1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : علم الفلك : تاريخ وعلماء علم الفلك :

علم الفلك الفيثاغوري

المؤلف:  الدكتور سعد عباس الجنابي

المصدر:  أصول علم الفلك القديم والحديث

الجزء والصفحة:  ص 86

23-2-2022

1749

علم الفلك الفيثاغوري

إنه من المستحيل وبطبيعة الحال أن نعرف النشأة الأولى للفلك. ولكن يكفينا النظر إلى تلك الأفكار بصورة واسعة وكافية كي تعطينا فكرة شاملة عنه. وهناك ظن كبير على أن علم الفلك الفيثاغوري دون من قبل قيلولاوس (القرن الخامس ق.م.). ومرجع كروية الأرض هو إلى أيام فيثاغورس، فانحناء البحر وبداية سارية السفينة عندما ينظر لهما، ربما جعل فيثاغورس يهتدي إلى هذا الموضوع العجيب، بعدما ساد، أن الأرض مسطح لأزمان طويلة مسبقة.

وراودته الأسئلة التالية:

ألسنا نرى السماء ذات النجوم جزءاً من كرة ؟

أليس قرص الشمس وكذلك القمر مستديرا ؟

ومن هذه الفروض استطاع أن يوضح ظاهرة الخسوف والكسوف، افترض أن الأجرام السماوية ذات شكل كروي، وأنها تتحرك في مدارات مستديرة، كما لو كانت معلقة بأفلاك علما كما أنه افترض كون الأرض ثابتة وهي مركز الكون. وحركة - الأفلاك منتظمة كحركة السماوات.

لم يقتنع فيثاغورس بالوصف هذا وحسب، وإنما أراد أن يفسر الظواهر ويبرزها، فلا بد أن تكون الكواكب أجراماً ضالة، ولا بد أن تكون ذات حركات مستديرة منتظمة تختص بها. ويعتبر هذا الرأي ولو ينسب أحياناً إلى لقمايون، كما ينسب إلى فيثاغورس، فهو يمثل خطوة عظيمة إلى الأمام في المذهب الفيثاغوري. إن حركات الكواكب والأجرام هذه دائرية منتظمة. حيث نشأ جميع علم الفلك اليوناني من هذا الاعتقاد التحكمي، ومع هذا أثبتت جداول البابليين الفلكية، أن تلك الحركات لم تكن على غير هدى، بل يمكن التنبؤ بها.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي