1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : الصحافة : المقال الصحفي :

العمود الصحفي العام و العمود المتخصص

المؤلف:  الدكتور تيسير أبو عرجة

المصدر:  فن المقال الصحفي

الجزء والصفحة:  ص 146-147

18/12/2022

1298

العمود الصحفي العام و العمود المتخصص

يمكن أن يصنف العمود الصحفي، أو المقال العمودي، في نوعين هما:

العمود الصحفي العام، والعمود الصحفي المتخصص.

و العمود الصحفي العام، يناقش فيه الكتاب مختلف القضايا والمشكلات، ويتفاعلون مع الأخبار اليومية والمسائل المستجدة والظواهر الناشئة في المجتمع، ويختار الكاتب يومياً موضوعاً يتصل بحياة الناس ومصالحهم أو تساؤلاتهم، أو ما يمس إحدى فئات المجتمع. 

ويقوم عدد من كتاب الأعمدة بارتياد موضوعات متعددة للكتابة فيها. ولا يتوقفون عند تخصص معين، فتراهم يكتبون في الموضوعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وذلك على ضوء الأخبار الأكثر أهمية في المجتمع، والتي تكون مستوجبة للتعليق وبيان الرأي فيما يتصل بالمصالح الحيوية لجمهور القراء.

أما العمود المتخصص، فهو الذي يعبر عن حقول متخصصة يقوم الكتاب بمعالجتها على ضوء تخصصاتهم العلمية، وخبراتهم المهنية، وقدرتهم على الإدلاء بالرأي فيما يتصل بهذه الحقول من معلومات وتطورات. وإذا جاز للكاتب المتخصص أن يتناول بين حين وآخر الكتابة في الشؤون العامة، فإن كاتب المقال العمودي العام، من الصعب عليه أن يخوض بنجاح، في الكتابة المقالية في بعض الحقول المتخصصة، كالإقتصاد مثلا، إلا إذا توقف عند ظاهر المسألة، دون أن تكون له القدرة على تناولها في العمق، كما يفعل الدارسون المتخصصون.

وتختار كل صحيفة من الصحف، عددا من التسميات للأعمدة الصحيفة الثابتة التي تنشرها، بحيث تميزها عن غيرها من الصحف، وهذه الأعمدة تتخذ لها أسماء عديدة، مثل: نافذة، المنبر، قضايا، الآن، أوراق، مؤشر، كل يوم، رؤوس أقلام، بصراحة، في الصميم، في النفس والمجتمع، نفحات إيمانية، 7 أيام، مبتدأ، خاطرة، مع الحياة والناس، المحطة الأخيرة، بورتريه، طبيبك، انشغالات، آراء وقضايا، تحت المجهر.. إلخ.