x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

تأملات قرآنية

مصطلحات قرآنية

هل تعلم

علوم القرآن

أسباب النزول

التفسير والمفسرون

التفسير

مفهوم التفسير

التفسير الموضوعي

التفسير الترتيبي

التأويل

مناهج التفسير

منهج تفسير القرآن بالقرآن

منهج التفسير الفقهي

منهج التفسير الأثري أو الروائي

منهج التفسير الإجتهادي

منهج التفسير الأدبي

منهج التفسير اللغوي

منهج التفسير العرفاني

منهج التفسير بالرأي

منهج التفسير العلمي

مواضيع عامة في المناهج

التفاسير وتراجم مفسريها

التفاسير

تراجم المفسرين

القراء والقراءات

القرآء

رأي المفسرين في القراءات

تحليل النص القرآني

أحكام التلاوة

تاريخ القرآن

جمع وتدوين القرآن

التحريف ونفيه عن القرآن

نزول القرآن

أخبار القرآن الكريم في المدينة

أخبار القرآن الكريم في مكة

الناسخ والمنسوخ

المحكم والمتشابه

المكي والمدني

الأمثال في القرآن

فضائل السور

مواضيع عامة في علوم القرآن

القصة القرآنية

البلاغة القرآنية

رسم وحركات القرآن

القسم في القرآن

اشباه ونظائر

آداب قراءة القرآن

الإعجاز القرآني

الوحي القرآني

الصرفة وموضوعاتها

الإعجاز الغيبي

الإعجاز العلمي والطبيعي

الإعجاز البلاغي والبياني

الإعجاز العددي

مواضيع إعجازية عامة

قصص قرآنية

قصص الأنبياء

قصة النبي ابراهيم وقومه

قصة النبي إدريس وقومه

قصة النبي اسماعيل

قصة النبي ذو الكفل

قصة النبي لوط وقومه

قصة النبي موسى وهارون وقومهم

قصة النبي ثمود وقومه

قصة النبي داوود وقومه

قصة النبي زكريا وابنه يحيى

قصة النبي شعيب وقومه

قصة النبي سليمان وقومه

قصة النبي صالح وقومه

قصة النبي نوح وقومه

قصة النبي هود وقومه

قصة النبي إسحاق ويعقوب ويوسف

قصة النبي يونس وقومه

قصة النبي إلياس واليسع

قصة ذي القرنين وقصص أخرى

قصة نبي الله آدم

قصة نبي الله عيسى وقومه

قصة النبي أيوب وقومه

سيرة النبي والائمة

سيرة الإمام المهدي ـ عليه السلام

سيرة الامام علي ـ عليه السلام

سيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله

مواضيع عامة في سيرة النبي والأئمة

حضارات

مقالات عامة من التاريخ الإسلامي

العصر الجاهلي قبل الإسلام

اليهود

مواضيع عامة في القصص القرآنية

العقائد في القرآن

أصول

التوحيد

النبوة

العدل

الامامة

المعاد

سؤال وجواب

شبهات وردود

فرق واديان ومذاهب

الشفاعة والتوسل

مقالات عقائدية عامة

قضايا أخلاقية في القرآن الكريم

قضايا إجتماعية في القرآن الكريم

مقالات قرآنية

التفسير الجامع

حرف الألف

سورة آل عمران

سورة الأنعام

سورة الأعراف

سورة الأنفال

سورة إبراهيم

سورة الإسراء

سورة الأنبياء

سورة الأحزاب

سورة الأحقاف

سورة الإنسان

سورة الانفطار

سورة الإنشقاق

سورة الأعلى

سورة الإخلاص

حرف الباء

سورة البقرة

سورة البروج

سورة البلد

سورة البينة

حرف التاء

سورة التوبة

سورة التغابن

سورة التحريم

سورة التكوير

سورة التين

سورة التكاثر

حرف الجيم

سورة الجاثية

سورة الجمعة

سورة الجن

حرف الحاء

سورة الحجر

سورة الحج

سورة الحديد

سورة الحشر

سورة الحاقة

الحجرات

حرف الدال

سورة الدخان

حرف الذال

سورة الذاريات

حرف الراء

سورة الرعد

سورة الروم

سورة الرحمن

حرف الزاي

سورة الزمر

سورة الزخرف

سورة الزلزلة

حرف السين

سورة السجدة

سورة سبأ

حرف الشين

سورة الشعراء

سورة الشورى

سورة الشمس

سورة الشرح

حرف الصاد

سورة الصافات

سورة ص

سورة الصف

حرف الضاد

سورة الضحى

حرف الطاء

سورة طه

سورة الطور

سورة الطلاق

سورة الطارق

حرف العين

سورة العنكبوت

سورة عبس

سورة العلق

سورة العاديات

سورة العصر

حرف الغين

سورة غافر

سورة الغاشية

حرف الفاء

سورة الفاتحة

سورة الفرقان

سورة فاطر

سورة فصلت

سورة الفتح

سورة الفجر

سورة الفيل

سورة الفلق

حرف القاف

سورة القصص

سورة ق

سورة القمر

سورة القلم

سورة القيامة

سورة القدر

سورة القارعة

سورة قريش

حرف الكاف

سورة الكهف

سورة الكوثر

سورة الكافرون

حرف اللام

سورة لقمان

سورة الليل

حرف الميم

سورة المائدة

سورة مريم

سورة المؤمنين

سورة محمد

سورة المجادلة

سورة الممتحنة

سورة المنافقين

سورة المُلك

سورة المعارج

سورة المزمل

سورة المدثر

سورة المرسلات

سورة المطففين

سورة الماعون

سورة المسد

حرف النون

سورة النساء

سورة النحل

سورة النور

سورة النمل

سورة النجم

سورة نوح

سورة النبأ

سورة النازعات

سورة النصر

سورة الناس

حرف الهاء

سورة هود

سورة الهمزة

حرف الواو

سورة الواقعة

حرف الياء

سورة يونس

سورة يوسف

سورة يس

آيات الأحكام

العبادات

المعاملات

إبراهيم الخليل عليه السّلام

المؤلف:  عبد الحسين الشبستري

المصدر:  اعلام القرآن

الجزء والصفحة:  ص 22-32.

8-1-2023

986

أبو الضيفان إبراهيم ، وقيل : إبراهام ، أو إبراهم ، أو إبرهم ، أو إبراهوم بن تارح ، وقيل : تارخ بن ناحور بن سروج ، وقيل : ساروغ بن رعو ، وقيل : أرعو ، وقيل : راغو بن فالج ، وقيل : فالغ بن عابر بن شالح ، وقيل : شالخ بن أرفخشد ، وقيل : أرفكشاذ بن سالم ابن نبي اللّه نوح عليه السّلام ، الملقب بخليل اللّه ، وأمّه أميلة ، وقيل : عوشاء ، وقيل : بونا بنت كريتا بن كرثى .

هو أبو الأنبياء ، وأحد الأنبياء أولي العزم ، أصحاب الشرائع العامّة ، وجدّ العبرانيين والعرب المستعربة من ابنه إسماعيل عليه السّلام .

ولد في غار بقرية كوثى ، وقيل : كوثار من أرض بابل ، وقيل : ولد بغدان آرام من قرى الكوفة ، وقيل : بمدينة أور من بلاد الكلدانيّين ، وقيل : بالسوس ، وقيل : ولادته في برزة شرقيّ دمشق سنة ( 1996 ) قبل ميلاد المسيح عليه السّلام .

ولد إبراهيم عليه السّلام وعمر أبيه 75 سنة ، فلما ولد أبقته أمّه في الغار الذي ولد فيه 13 سنة ، لم تخرجه منه خوفا من بطش النمرود طاغية ذلك العصر ، فلما توفّي أبوه نقلته أمّه إلى بيت آزر ، ثم تزوّجت من آزر .

كان آزر وقومه يعبدون الكواكب والأصنام من دون اللّه ، وكان آزر نجّارا أو نحّاتا ينحت الأصنام ويبيعها لعبّادها ، وكان إبراهيم عليه السّلام المؤمن الموحد على طرفي نقيض مع آزر وقومه ، فكان يسخف آراءهم ويحتقر أصنامهم ، ويقدّم لهم البراهين والحجج على تزييف عقائدهم وأديانهم ، وكان يحثّهم على عبادة اللّه الّذي هو مصدر رزقهم وخيرهم .

بذل في توجيه قومه الجهد الجهيد والنصح الكثير لهدايتهم إلى عبادة اللّه ونبذ أوثانهم ، ولكن أخفقت جهوده ، فقابلوه بالجفاء والعناد والإصرار على كفرهم وشركهم ، وخصوصا من فرعون عصره نمرود بن كنعان بن كوش الّذي ادّعى الألوهية وأجبر الناس على عبادته وطاعته ، ولم يؤمن به سوى زوجته سارة وابن أخيه لوط عليه السّلام .

ولم يزل إبراهيم عليه السّلام يتّخذ موقفا سلبيّا من قومه وسلطانهم نمرود حتى أقدم على تحطيم أصنامهم الّتي كانوا يعبدونها ، فأمر نمرود بأن يلقوا بإبراهيم عليه السّلام في النار ليحرقوه ، ولكنّ اللّه سبحانه وتعالى جعل النار عليه بردا وسلاما .

وبعد أن لاقى الأمرّين من قومه وفرعون زمانه - وما لاقى منهم من الجفاء والعناد والاضطهاد - قرر الرحيل من بابل إلى أور الكلدانيين وهي مدينة قرب الشاطئ الغربي لنهر الفرات في العراق ، ثم انتقل إلى حرّان أو حاران ، وبعد مدة من مكوثه في حرّان رحل إلى فلسطين مصطحبا معه زوجته سارة وابن أخيه لوطا عليه السّلام وزوجته ، ونزل بمدينة شكيم ، وتدعى اليوم نابلس .

سكن مصر مدّة على أثر جدب أصاب البلاد الفلسطينية ، ثم عاد إلى فلسطين .

تزوّج عليه السّلام من ابنة خالته سارة بنت لاحج ، وقيل : خاران بن ناحور ، وكانت عاقرا ، ولما بلغ الخامسة والسبعين ، وقيل : السادسة والثمانين من عمره تزوج من هاجر القبطية المصرية فولدت إسماعيل عليه السّلام ، ثم انتقل إلى جرار ، واستوطن منطقة فيها بين قادس وشور .

بعد ولادة إسماعيل عليه السّلام بثلاث عشرة سنة جاءت المعجزة الإلهيّة فحملت زوجته العقيمة العجوزة الّتي بلغت من العمر 90 سنة ، فولدت إسحاق عليه السّلام وعمر إبراهيم عليه السّلام يومئذ 100 سنة .

قبل أن تلد سارة إسحاق عليه السّلام ، كانت قد حسدت هاجر بولدها إسماعيل عليه السّلام ، فعاد الصفاء بين المرأتين ، فجاء الوحي من السماء إلى إبراهيم عليه السّلام بأن يرحل بهاجر وإسماعيل عليه السّلام إلى مكة ، فنقلهما جبرئيل عليه السّلام إلى مكة ووضعهما عند بئر زمزم ، ومكّة

يومئذ خالية من الماء والنبات والناس .

ولم تزل هاجر مع ولدها إسماعيل عليه السّلام بمكّة حتى ماتت ، وكان إبراهيم عليه السّلام يزور ولده بين فترة وأخرى .

في أحد الأيام رأى في عالم الرؤيا بأنّ اللّه تعالى يأمره بذبح ولده إسماعيل عليه السّلام قربانا للّه ، فلما استيقظ عرض الأمر على إسماعيل عليه السّلام ، فأجابه إسماعيل عليه السّلام طائعا لأوامر السماء ، فهمّ بذبحه ، فلمّا همّ بذبحه رأى كبشا إلى جنبه ، فأهوى على الكبش وذبحه فداء عن ولده .

ولما شبّ إسماعيل عليه السّلام وبلغ مبلغ الرجال ، جاء الوحي إلى إبراهيم عليه السّلام بأن يأخذ على عاتقه هو وإسماعيل بناء الكعبة ، فانجزا بناءها ، فكان أوّل بيت وضع للناس يعبد اللّه فيه .

سمع إبراهيم عليه السّلام وهو بفلسطين بأنّ جماعة من الجبّارين اضطهدوا لوطا عليه السّلام وهو في سادوم ببلاد الأردن ، وتسلّطوا عليه وصادروا أمواله ، فسار إبراهيم عليه السّلام على رأس ثلاثمائة وثمانية عشر رجلا إلى سادوم ، فاستنقذ لوطا عليه السّلام من الجبّارين واسترجع أمواله ، وقتل جمعا غفيرا منهم ، وتتبّع الهاربين منهم إلى برزة بنواحي دمشق ، ثم عاد إلى فلسطين منتصرا .

بالإضافة إلى سارة وهاجر تزوج من امرأة ثالثة تدعى قطورة بنت يقظان ، فأنجبت له :

زمران ، ويقشان ، ومدان ، ومديان ، ويشباق ، وشوحا .

ثم تزوّج من امرأة رابعة اسمها حجور ، وقيل : حجون بنت أدهير ، وقيل : أمين فولدت له : كيسان ، وشورخ ، وقيل : سورج ، واميم ، ولوطان ، ونافس .

أنزل اللّه عليه عشرين صحيفة تعرف بصحف إبراهيم عليه السّلام .

وبعد أن عاش 175 سنة ، وقيل : 200 سنة ، وقيل : 120 سنة ، وقيل : 190 سنة ، توفّي بفلسطين في أواخر القرن العشرين ، أو أوائل القرن الحادي والعشرين قبل ميلاد المسيح ، فدفنه ولداه إسماعيل عليه السّلام وإسحاق عليه السّلام بمغارة المكفيلة في حقل عفرون ، وقيل : دفن في قرية أربع أو المربّعة قرب بيت المقدس عند زوجته سارة .

كان عليه السّلام أوّل من اختتن وهو ابن 80 سنة ، وقيل : ابن 120 سنة ، وأوّل من قص شاربه ، وأوّل من أضاف الضيف ، وأوّل من رأى الشيب ، وأوّل من لبس السراويل .

عرف بين قومه بالحلم ورقة القلب والبرّ مع الآخرين ، ووهبه اللّه العلم والحكمة والهداية والبركة والرحمة ، وجعل النبوة والإمامة في ذريته ونسله عدا الظالمين منهم .

والأنبياء الّذين جاءوا من بعده كانوا ينسبون أديانهم إلى دينه .

القرآن العظيم وإبراهيم الخليل عليه السّلام

وصفه اللّه عزّ وجل في كتابه الكريم بأوصاف جليلة منها : حنيف ، ومسلم ، ومنيب ، وأوّاه ، وشاكر ، وقانت ، وصدّيق وغيرها ، وجاء ذكره في القرآن العظيم على الوجه الآتي :

وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ . . . البقرة 124 .

وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ . . . البقرة 125 .

وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً . . . البقرة 126 .

وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ . . . البقرة 127 .

وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ . . . البقرة 130 .

إِذْ قالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ البقرة 131 .

وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ بَنِيهِ . . . البقرة 132 .

قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ . . . البقرة 133 .

قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ البقرة 135 .

وَما أُنْزِلَ إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ . . . البقرة 136 .

أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ . . . البقرة 140 .

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ . . . البقرة 258 .

قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ . . . البقرة 258 .

قالَ إِبْراهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ . . . البقرة 258 .

وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى . . . البقرة 260 .

يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ . . . آل عمران 65 .

ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرانِيًّا . . . آل عمران 67 .

إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ . . . آل عمران 68 .

وَما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَما أُنْزِلَ عَلى إِبْراهِيمَ . . . آل عمران 84 .

فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً . . . آل عمران 95 .

فِيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ . . . آل عمران 97 .

وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلًا النساء 125 .

وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ . . . النساء 163 .

وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ . . . الأنعام 74 .

وَكَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ . . . الأنعام 75 .

وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ . . . الأنعام 83 .

مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ . . . الأنعام 161 .

وَما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ . . . التوبة 114 .

إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ التوبة 114 .

وَلَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى . . . هود 69 .

فَلَمَّا رَأى أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمِ لُوطٍ هود 70 .

فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْراهِيمَ الرَّوْعُ وَجاءَتْهُ الْبُشْرى . . . هود 74 .

إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ هود 75 .

يا إِبْراهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هذا . . . هود 76 .

كَما أَتَمَّها عَلى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ . . . يوسف 6 .

وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبائِي إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ . . . يوسف 38 .

وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ إبراهيم 35 .

فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ إبراهيم 36 .

رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ . . . إبراهيم 37 .

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ . . . إبراهيم 39 .

رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي . . . إبراهيم 40 .

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ . . . إبراهيم 41 .

إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً . . . النحل 120 .

شاكِراً لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ النحل 121 .

وَآتَيْناهُ فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ النحل 122 .

ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً . . . النحل 123 .

وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِبْراهِيمَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا مريم 41 .

إِذْ قالَ لِأَبِيهِ يا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ ما لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ . . . مريم 42 .

يا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ ما لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي . . . مريم 43 .

يا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطانَ . . . مريم 44

يا أَبَتِ إِنِّي أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذابٌ مِنَ الرَّحْمنِ . . . مريم 45 .

قالَ أَ راغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يا إِبْراهِيمُ . . . مريم 46 .

قالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي . . . مريم 47 .

وَأَعْتَزِلُكُمْ وَما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ . . . مريم 48 .

فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنا نَبِيًّا مريم 49 .

وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ . . . الأنبياء 51 .

إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما هذِهِ التَّماثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَها عاكِفُونَ الأنبياء 52 .

قالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ الأنبياء 54 .

قالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ الأنبياء 56 .

وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ . . . الأنبياء 57 .

فَجَعَلَهُمْ جُذاذاً إِلَّا كَبِيراً لَهُمْ . . . الأنبياء 58 .

قالُوا سَمِعْنا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ الأنبياء 60 .

قالُوا أَ أَنْتَ فَعَلْتَ هذا بِآلِهَتِنا يا إِبْراهِيمُ الأنبياء 62 .

قالَ أَ فَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً . . . الأنبياء 66 .

قالُوا حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فاعِلِينَ الأنبياء 68 .

قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ الأنبياء 69 .

وَأَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ الأنبياء 70 .

وَنَجَّيْناهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ الأنبياء 71 .

وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ نافِلَةً . . . الأنبياء 72 .

وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ . . . الحجّ 26 .

وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ . . . الحجّ 27 .

وَقَوْمُ إِبْراهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍ . . . الحجّ 43 .

وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ . . . الحجّ 78 .

وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ . . . الشعراء 69 .

إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما تَعْبُدُونَ. . .  الشعراء 70 .

الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ . . . الشعراء 78 .

وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ. . .  الشعراء 79 .

وَإِذا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ . . . الشعراء 80 .

وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ. . .  الشعراء 81 .

وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ . . . الشعراء 82 .

رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ . . . الشعراء 83 .

وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ . . . الشعراء 84 .

وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ . . . الشعراء 85 .

وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كانَ مِنَ الضَّالِّينَ . . .  الشعراء 86 .

وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ  . . .  الشعراء 87 .

وَإِبْراهِيمَ إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ . . . العنكبوت 16 .

فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ . . . العنكبوت 24 .

وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ . . . العنكبوت 27 .

وَلَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى . . . العنكبوت 31 .

وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ . . . الأحزاب 7 .

وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ الصافّات . . .  83 .

إِذْ جاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ . . .  الصافّات 84 .

إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما ذا تَعْبُدُونَ  . . .  الصافّات 85 .

فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ  . . . الصافّات 88 .

فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ  . . .  الصافّات 89 .

فَراغَ إِلى آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَ لا تَأْكُلُونَ . . .  الصافّات 91 .

فَراغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمِينِ  . . .  الصافّات 93 .

فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ  . . .  الصافّات 94 .

قالَ أَ تَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ  . . .  الصافّات 95 .

قالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْياناً فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ  . . .  الصافّات 97 .

فَأَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَسْفَلِينَ  . . .  الصافّات 98 .

وَقالَ إِنِّي ذاهِبٌ إِلى رَبِّي سَيَهْدِينِ  . . .  الصافّات 99 .

رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ  . . .  الصافّات 100 .

فَبَشَّرْناهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ . . .  الصافّات 101 .

فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قالَ يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ . . . الصافّات 102 .

فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ  . . . الصافّات 103 .

وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ  . . .  الصافّات 104 .

سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ  . . .  الصافّات 109 .

إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ . . .  الصافّات 111 .

وَبَشَّرْناهُ بِإِسْحاقَ . . . الصافّات 112 .

وَاذْكُرْ عِبادَنا إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ . . . ص 45 .

وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ . . . الشورى 13 .

وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ . . .  الزخرف 26 .

وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى  . . . النجم 37 .

وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَإِبْراهِيمَ وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ . . . الحديد 26 .

قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ . . . الممتحنة 4 .

إِلَّا قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ . . . الممتحنة 4 .

صُحُفِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى  . . .  الأعلى 19 . « 1 »

_________________

( 1 ) . الآثار الباقية ( الترجمة الفارسية ) ، راجع فهرسته ؛ اثبات الوصية ، ص 29 - 34 ؛ الاحتجاج ، ص 35 ؛ أخبار الزمان ، ص 103 ؛ الأخبار الطوال ، ص 8 ؛ أسباب النزول ، للحجتي ، ص 174 و 208 و 209 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 74 ؛ أعلام قرآن ، للخزائلي ، ص 42 - 58 ؛ أمالي الطوسي ، ج 1 ، ص 219 و 348 وج 2 ، ص 57 و 91 و 153 و 154 وغيرها ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص 115 - 151 ؛ إنجيل برنابا ( الترجمة الفارسية ) ، الفصل الرابع والعشرون ، ص 101 ؛ الأنس الجليل ، ج 1 ، ص 23 - 54 ؛ البدء والتاريخ - المجلد الأول ، الجزء الثالث ، ص 45 ؛ البداية والنهاية ، ج 1 ، ص 132 وج 6 ، ص 272 - 278 ؛ بصائر ذوي التمييز ، ج 6 ، ص 32 - 38 ؛ تاج العروس ، ج 3 ، ص 12 ؛ تاريخ أنبياء ، للسعيدي ، ص 85 - 104 ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج 1 ، ص 268 - 310 ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ج 1 ، ص 102 - 192 ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، ص 42 - 50 و 52 - 54 ؛ تاريخ ابن خلدون ، راجع فهرسته ؛ تاريخ الخميس ، ج 1 ، ص 78 و 82 و 107 و 126 و 127 ؛ تاريخ الطبري ، ج 1 ، ص 162 - 205 و 216 - 220 ؛ تاريخ أبي الفداء ، ج 1 ، ص 13 ؛ تاريخ گزيده ، ص 18 و 19 و 20 و 21 و 28 وغيرها ؛ تاريخ ابن الوردي ، ج 1 ، ص 15 - 17 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 1 ، ص 24 - 28 ؛ التبيان في تفسير القرآن ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 2 ، ص 294 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص 327 ؛ تفسير أبي السعود ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبّر ، ص 19 ؛ تفسير الصافي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، ج 5 ، ص 430 وج 8 ، ص 480 وج 9 ، ص 251 وج 11 ، ص 478 وج 15 ، ص 381 و 398 وج 16 ، ص 67 ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، راجع فهرسته ؛ تفسير فرات الكوفي ، ص 107 و 221 و 222 و 223 و 263 و 375 وغيرها ؛ تفسير القمي ، ج 1 ، ص 59 ؛ تفسير ابن كثير ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، ج 1 ، ص 120 وراجع مفتاح التفاسير ؛ التنبيه والاشراف ، ص 69 ؛ تنزيه الأنبياء ، ص 20 - 41 ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج 1 ، ص 98 - 102 ؛ تهذيب تاريخ دمشق ، ج 2 ، ص 136 - 163 ؛ التوراة - سفر التكوين - ، ص 14 و 17 و 18 ، وسفر اسفيا ، ص 894 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ جوامع الجامع ، راجع مفتاح التفاسير ؛ الحوار في القرآن ، ص 245 - 262 ؛ الحيوان ، راجع فهرسته ؛ الخصال ، راجع فهرسته ؛ خلاصة الأخبار ، ص 70 - 85 ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج 1 ، ص 25 - 27 ؛ دائرة المعارف بزرگ اسلامى ، ج 2 ، ص 497 - 506 ؛ دائرة معارف البستاني ، ج 1 ، ص 244 و 245 ؛ دائرة معارف فريد وجدي ، ج 1 ، ص 10 و 11 ؛ داستانهاى شگفت‌انگيز قرآن مجيد ، ص 146 - 201 و 207 - 215 ؛ دراسات فنية في قصص القرآن ، ص 83 - 87 و 376 - 392 ؛ الدر المنثور ، راجع مفتاح التفاسير ؛ الروض الأنف ، ج 1 ، ص 74 ؛ الروض المعطار ، راجع فهرسته ؛ سعد السعود ، ص 83 و 195 ؛ سفينة البحار ، ج 1 ، ص 74 ؛ السيرة الحلبية ، ج 1 ، ص 48 و 49 ؛ شواهد التنزيل ، ج 1 ، ص 315 ؛ صبح الأعشى ، راجع فهرسته ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 1 ، ص 46 - 48 و 54 ؛ عرائس المجالس ، ص 63 - 88 ؛ عصمة الأنبياء ، ص 28 - 51 ؛ العقد الفريد ، ج 2 ، ص 119 و 178 و 242 وج 3 ، ص 269 وج 6 ، ص 99 و 199 وغيرها ؛ علل الشرائع ، ص 34 و 423 وغيرها ؛ عيون أخبار الرضا عليه السّلام ، ج 1 ، ص 198 ؛ فتح الباري ، ج 6 ، ص 298 ؛ فرهنگ معين ، ج 5 ، ص 75 ؛ فصوص الحكم ، ج 1 ، ص 80 و 84 - 86 و 133 و 162 و 169 وج 2 ، ص 84 ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص 9 - 13 ؛ قصص الأنبياء ، للجزائري ، ص 110 - 152 ؛ قصص الأنبياء ، للجويري ، ص 55 - 67 ؛ قصص الأنبياء ، للراوندي ، ص 103 - 116 ؛ قصص الأنبياء ، لسميح عاطف الزين ، ص 177 - 273 و 284 و 296 ؛ قصص الأنبياء ، لابن كثير ، ص 191 - 267 ؛ قصص الأنبياء ، للكسائي ، ص 128 - 145 ؛ قصص الأنبياء ، للنجار ، ص 70 - 97 و 110 ؛ قصص قرآن ، للبلاغي ، ص 44 - 73 و 309 ؛ قصص القرآن ، للسورآبادي ، ص 23 و 71 - 73 و 186 ، 191 و 256 - 262 و 275 و 276 ؛ قصص القرآن للقطيفى ، ص 16 - 21 و 56 و 57 و 169 ؛ قصص القرآن ، لمحمد احمد جاد المولى ، ص 34 - 51 ؛ قصه‌هاى قرآن ، للصحفي ، ص 65 - 77 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 1 ، ص 94 - 101 و 106 و 107 و 108 - 114 ؛ الكشاف ، ج 1 ، ص 183 وراجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، ج 2 ، ص 710 وراجع فهرسته ؛ لسان العرب ، راجع فهرسته ؛ لغت‌نامه دهخدا ، ج 2 ، ص 258 ؛ مجمع البحرين ، ج 1 ، ص 15 ؛ مجمع البيان ، ج 3 ، ص 116 وراجع مفتاح التفاسير ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص 189 - 191 ؛ المحبر ، راجع فهرسته ؛ المختصر ، لابن كثير ، ج 1 ، ص 234 ؛ المدهش ، ص 79 و 80 ؛ مرآة الزمان - السفر الأول - ، ص 267 - 287 و 290 - 307 ؛ مروج الذهب ، ج 2 ، ص 46 - 48 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 1 ، ص 301 - 306 ؛ المعارف ، ص 19 - 21 ؛ معاني الأخبار ، ص 126 و 209 ؛ معجم أعلام القرآن ، ص 17 - 24 ؛ معجم البلدان ، ج 2 ، ص 212 وج 4 ، ص 487 ؛ المعرب ، ص 104 ؛ المفصل في تاريخ العرب ، راجع فهارسه ؛ الملل والنحل ، ج 2 ، ص 51 - 53 ؛ منتخب التواريخ ، ص 3 ؛ منتهى الإرب ، ج 1 ، ص 77 ؛ مواهب الجليل ، ص 24 و 25 ؛ المورد ، ج 1 ، ص 24 ؛ الموسوعة العربية الميسرة ، ص 3 ؛ النبوة والأنبياء ، للصابوني ، ص 155 - 174 ؛ نهاية الإرب ، ج 13 ، ص 122 ؛ نمونه بينات ، ص 37 و 760 ؛ اليهود في القرآن ، ص 101 - 143 .