x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الحياة الاسرية

الزوج و الزوجة

الآباء والأمهات

الأبناء

مقبلون على الزواج

مشاكل و حلول

الطفولة

المراهقة والشباب

المرأة حقوق وواجبات

المجتمع و قضاياه

البيئة

آداب عامة

الوطن والسياسة

النظام المالي والانتاج

التنمية البشرية

التربية والتعليم

التربية الروحية والدينية

التربية الصحية والبدنية والجنسية

التربية العلمية والفكرية والثقافية

التربية النفسية والعاطفية

مفاهيم ونظم تربوية

معلومات عامة

الاسرة و المجتمع : المجتمع و قضاياه : آداب عامة :

المحبّبات للنفوس تمد جسور المحبة بين قلوب أفراد الأسرة

المؤلف:  مجموعة مؤلفين

المصدر:  الأسرة في رحاب القرآن والسنة

الجزء والصفحة:  ص289ــ291

2024-06-21

145

رسول الله (صلى الله عليه وآله): تَهادوا؛ فإن الهدية تسلُّ(1) السَّخائم(2)، و تُجلي ضغائن العداوة والأحقاد(3).

وعنه (صلى الله عليه وآله): تهادوا تحابوا(4).

وعنه (صلى الله عليه وآله): هبة الرجل لزوجته تزيد في عفّتها(5).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إذا خرج أحدكم إلى سفرٍ ثم قدم على أهله، فَلْيَهدِهم ولْيُطْرِفهم ولو حجارة(6).

وعنه (صلى الله عليه وآله): من دخل السوق فاشترى تحفةً فحملها إلى عياله، كان كحامل صدقة إلى قوم محاويج، وليبدأ بالإناث قبل الذكور؛ فإنّ من فرّح ابنةً فكأنما أعتق رقبةً من ولد إسماعيل مؤمنةً في سبيل الله، ومن أقرّ بعين ابن فكأنما بكى من خشية الله عزّ وجلّ، ومن بكى من خشية الله عز وجل أدخله الله جنات النعيم(7).

وعنه (صلى الله عليه وآله): ما من امرأة تصدّقت على زوجها قبل أن يدخل بها، إلا كتب الله تعالى مكان كل دينارٍ عِتق رقبة، قيل: يا رسول الله، فكيف بالهبة بعد الدخول؟ فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنما ذلك من مودّة الأُلفة(8).

وعنه (صلى الله عليه وآله): حقُّ كبير الإخوة على صغيرهم، كحق الوالد على ولده(9).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إن أهل بيت ليكونون بررة، فتنمو أموالهم ولو أنهم فُجّار(10).

وعنه (صلى الله عليه وآله): خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي(11).

وعنه (صلى الله عليه وآله): اتقوا الله، اتقوا الله في الضَّعيفين: اليتيم والمرأة، فإن خياركم خيارُكم لأهله(12).

الإمام علي (عليه السلام): إذا دخل أحدكم منزله فَلْيُسلّم على أهله يقول: السلام عليكم(13).

وعنه (عليه السلام): لا ينقص الرجل من كماله، ما حمل من شيء إلى عياله(14).

وعنه (عليه السلام): إذا قال لك أخوك حيّاك الله بالسلام، فقل: وأنت فحياك الله بالسلام، وأحلك دار المقام(15).

وعنه (عليه السلام): وقروا كِبارَكُم، يُوقِّرْكُم صِغَارُكُم(16).

وعنه (عليه السلام) لولده الحسن (عليه السلام) ارحم من أهلك الصغير، و وقز منهم الكبير(17).

الإمام الباقر (عليه السلام): إذا دخل الرجل منكم بيته، فإن كان فيه أحد يسلم عليهم، وإن لم يكن فيه أحد فليقل: السلام علينا من عند ربنا، يقول الله: تحيّة من عند الله مباركة طيبة(18).

الإمام الصادق (عليه السلام): رحم الله عبداً أحسن فيما بينه وبين زوجته؛ فإنّ الله عزّ وجل قــد ملكه ناصيتها، وجعله القيم عليها(19).

وعنه (عليه السلام): مَن حَسُن بِرُّه بأهل بيته مُدّ له في عمره(20).

وعنه (عليه السلام): يسلّم الرجل إذا دخل على أهله، وإذا دخل يضرب بنعليه ويتنحنح، يصنع ذلك حتى يؤذنهم أنه قد جاء، حتى لا يرى شيئاً يكرهه(21).

الإمام الكاظم (عليه السلام): مَن قبّل للرحم ذا قرابة فليس عليه شيء، وقُبلة الأُمّ على الفم، وقبلة الأخ على الخد(22).

الإمام الرضا (عليه السلام): الأخ الكبير بمنزلة الأب(23).

_________________________________

(1) تَسلّ، أي: تنتزع (اللسان).

(2) السخائم: الحُقُود (اللسان).

(3) الكافي 5: 143/7.

(4) الكافي 5: 144/14.

(5) الفقيه 4: 381/70، عنه في الوسائل 13: 341/5.

(6) مكارم الأخلاق: 266، عنه في البحار 76: 283.

(7) أمالي الصدوق: 462/6، عنه في البحار 104: 69/2.

(8) نوادر الراوندي: 6، عنه في المستدرك 15: 81/1.

(9) الجامع الصغير 149:1، عنه في المحجة البيضاء 3: 438.

(10) الزهد 34/90، عنه في البحار 74: 82/86.

(11) الفقيه 3: 555/10، مكارم الأخلاق: 216، نظام الأسرة: 107.

(12) قرب الإسناد: 92/306، عنه في البحار 103: 224/7.

(13) الخصال: 626، عنه في البحار 103: 224/7.

(14) المحجة البيضاء 6: 248.

(15) الخصال: 635، عنه في البحار 76: 4/10.

(16) شرح الغرر 6: 223/ 10069.

(17) أمالي المفيد: 222، عنه في المستدرك 8: 394/13.

(18) تفسير القمي 109:2، عنه في الوسائل 8: 455/3.

(19) الفقيه 3: 443/13، عنه في الوسائل 14: 122/5.

(20) الكافي 2: 105/11، عنه في البحار 78: 209/83، وانظر الخصال 87: 21، البحار 103:225/9.

(21) جامع الأخبار: 213/15، عنه في البحار 76: 11/46.

(22) المستدرك 9: 70/3.

(23) فقه الرضا (عليه السلام): 355، عنه في البحار 74: 21/3.