x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : السمعية والمرئية : اعلام جديد :

خصائص شبكات التواصل الاجتماعي التي تتعلق بالشبكة نفسها

المؤلف:  دكتور عبد الله علي الزلب

المصدر:  مدخل الى الإعلام الجديد

الجزء والصفحة:  ص 62-63

2023-04-15

700

خصائص شبكات التواصل الاجتماعي التي تتعلق بالشبكة نفسها

1. قليل التكلفة، فمثلاً لو قام أصحاب موسوعة الويكبيديا باستخدام الويب 1.0 لتطويرها، فإن تكلفة هذه الموسوعة ستتضاعف مئات المرات، لأن عليهم توظيف جميع الأشخاص الذين ساهموا في بنائها أو على الأقل توظيف آلاف المشرفين الذين ينقحون ويراجعون المواد، بينما في الويب 2.0، فإن القوة الدافعة للتطبيق نفسه مزودة بالتقنيات البرمجية العالية high) programming tech للويب 2.0 تستطيع القيام بتنسيق جهود آلاف المتطوعين بصورة آلية.

2. سهولة الاستخدام، كما أن مواقع الإنترنت في الويب 2.0 أكثر سهولة في الاستخدام وأكثر إنسانية من الويب 1.0 ، ومصدر الإنسانية هنا يكمن في فكرة المشاركة، فالمستخدم في الويب 1.0 يحصل على ما يريده من معلومات بصورة سلبية من دون أي تفاعل بينه وبين موقع الإنترنت؛ أما في الويب 2.0 فالموقع يتفاعل بصورة اجتماعية مع زواره، مما يمنحهم شعورا بالإنسانية والحميمية في علاقتهم مع موقع الإنترنت بصورة كانت مستحيلة في الويب 1.0..

3. التحول إلى خدمات، كما تحولت البرمجيات الداعمة لمواقع الإنترنت في الويب 2.0 من سلع إلى خدمات، ففي الماضي كان البرنامج الذي يقوم عليه موقع الإنترنت يعامل كسلعة محددة لها شكل وتصميم معين ولون وخلفية، أما في الويب 2.0 فإن من أول شروطها أن تكون برمجيات الموقع مفتوحة المصدر قابلة للتطوير المستمر مكونة من برمجيات أصغر، وألا يكون للبرمجيات إصدار محدد، وذلك يعني أن شكل الموقع قابل للتغيير المستمر والمتواصل طالما أن هناك زوارا ومشتركين يقومون بتعديل مكونات الموقع بصورة دائمة، وفي ذلك فرق كبير وواضح بين الويب 2.0، والويب 1.0، حيث تظل المواقع في الويب 1.0 على حالها لأزمنة طويلة من دون أي تغيير، والسبب أن المواقع في الويب 1.0 تعامل كسلع وليس كخدمات، ولا يخفى على أحد أن تطوير السلعة هي عملية شاقة ومكلفة، بينما يمكن تطوير الخدمات بصورة يومية على سبيل المثال خاصة أن المطورين في حالة الويب 2.0 هم من المتطوعين، بينما هم مدفوعو الأجر في حالة الويب 1.0.

4. الاكتشافات والاختراعات الجديدة، من أهم المميزات والإضافات التي أضافتها الويب 2.0 للإنسانية، هي كمية الاكتشافات والاختراعات الجديدة التي أصبحت تضاف إلى رصيد الإنسانية يوماً بعد يوم، فقد حفزت الطبيعة المرنة للويب 2.0 الملايين من المستخدمين المطورين حول العالم للقيام باختراع مكونات وبرمجيات جديدة تضاف إلى مواقع الإنترنت المبينة على هذا المفهوم وقد أدت البنية المرنة للويب 2.0 إلى تسهيل عملية استقبال، وتبني هذه التقنيات بصورة شبه آلية وبسرعة فائقة لم تكن متاحة من قبل في أي مجال من مجالات المعرفة.