أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-12-2021
2815
التاريخ: 18-4-2016
1905
التاريخ: 21-11-2021
2092
التاريخ: 25-1-2016
2000
|
تعتبر شخصية المعلمة في الروضة من اقوى الشخصيات تأثيراً في التطبيع الاجتماعي للطفل، حيث تتعهده منذ الصباح الباكر بالرعاية والاهتمام ويمضي معها اغلب النهار وهي التي تعلمه وترشده اذا اخطأ، ولها عليه سيطرة شديدة لانها بمنزلة القائد من الطفل ولذلك نجد ان الاطفال في الروضة يقلدون المعلمة بشكل دائم وفي كل شيء وعندما تغرس المعلمة في الاطفال المبادئ الدينية القويمة كالصدق والامانة والتسامح من خلال الانشطة المتعددة التي تقدمها للأطفال في الروضة (النشاط القصصي ـ الفني ـ الدرامي ـ العلمي ـ الحركي - الاسري... الخ) فإن ذلك سوف يثبت في ضمير الطفل وعقله ويكون لديه الوازع الاخلاقي وينمو الجانب الديني بشكل افضل مما ينعكس بالإيجاب على تنشئته الاجتماعية وشخصيته المستقبلية وتفاعلاته المجتمعية.
واذا كنا ننظر الى العملية التعليمية باعتبارها عملية اجتماعية يمثل سلوك المعلمة احد جوانبها لذلك يجب أن تكون العلاقة بين المعلمة واطفالها في الروضة علاقة حب وعطف وقدوة لان هذه العلاقة تمثل ركنا مهما وحيويا في الموقف التعليمي والطفل في الروضة يتوقع ان تأخذ المعلمة دور المسيطر على تصرفاته ويتوقع ان تتصرف معه مثلما يتصرف معه والداه.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|