Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
عيـــــــــــــــــــدُ الحـــــــــــــــــــــب ...

منذ 9 سنوات
في 2017/02/16م
عدد المشاهدات :1513
تمرعلينا ذكريات كثيرة ومهمة وإسلامية وتجد مجتمعاتنا ومحلاتنا وقلوبنا لاتتأثر بها وكاننا من غير جِلدة وبلا إسلام أصلاً
ومع شديد الاسف ووابل الحزن والأسى نرى اعيادا أخرى اصلاً غير متعارفة ولامألوفة عندنا كأسلام تنتشر أنتشار النار في الهشيم ، ويقف الانسان مستعجباً عند اللون الاحمر الذي غزى الاسواق كلها ، وغزى حتى محلات عُرفت بالصيت الطيب والملتزم ....
وكأننا بعالم غريزي بحت ....حبُ ...وحُب ...وحُب ، حقيقة وواقعا لاأعرف هم بأي حب يحتفلون
بالحب للاعزب
ان أظهره أذنب وخسر ، وإن اخفاه تعذب ...
ام هم يحتفلون بعيد الحب للمتزوجين ...
وهل يحتاج المتزوجون لعيد يضهد ميزانياتهم ويفشي أسرار حياتهم الخاصة
هم كل يوم بعيد حب .... يوم ميلاده ...يوم ميلادها ...يوم عيد زواجهم .. يوم ميلاد اولادهم ...فلماذا نختلق مسميات جديدة ونبررها ام انه امر تسويق لسلع ما ام هو ترويج لثقافة ان يكون لكل انسان حبيبة حتى المتزوج منهم والمتزوجة وأكيد انه سيبحث عنها غير روتينية وخارج أطر الزوجة التي أفُل نورها ، ام هو ترويج لفكر انفتاحي
ام هو تهميش لاعياد مقدساتنا وظهور أخرى تافهه ام ....أم ...أم ...
عشرات الاسئلة التي يجب ان نسألها لانفسنا ....فديننا دين الحب (وهل الدين إلا الحب )... ونبينا هو من علمنا الحب ..."حب لأخيك ماتحب لنفسك" ،و" تهادوا تحابوا" ، وأمرنا الله بالحب والمودة لآل الهادي صلوات ربي عليهم اجمعين ، فما بالنا نترك ماعندنا من معين لاينضب من الحب المحلل ونسعى وراء عيد حب مزيف ...صنع لمآرب أخرى ........
ولكم التأمل وبكم قوام المجتمع والدين....
ختاماً :
اعتذر جـــــــــــــــداً أن كان الموضوع يخدش الحياء وخرج على المتعاهد ،وبه خطوط حمراء كثيرة ، لما نراه من أحمر طغى حتى على تفكير البعض وسلب عقولهم وحلومهم ، وناقل الكُفر ليس بكافر ....
والله الهادي للجميع ...
البحث العلمي في العراق بين الأزمة والإصلاح: مراجعة نقدية في ضوء تجارب دولية رائدة
بقلم الكاتب : محسن حسنين مرتضى السندي
يمثل البحث العلمي حجر الزاوية في بناء الاقتصادات المعرفية المستدامة، والمحرك الأساسي للسيادة التنموية لأي دولة. كما يعكس حيوية منظوماتها الأكاديمية وقدرتها على توليد معرفة أصيلة تخدم تقدم المجتمع. إلا أن العراق، على الرغم من امتلاكه رأسمال بشرياً مؤهلاً وشبكة جامعية واسعة، يواجه أزمة هوية ووظيفة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 5 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 5 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 5 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )