1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : السمعية والمرئية : الاذاعة :

الإذاعة الدولية

المؤلف:  ادوين امرى - فليب هـ. أولت

المصدر:  الاتصال الجماهيري

الجزء والصفحة:  ص 288-290

23-6-2021

1368

إن الكرة الأرضية محاطة بأسلاك الصوت والصورة . يقول ليروى كولينز الرئيس السابق للاتحاد القومي للمذيعين NAB : " إن أنظمة الاتصالات الآن تحيط بالكرة الأرضية كخيوط كرة من الغزل ، وتربط أنحاء هذا العالم بخيوط مرئية ، ومع ذلك فهي حقيقية . ويمكن ابلاغ الأحداث التي تجري في أبعد جزء من الأرض في نفس

الوقت وبمنتهى الشمول عن طريق الرجال الذين يستخدموا - رجال الإذاعة ". وقد ذكرت وكالة الاستعلامات الأمريكية أنه في أول يناير سنة ١٩٦٤ كان موجودا

٨٠ مليون ، و٣٢٩ ألف جهاز تليفزيون ، و٣٤٤٤ محطة خارج الولايات المتحدة وكندا . وقد كشف مسح آخر قامت به الوكالة عن وجود ٢٦٧ مليون ، و ٤٩٠ ألف جهاز راديو بخلاف أجهزة الاستقبال السلكية في هذه الأقطار الأخرى . وهناك أكثر من 40 بلدا حرا تقدم بعض أنواع التليفزيون التجاري منها كندا ، وبريطانيا العظمى ، واليابان التي حققت أعظم تطور خارج الولايات المتحدة بما لديها من المحطات والأجهزة - ويرتفع مدى استخدام الإذاعة والتليفزيون في بريطانيا إلى نسبة ٢ من كل ٣ أفراد يشاهدون التليفزيون يوميا . أما في إيطاليا فهناك أكثر من ٥٥٠ محطة . ويوطد التليفزيون أقدامه الآن في البلدان النامية خاصة تلك الموجودة في إفريقيا . وقد كشفت دراسة أجرتها إحدى المجلات الإذاعية عن أن الكثير من المستثمرين بالولايات المتحدة

قد اشتروا أعدادا من المحطات في 25 دولة في جميع القارات ما عدا أنتراكتكا ( المنطقة القطبية الجنوبية ) . وكانت معظم هذه المحطات مملوكة للأقليات ، وتمثل 10 إلى20% من الاستثمار الكلي . وتتمثل أكبر الاستثمارات في ثلاث شبكات تليفزيونية ، مع الزيادة الأخيرة في استثمارات شركة تايم الدولية للإذاعة الحية TLBI . ويشمل هذا المجال أيضا شركات أخرى مثل سكرين جيمز ، وبارتل برودكاستنج ( شركة ماكفادين - بارتل ) ، وتمتلك الشركتان محطات خارج الولايات المتحدة ، والشركة التنفيذية التي كانت مملوكة سابقا لشركة NBC آل كابستاف التي تمتلك هوائيات مجمعة عاملة في جزر فيرجين ، وإخوان وارنر ، وهذه الشركة الأخيرة كانت ضمن مالكي شبكة تليفزيون ABC ، وشركة دى بريتيش بروجرامينج كونتراكتور التي تقوم بتشغيل محطات في أراضي ١٧ دولة .

وقد تنافست الشركة الأمريكية بضراوة في بيع البرامج المسجلة على أفلام وأحيانا شرائط إلى محطات الإذاعة فيما وراء البحار . وقد وصلت مبيعات الولايات المتحدة إلى حوالي ٣٠٠ عميل فيما وراء البحار وزادت قيمتها عن 50 مليون دولار في سنة ١٩٦٢ ، وما زال الرقم يتزايد بسرعة . ويقدر الدخل الناتج عن هذه المبيعات التي تمت فيما وراء البحار بنسبة 40 إلى 50% أو أكثر من صافي دخل الشركات الأمريكية من كافة المصادر .

وكما سيرد في الفصل الخامس عشر فإن وكالات الإعلانات بالولايات المتحدة قد تدافعت لافتتاح فروع لها فيما وراء البحار . وتوسع المعلنون الأمريكيون في عملياتهم الأجنبية . والجميع يشترون فترات زمنية في التليفزيونات والإذاعات الأجنبية.

ومع تتابع إطلاق الأقمار الصناعية إلى القضاء أتيحت الإمكانيات للإرسال التليفزيوني على المستوى العالمي . وشاركت حكومة الولايات المتحدة في المؤتمرات الدولية التي اتخذت قرارات جوهرية للاتجاه نحو الأفضل والمشاركة في التطوير . وقد أنشأ الكونجرس في سنة ١٩٦٢ هيئة اقمار الاتصالات كهيئة خاصة لتحقيق الأرباح ، تقوم بامتلاك وتشغيل الجزء الذي يخص الولايات المتحدة من نظام الاتصالات الفضائية ، وقد تم نقل أجزاء من المؤتمر العالمي الذي عقل بمدينة الفاتيكان سنة ١٩٦٣ ، وجنازة الرئيس كنيدى سنة ١٩٦٣ ، وجنازة ونستون تشرشل سنة ١٩٦٥ ، وانطلاقات الألعاب الأوليمبية باليابان سنة ١٩٦٤ ، عن طريق الأقمار الصناعية لمشاهدي التليفزيون عبر المحيطات ، كما أعدت شركة كوزمات العدة لإذاعة برامج تجارية منتظمة.