للمطاط:ـ
. 1إندونيسيا.
. 2السودان.
3. كاميرون.
. 4نيجيريا.
. 5بوركينا.
ينتج العالم الإسلامي محاصيل أخرى مثل : الزيتون والسمسم وجوز الهند والفول السوداني والقرنفل والفواكه كالعنب والأناناس والموز والتفاح والمانجو والبرقوق والكمثرى والخوخ والحمضيات واللوز والبندق وبذور الكتان وبذور الخروع وبذرة دوار الشمس وكما ينتج الخضروات بأنواعها والبقول كالعدس والفول.
مع هذا لم يحقق العالم الإسلامي الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية لأسباب أبرزها:
1) قلة المساحات المزروعة؛ حيث تبلغ جملة الأراضي الزراعية والقابلة للزراعة حوالي 15%.
2) اعتماد الزراعة في معظم دول العالم الإسلامي على الأمطار التي تتسم بالتثلب من عام إلى آخر غير منتظمة)؛ مما يجعل الزراعة مذيبة من سنةإلى أخرى.
(3 الاعتماد على زراعة محصول واحد أو اثنين في كثيرمن الدول.
(4 استخدام الأساليب التقليدية في الزراعة.
5) قلة الخبرة الزراعية.
(6 الزحف الصحراوي على الأراضي الزراعية.
7) انتشار الآفات الزراعية.
اماأهم المعوقات التي تواجه الزراعة:
في ظل الاستهلاك المائي الكبير بالدول العربية حيث تتصدر الزراعة قائمة استهلاك المياه في الوطن العربي يقابله ذلك شح متصاعد في الموارد المائية المختلفة أصبحت الحاجة الماسة في هذه الأيام للبحث عن موارد مائية جديدة مع تقليل الفقد المائي لتحقيق التوازن بين الاستهلاك والموارد.