Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
التوكل لا الاتكال ...

منذ 4 سنوات
في 2021/12/30م
عدد المشاهدات :1439
عندما يكون الانسان مؤمنا بالله تعالى ويؤمن بقدره تعالى فلابد أن يطمئن لحاله ويتوكل على الله عز وجل ، لان ما قدر له قطعا سيكون لصالحه ، لان الله تعالى رحيم بعباده وعنده علم بكل شيء وما كان ويكون الى يوم القيامة ، وانه هو المتصرف بشؤون عباده وفق الفائدة والمصالح لهم ، فاذا آمن العبد بذلك فلابد أن يفوض أمره لله تعالى ويتوكل عليه ، فمهما يحصل له من تقلبات في حياته من معيشة وصحة وسقم وغيرها من الأمور لابد أن يكون مؤمنا بان ذلك بعين الله تعالى وهو أرأف به ، ولابد ان نعلم بان التوكل ليس تفويض العبد امره لله تعالى فقط ، نعم هو مرتبة من المراتب العليا في العبادة ولكن ذلك غير كاف ، فلابد من الاخذ بالأسباب الطبيعية في الحياة لا ان يصبح كسولا وغير نافع في مجتمعه بحجة انه متوكل على الله وأنه هو الرازق فان من يكون كذلك يعتبر كالطفيليات يعتاش على غيره ، قال بعض العلماء (لا يشغلنك المضمون لك من الرزق عن المفروض عليك من العمل فتضيع أمر آخرتك) ، فالشارع المقدس جاء ليؤكد على ضرورة العمل والاخذ بالأسباب مع التوكل على الله تعالى في الامور الحياتية ، فكلف الإنسان بطلب الرزق بالأسباب التي هداه اللّه إليها من زراعة وتجارة وصناعة او غير ذلك مما أحله اللّه عز وجل ، وخير دليل على ذلك نجد أن الأنبياء عليهم السلام كانوا يعملون ويجتهدون بطلب الرزق ولو كان التوكل وحده مرغوبا للمولى فانهم أولى به من غيرهم فهم خيرة العباد وأسيادهم ، قال تعالى : {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} .
البحث العلمي في العراق بين الأزمة والإصلاح: مراجعة نقدية في ضوء تجارب دولية رائدة
بقلم الكاتب : محسن حسنين مرتضى السندي
يمثل البحث العلمي حجر الزاوية في بناء الاقتصادات المعرفية المستدامة، والمحرك الأساسي للسيادة التنموية لأي دولة. كما يعكس حيوية منظوماتها الأكاديمية وقدرتها على توليد معرفة أصيلة تخدم تقدم المجتمع. إلا أن العراق، على الرغم من امتلاكه رأسمال بشرياً مؤهلاً وشبكة جامعية واسعة، يواجه أزمة هوية ووظيفة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 6 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 6 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 6 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )