النمط الأول
النمط الثاني
الرئيسية
الأخبار
صور
فيديو
صوت
أقلام
مفتاح
رشفات
المشكاة
منشور
اضاءات
ثقف
قصص
الاخبار
اخبار الساحة الاسلامية
أخبار العتبة العلوية المقدسة
أخبار العتبة الحسينية المقدسة
أخبار العتبة الكاظمية المقدسة
أخبار العتبة العسكرية المقدسة
أخبار العتبة العباسية المقدسة
أخبار العلوم و التكنولوجيا
الاخبار الصحية
الاخبار الاقتصادية
من جوارِ مقامِه الشريف وإحياءً لذكرى ولادتِه المبارَكة: إيقادُ (1184) شمعةً بعدد سنيّ عمر الإمام المهديّ (عجّل الله فرجه الشريف)...
المؤلف: alkafeel.net
المصدر:
الجزء والصفحة:
30-4-2018
3565
+
-
20
كلّما أوقدنا شمعةً لبقيّة الله تعالى في الأرض الحجة بن الحسن(عجّل الله فرجه الشريف)، أوقدنا معها أملاً جديداً بالظهور المقدّس لتلك الطلعة البهيّة التي ستملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما مُلئت ظلماً وجوراً، لذا يُقيم المحبّون والموالون في شتّى أصقاع الأرض أعيادهم الاحتفاليّة بذكرى مولده الميمون، ومنها مهرجانُ الشموع الذي يُقام للسنة الثامنة عشر برعاية الأمانتين العامّتين للعتبتين المقدّستين الحسينيّة والعبّاسية، وبالتعاون مع صاحب المبادرة الأولى الحاج مقداد كريم الطائي من قضاء الصويرة، وبحضور عددٍ غفير من زائري مدينة كربلاء المقدّسة، وعددٍ من الشخصيّات والمسؤولين في العتبتين المقدّستين. المهرجان الذي أُقيم مساء اليوم (13شعبان 1439هـ) الموافق لـ(30نيسان 2018م) قرب مقام الإمام المهدي (عجّل الله فرجه الشريف) تضمّن إيقاد (1184) شمعةً بعدد العمر الشريف لإمام زماننا (أرواحنا لتراب مقدمه الفداء)، وقد شُكّلت لكتابة عبارة: (المهديّ ناصرُ المؤمنين)، مرتّبةً بطريقةٍ فنّية تشكّل عبارةً معيّنة تتغيّر في كلّ عام. ابتُدِئ الحفلُ بتلاوة آياتٍ بيّنات من كتاب الله المجيد بصوت قارئ العتبة العبّاسية المقدّسة الحاج مصطفى الصرّاف، عُزف بعدها النشيد الوطنيّ وقُرئت سورة الفاتحة ترحّماً على أرواح شهداء العراق الأبرار، أعقبتها كلمة الأمانتين العامّتين للعتبتين المقدّستين ألقاها بالنيابة الشيخ ميثم الزيدي عضو مجلس إدارة العتبة العبّاسية المقدّسة والتي بيّن فيها: "بفضل الله ومنّه وفّقنا أن نحضر ونشارك في هذا المحفل المبارك ونحن نحتفي بمناسبة ذكرى مولد منقذ البشريّة(عجّل الله فرجه الشريف)، وهذه المناسبة تُصادف الـ(1184) من عمره الشريف". وأضاف: "دأبت العتبتان المقدّستان الحسينيّة والعبّاسية منذ سنين خلت على احتضان ودعم ورعاية هذا المهرجان الذي سُمّي باسم (مهرجان الشموع)، وهو بادرةٌ من أحد المؤمنين التوّاقة قلوبهم حبّاً وعشقاً للإمام المهديّ(عجّل الله فرجه الشريف)، معبّرين من خلاله عن حبّهم له لكي يشيروا ويذكّروا ويستذكروا عمره الشريف ويعطوا لهذه المناسبة العطرة زخماً". وأشار الزيدي: "أبناء العراق قد منّ الله عليهم بخيرات كثيرة ووافرة وحضارة ضربت في عمق التاريخ، بالإضافة الى ذلك فإنّ أرض العراق تشرّفت بضمّها لجثامين ستّةٍ من الأئمّة المعصومين(عليهم السلام) فضلاً عن تشرّفها بولادة صاحب العصر والزمان(عجّل الله فرجه الشريف)، فهذه الذكرى المباركة تستدعي من جميع المؤمنين والمنتظرين أن يكونوا بمستوى الحدث وهو حدث الانتظار، والانتظار يحتاج الى مقدّمات حتّى يكون الإنسان جاهزاً ومتهيّئاً لظهور المنقذ". وأوضح: "إنّ فكرة المنقذ موجودة في جميع الرسالات والأديان لكن بتفاسير مختلفة، ولكن نحن نؤمن أنّ المهديّ هو الإمام الثاني عشر من أئمّة أهل البيت(سلام الله عليهم) الذي بظهوره ستُملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما مُلئت ظلماً وجوراً، وأنّ أكثر الفرحين بهذا القدوم والظهور هم أهل العراق وذلك نتيجةً لما عانوه من ظلمٍ وجور على مدى العصور والدهور، فأهل العراق لديهم المقدّمات لهذا الحضور والظهور". واختتم الزيدي: "نحتفل بهذه الذكرى ونحن نعيش ذكرى الانتصار الذي حقّقه العراقيّون على زمر وعصابات داعش الإرهابيّة وتحريريهم لأراضيه من دنسها، هذا النصر الذي تحقّق بفضل فتوى المرجعيّة الدينيّة العُليا في النجف الأشرف واستجابة العراقيّين لها، ونحن نأمل منهم أن يستجيبوا لتوجيهاتها في اختيار الأصلح والأفضل لقيادة هذا البلد، فشكراً للقائمين على هذا المهرجان وتواصلهم على إقامته في كلّ عام". بعدها ألقى شعراء أهل البيت(عليهم السلام) قصائدهم التي تغنّت بصاحب هذه المناسبة (عجّل الله فرجه)، وهم كلٌّ من الشاعر والمنشد طالب الفراتي، والشاعر فلاح البارودي، والشاعر محمد الفاطمي، والشاعر حسام الحمزاوي. وكان مسكُ الختام مع الرادود السيد أحمد الموسوي لقراءة دعاء الفرج، بعدها توجّه الحاضرون لإيقاد الشموع. ويُعدّ مهرجان الشموع تقليداً سنويّاً دأب عليه مواطنٌ عراقيّ منذ سبعة عشر عاماً أي قبل انقشاع غيمة الديكتاتوريّة، ولكنّه تطوّر بعد ذلك التأريخ حيث أصبح يُجرى بإشراف العتبتين المقدّستين في احتفاليّةٍ لإيقاد الشموع كلّ عام، ثمّ تطوّرت هذه الاحتفاليّة وأصبحت مهرجاناً واسعاً يضمّ العديد من الفعّاليات.
تعرّف على مراكز البيع التي يُمكنك من خلالها اقتناء قسيمة أسئلة المسابقة المهدويّة الخامسة..
راية مرقد أبي الفضل العباس عليه السلام تحتضن قبر النبي دانيال عليه السلام
السيّد الصافي: إنّ مجموع ما صُرف من مبالغ على مشاريع العتبة العبّاسية المقدّسة خلال (13) سنة وصل الى مليار دولار فقط..
وفد وزارة الصحة يُجري جولةً في مصنع الجود للمحاليل الوريدية
ليلة تتويج امير الزمان الامام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)
في حرم أبي الفضل العباس عليه السلام ..زيارة وجولة في متحف النفائس لكادر مسلسل يوسف الصديق
راية قبة أبي الفضل العباس عليه السلام تلقي بظلالها على رؤوس المؤمنين في معرض القرآن الكريم الدولي العشرين
قصائد خلّدت شعراءها: (يمّه ذكريني من تمرّ زفّة شباب) لوحةٌ حواريّة خالدة تتجدّد في نفوس الكربلائيّين كلّما حلّ موسمُ عاشوراء
شركةُ نور الكفيل للمُنتجات الغذائيّة تُعلن عن أسماء وعناوين مراكز البيع المباشر في كربلاء والمحافظات..
جامعةُ العميد تُعلن عن الحدود الدُّنيا للقبول في كلّياتها للعام الدراسيّ (2020 / 2021م)
سرداب الإمام الجواد(عليه السلام) يحتضن زائري أربعينية الإمام الحسين(عليه السلام) بتركيب شبّاكٍ ملاصقٍ لحرم أبي الفضل العباس(عليه السلام)
ضمن محطة للتربية المتطورة :قسم استثمار العتبة العباسية المقدسة يزيد ويطور أنتاجة من الأغنام
استحداث تردد جديد لإذاعة الكفيل من العتبة العباسية المقدسة
عاجل: فرقة العبّاس(عليه السلام) القتاليّة تُسيطر على الطريق الرئيسيّ بين الموصل وتلّعفر وتقطع آخر شريان حيويّ للعدوّ..
جامعةُ الكفيل تُعلن عن الحدود الدنيا للتقديم إليها للعام الدراسيّ (2020 / 2021م)
جمعية العميد تعقد اجتماعًا لمناقشة أنشطتها العلمية والفكرية ومشاريعها البحثية
معهد القرآن الكريم النسوي يحتفي بذكرى ولادة السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)
بالتعاون مع فرقة العباس (عليه السلام).. المجمع العلمي يحيي ذكرى ولادة السيدة الزهراء (عليها السلام)
لمناقشة القضايا التي تهم المجتمع.. وفد العتبة العباسية المقدسة يلتقي إدارة مسجد خير العمل في باكستان
أكثر من مجرد سعرات حرارية!.. كيف تحول الوجبات السريعة الجسم إلى بيئة ملتهبة؟
عقار من شركة "فايزر" يبطئ تطور سرطان الثدي
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
كشف مذهل في قاع "برمودا" !
تأثير العوامل اليومية على تكوين العادات
استمر 7 ساعات.. انفجار غريب في أعماق الفضاء يحير العلماء
حقيقة أم خيال.. هل الجزر يقوي النظر؟
اشترك بقناتنا على التلجرام ليصلك كل ما هو جديد