Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
الأهمية السريرية لتوازن الماء والاملاح في الجسم

منذ 4 سنوات
في 2021/07/23م
عدد المشاهدات :1902
ترتبط بعض الحالات المرضية ومنها التبييس و الانكاز والاستسقاء والتسمم المائي والصدمة بوضعية عدم التوازن للسوائل والالكتروليتات. فحالة التيبيس أو الإنكاز تتميز بفقدان السوائل من حيز خارج الخلية مسببا هبوطا في حجم الدم وزيادة في تركيز الصوديوم في مصل الدم ونقصاً في كمية الصوديوم الكلية في الجسم ، ومؤديا إلى سحب السوائل من الخلايا عن طريق عملية النفاذية وفقدان في كل من البوتاسيوم والمغنيسيوم والفوسفات وبعض البروتينات من حيز داخل الخلية، كما أن حالة التيبس لها درجات ، فالمعتدلة تتمثل بالعطش الواضح الذي يتصف بتيبس بطانة الفم وجفاف البشرة والميل نحو الحامضية وتصح درجة حرارة الجسم 37,2 والزيادة في نبضات القلب ومعدل التنفس كما ينخفض حجم الادرار وفقدان وزن الجسم وارتفاع تركيز الهيموغلوبين واليوويا في الدم. أما التيبس القوي فله نفس أعراض النوع السابق يضاف إليه تورد الجلد وتغير في التصرفات والممارسات الشخصية والهذيان. أما الدرجة الأخيرة فتتميز بالانكاز المميت الذي يتمثل بانحباس الادرار والغيبوبة ولتعويض الماء المفقود يقترح أن يتناول الفرد محلول lactated Ringer وذلك للتعويض عن الماء المفقود من سائل خارج الخلايا أو محلول لاكتات الصوديوم Sodium Lactate وتلك لمعالجة الحامضية الغذائية المتكونة وفي زيادة كمية ثاني أوكسيد الكربون في مصل الدم ومحلول dextrose الذي يعوض اللعاب المفقود والزيادة في كمية الادرار المطروح أما محلول كلوريد البوتاسيوم فتضاف إليه لتعويض الماء المفقود والنقص الحاصل في البوتاسيوم.
الغرفة الزجاجية بين الصخب الإعلامي وظلال الحقيقة
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
في زمنٍ صار فيه الضوء يُسلَّط حيث الضجيجُ أعلى، لا حيث الحاجةُ أعمق، بتنا نشهد مشاهد إنسانية تُقدَّم على هيئة عروضٍ استعراضية، غرفٌ زجاجية تُشيَّد كأنها معابد عصرية للترند، لا يُعرَف من يديرها، ولا إلى أين تذهب الأموال التي تُسكَب عند عتبتها، ولا بأي روحٍ تُستثمر دموعُ الفقراء على منصاتها... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

الْتَّضَارِيْسُ إِنَّ الْـعُـيُوْنَ الَّـتِـيْ سَـالَـتْ تُـوَدِّعُـكُمْ ... المزيد
كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...


منذ 1 يوم
2025/12/09
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثمانون: الفيزياء بلا زمن: مفهوم الزمن في كونية...
منذ يومين
2025/12/08
هي تشكيلات جبلية تبدو للعين مجرّدة من أي ممرات مائية سطحية، فلا تظهر عليها أودية...
منذ يومين
2025/12/08
تتميز الفقاعة الاقتصادية بارتفاع سريع في أسعار الأصول، غالبًا بسبب المضاربة،...