x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : الصحافة : التحرير الصحفي : فن الخبر :

عناصر بناء الخبر الصحفي

المؤلف:  سليمان الطعاني

المصدر:  الوجيز في التربية الإعلامية

الجزء والصفحة:  ص 128-129

30-1-2023

813

عناصر بناء الخبر الصحفي

1- مَنْ؟

2- أين؟

3- كيف؟

4 متى؟

5- ماذا؟

6- لماذا؟

وعلى ذلك فنستطيع القول بأن الخبر النموذجى هو الخبر الذي يحتوي على أجابة لأدوات الاستفهام السابقة وفيما يلي شرح لذلك:

أولا: من؟ من.. وهو الشخص الذي يدور حوله موضوع الخبر تكتب اسمه صحيحا وصفته ووظيفته (حتى تعطى القارئ بيان كامل المعلومات عن الحدث) موضوع الخبر

ثانيا: أين؟ وهو مكان الحدث حيث أن القارئ يهمه بضرورة معرفة أين حدث ذلك.

ثالثا: متى؟ وهو وقت الحدث حيث أن القارئ عندما يقرأ الخبر سيدور في عقله سؤال متـى حـدث ذلك؟ فمن الضروري أن يجد اجابة عن ذلك.

رابعا كيف ولماذا؟ باختصار حتى يكتمل الخبر عند المتلقي كما ذكرنا لابد من إعطاء القارئ خلفية عن الحدث وتفاصيله

ولكن مصداقية التواصل بين الأفراد من خلال وسائل التواصل الإجتماعية بالذات أو غيرها من الوسائل الإلكترونية الاخرى مثل الإيميلات أصبح هاجسًا لدى الكثيرين، خصوصًا فيما يتعلق بمحتوى ذلك التواصل، والذي أضحى في كثير من الأحيان يفتقر إلى المصداقية والصحة، ويتطلب نوعا من التحقق والتأكد من مضمون هذه الرسائل خصوصًا وأن بعض المراسلين لا يقرأون أو يتأكدون من مضمون الرسائل التي يقومون بإرسالها.

التأثير السلبي الذي يمكن أن تُحدثه بعض رسائل التواصل الإجتماعية ذات المضمون السيئ لا يمكن تحديده فبعضها قد يكون وسيلة لنشر الفتنة والفوضى والإشاعات والتفرقة بين فئات المجتمع، بل وحتى لارتكاب جرائم كالسرقة والقتل.

 أصبح كثير منا يستقبل كل يوم بل كل ساعة أو كل دقيقة سيلاً هائلاً من الرسائل في أشكال مختلفة متضمنة بعض الأخبار والمعلومات عن بعض الجهات والهيئات والأفراد، ولم يعد بمقدور الكثير منا التأكد من صحة مضمون تلك الرسائل، مما يجعل البعض - وفي بعض الأحيان بدون قصد إعادة نشر تلك الرسائل أو تأييدها أو التعليق عليها، وتكون تلك الرسائل تتضمن تشهير بالآخرين أو إلحاق الضرر بهم.